مساع شبابية ـ أهلاوية لطي صفحة «الخسارة الآسيوية» بالفوز محليا

يعود فريقا الشباب والأهلي لأجواء المنافسات المحلية بعد أن ودع الثنائي بطولة دوري أبطال آسيا نهاية الأسبوع الماضي عقب خسارة محزنة استقبلها أنصار الفريقين وأدت لغربلة في فريق الشباب، حيث تم إلغاء عقد مدربه البلجيكي ميشال برودوم بالتراضي بين الطرفين رغم امتداد العقد حتى نهاية الموسم الحالي. ويواجه ...
يعود فريقا الشباب والأهلي لأجواء المنافسات المحلية بعد أن ودع الثنائي بطولة دوري أبطال آسيا نهاية الأسبوع الماضي عقب خسارة محزنة استقبلها أنصار الفريقين وأدت لغربلة في فريق الشباب، حيث تم إلغاء عقد مدربه البلجيكي ميشال برودوم بالتراضي بين الطرفين رغم امتداد العقد حتى نهاية الموسم الحالي. ويواجه ...
TT

مساع شبابية ـ أهلاوية لطي صفحة «الخسارة الآسيوية» بالفوز محليا

يعود فريقا الشباب والأهلي لأجواء المنافسات المحلية بعد أن ودع الثنائي بطولة دوري أبطال آسيا نهاية الأسبوع الماضي عقب خسارة محزنة استقبلها أنصار الفريقين وأدت لغربلة في فريق الشباب، حيث تم إلغاء عقد مدربه البلجيكي ميشال برودوم بالتراضي بين الطرفين رغم امتداد العقد حتى نهاية الموسم الحالي. ويواجه ...
يعود فريقا الشباب والأهلي لأجواء المنافسات المحلية بعد أن ودع الثنائي بطولة دوري أبطال آسيا نهاية الأسبوع الماضي عقب خسارة محزنة استقبلها أنصار الفريقين وأدت لغربلة في فريق الشباب، حيث تم إلغاء عقد مدربه البلجيكي ميشال برودوم بالتراضي بين الطرفين رغم امتداد العقد حتى نهاية الموسم الحالي. ويواجه ...

يعود فريقا الشباب والأهلي لأجواء المنافسات المحلية بعد أن ودع الثنائي بطولة دوري أبطال آسيا نهاية الأسبوع الماضي عقب خسارة محزنة استقبلها أنصار الفريقين وأدت لغربلة في فريق الشباب، حيث تم إلغاء عقد مدربه البلجيكي ميشال برودوم بالتراضي بين الطرفين رغم امتداد العقد حتى نهاية الموسم الحالي. ويواجه هذا المساء فريق الشباب نظيره الفتح على ملعب الملك فهد الدولي بالعاصمة السعودية الرياض، وذلك في ختام منافسات الجولة الرابعة للدوري، في حين يحل الأهلي ضيفا ثقيلا على نظيره فريق النهضة على إستاد الأمير محمد بن فهد بالدمام.
ويخوض البلجيكي إيميلو فيريرا، مدرب فريق الشباب، التحدي الأول عقب إسناد الأمور الفنية له بعد أن كان طيلة المواسم الماضية مساعدا لمواطنه برودوم. ويأمل فيريرا تحقيق انتصاره الأول أمام الفتح هذا المساء ليطوي صفحة الخسارة الآسيوية ويبحر في منافسات الصراع على لقب الدوري، حيث يحتل الشباب المركز الرابع في سلم ترتيب الدوري وفي رصيده ست نقاط سيتمكن من رفعها إلى تسع في حال فوزه هذه الليلة. ويملك فيريرا الكثير من الأسماء القادرة على ترجيح كفته أمام الفتح حضر في مقدمتها نايف هزازي ومن خلفه لاعبو خط الوسط أحمد عطيف وعبد المجيد الرويلي ومينغازو ورافينيا.
في الطرف الآخر يأمل التونسي فتحي الجبال، مدرب فريق الفتح، وقف النزيف النقطي الذي بدأ عليه الفريق مع انطلاقة منافسات الموسم الحالي، حيث خسر بطل الدوري في النسخة الماضية مباراته الأخيرة أمام الاتحاد، وتعادل في مواجهته الأولى أمام التعاون، في حين حقق انتصاره الوحيد أمام فريق النهضة.
ويسعى الجبال إلى تحسين ترتيب فريقه، حيث يحتل الفتح المركز الثامن وفي رصيده أربع نقاط. ويعول الجبال على البرازيلي إلتون جوزيه ومهاجمه الكونغولي سالومو كثيرا في هذه المواجهة.
وفي الدمام، يحل فريق الأهلي ضيفا ثقيلا على نظيره النهضة متذيل سلم ترتيب الدوري بنقطة يتيمة، ولن يجد البرتغالي فيتور بيريرا، المدير الفني لفريق الأهلي، أي صعوبة في تجاوز النهضة، رغم أن المباراة تقام على أرضه وبين جماهيره.
ويسعى بيريرا لمصالحة جماهير الأهلي الغاضبة إثر الخروج الآسيوي. وقد تشهد مواجهة المساء الحضور الأول للعراقي يونس محمود، مهاجم فريق الأهلي، المنضم حديثا كبديل للكوري سوك هيون، وستشكل مشاركة يونس محمود قوة إضافية لفريق الأهلي بعد أن عانى الأخير كثيرا من العقم الهجومي للفريق إثر غياب لاعبيه في هذه الخانة نظير الإصابة.
في الطرف الآخر، تبدو المواجهة صعبة جدا على الروماني بلاتشي، مدرب فريق النهضة، الذي ما زال يواصل تقديمه للعروض السيئة، حيث خسر بنتيجة قاسية في مباراتين على التوالي أمام الفتح والنصر. وسيحاول النهضة جاهدا الخروج بالتعادل من هذه المواجهة في أقل الأحوال، حيث يعول مدرب الفريق على البحريني إسماعيل عبد اللطيف والبرازيلي دانيال داسيلفا.
من جهتها، أسندت لجنة الحكام الرئيسة في الاتحاد السعودي لكرة القدم، مهمة قيادة مواجهة فريقي النهضة مع الأهلي إلى الحكم الدولي المرشح محمد الهويش، يعاونه هشام الرفاعي وحزام العمري، وحسين الستري حكما رابعا، والدولي السابق سعد ربيعة المرزوق مقيما، فيما رشح الحكم عباس إبراهيم لقيادة لقاء فريقي الشباب مع الفتح، يعاونه نواف العتيبي ومحمد خماش، ومحمد القرني رابعا، والدولي السابق فهد الملحم مقيما.



انطلاقة عربية واثقة في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب

صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
TT

انطلاقة عربية واثقة في كأس الأمم الأفريقية بالمغرب

صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)
صورة من حفل افتتاح كأس الأمم الأفريقية بالمغرب 21 ديسمبر 2025 (أ.ف.ب)

نجحت المنتخبات العربية في اجتياز اختبار البداية خلال مباريات الجولة الأولى من دور المجموعات في بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة حالياً في المغرب، مؤكدة منذ الظهور الأول أنها تدخل المنافسة بعقلية واضحة وطموح يتجاوز حسابات العبور إلى أدوار متقدمة.

وجاءت هذه الانطلاقة مدعومة بأداء منضبط، وحسم في اللحظات المفصلية، وهما عنصران غالباً ما يصنعان الفارق في البطولات القارية.

أسود الأطلس

في المباراة الافتتاحية للبطولة وأولى مباريات المجموعة، تجاوز المنتخب المغربي نظيره منتخب جزر القمر بنتيجة هدفين دون مقابل، في لقاء اتسم بالصبر التكتيكي، قبل أن يحسمه أصحاب الأرض في الشوط الثاني.

وبعد شوط أول طغى عليه الحذر والتنظيم الدفاعي للمنافس، انتظر «أسود الأطلس» حتى الدقيقة 55 لافتتاح التسجيل عبر إبراهيم دياز، الذي أنهى هجمة منظمة بلمسة فنية عكست الفارق في الجودة.

المنتخب المغربي (أسوشيتد برس)

ومع تقدُّم الدقائق وازدياد المساحات، عزَّز المغرب تفوقه بهدف ثانٍ حمل توقيع أيوب الكعبي في الدقيقة 74، بعدما ترجم سيطرة المنتخب إلى هدف من مقصّية أكَّد به أفضلية الأرض والجمهور.

الفوز جاء هادئاً ومدروساً، ومنح المنتخب المغربي انطلاقة تعكس نضجاً في التعامل مع ضغط الافتتاح ومتطلبات البطولة الطويلة.

الفراعنة

وفي أول ظهور لها ضمن المجموعة، حققت مصر فوزاً ثميناً على منتخب زيمبابوي بنتيجة 2 – 1، في مباراة عكست طبيعة اللقاءات الافتتاحية من حيث الندية والتعقيد. وبعد شوط أول متوازن، نجح المنتخب المصري في كسر التعادل عند الدقيقة 64 عبر عمر مرموش، الذي استثمر إحدى الفرص ليمنح «الفراعنة» التقدُّم.

المنتخب المصري (أسوشيتد برس)

ورغم محاولات زيمبابوي العودة في اللقاء، فإن المنتخب المصري حافظ على توازنه حتى جاءت الدقيقة 91، حيث حسم محمد صلاح المواجهة بهدف ثانٍ وضع به بصمته المعتادة في اللحظات الحاسمة، مؤكداً أن الخبرة والهدوء يبقيان سلاح مصر الأبرز في البطولات القارية.

نسور قرطاج

أما تونس، فقد قدّمت واحدة من أقوى البدايات العربية، بعدما تفوقت على منتخب أوغندا بنتيجة 3 – 1 في أولى مباريات المجموعة. وافتتح «نسور قرطاج» التسجيل مبكراً عند الدقيقة 10، عبر إلياس السخيري، في هدف منح المنتخب أفضلية نفسية وسهّل مهمته في السيطرة على مجريات اللقاء.

المنتخب التونسي (رويترز)

وتواصل التفوق التونسي مع تألق لافت لإلياس العاشوري، الذي سجل هدفين متتاليين في الدقيقتين 40 و64، مؤكداً الفاعلية الهجومية والقدرة على تنويع الحلول. ورغم تلقي هدف، فإن الصورة العامة عكست منتخباً يعرف كيف يبدأ البطولات بقوة، ويملك شخصية واضحة داخل الملعب.

ثعالب الصحراء

أكد منتخب الجزائر تفوقه في أولى مبارياته ضمن دور المجموعات، بعدما تغلّب على منتخب السودان بنتيجة 3 – 0، في لقاء جمع بين الحسم والواقعية، وبرز فيه القائد رياض محرز كأحد أبرز مفاتيح اللعب.

وجاءت بداية المباراة سريعة؛ إذ لم ينتظر المنتخب الجزائري سوى الدقيقة الثانية لافتتاح التسجيل عبر محرز، مستثمراً تركيزاً عالياً مع صافرة البداية.

ورغم الهدف المبكر، أظهر السودان تنظيماً جيداً وقدرة على استيعاب الضغط، ونجح في مجاراة الإيقاع خلال فترات من اللقاء، قبل أن تتأثر مجريات المباراة بحالة طرد اللاعب السوداني صلاح عادل، التي فرضت واقعاً جديداً على المواجهة.

منتخب الجزائر (أسوشيتد برس)

ومع بداية الشوط الثاني، واصل المنتخب الجزائري ضغطه، ليعود محرز ويُعزّز التقدم بهدف ثانٍ في الدقيقة 61، مؤكّداً حضوره القيادي وتأثيره في المواعيد الكبرى. ورغم النقص العددي، واصل المنتخب السوداني اللعب بروح تنافسية عالية، محافظاً على انضباطه ومحاولاً الحد من المساحات.

وفي الدقيقة 85، تُوّج التفوق الجزائري بهدف ثالث حمل توقيع إبراهيم مازة، الذي استثمر إحدى الهجمات ليضع بصمته ويختتم ثلاثية ثعالب الصحراء، في هدف عكس عمق الخيارات وتنوع الحلول داخل المنتخب الجزائري.

صقور الجديان

في المقابل، ورغم النقص العددي، أظهر المنتخب السوداني روحاً تنافسية عالية، وأكد أن الفارق في النتيجة لا يعكس بالضرورة الفارق في الأداء أو الالتزام داخل الملعب.

منتخب السودان (أسوشيتد برس)

ورغم أفضلية النتيجة للجزائر، فإن الأداء السوداني ترك انطباعاً إيجابياً، وأكد أن المباراة الافتتاحية للمجموعة لم تكن من طرف واحد، بل حملت مؤشرات على منتخب قادر على إزعاج منافسيه إذا واصل اللعب بالروح نفسها في الجولات المقبلة.

ومع هذه الانطلاقة الإيجابية، يفرض الحضور العربي نفسه كأحد أبرز ملامح النسخة المغربية من كأس الأمم الأفريقية، في ظل نتائج مشجعة وأداء يعكس ارتفاع سقف الطموحات، ما يمنح البطولة زخماً إضافياً ويؤكد أن المنافسة هذا العام ستكون أكثر تقارباً وثراءً.


بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.