شماغ «إرمنيجيلدو زينيا» اسم عالمي وتصميم فريد

شماغ «إرمنيجيلدو زينيا» اسم عالمي وتصميم فريد
TT

شماغ «إرمنيجيلدو زينيا» اسم عالمي وتصميم فريد

شماغ «إرمنيجيلدو زينيا» اسم عالمي وتصميم فريد

تعتزم شركة «نسما شاهين» للتجارة المتخصصة في الزي الخليجي الراقي إحدى مجموعة شركات «نسما القابضة» الوكيل الحصري لشماغ وغترة «جفنشي»، «جروفينر»، «ريد آيس وشاهين» بالسعودية طرح شماغ «إرمنيجيلدو زينيا» الجديد في الأسواق، ويجمع شماغ «إرمنيجيلدو زينيا» أجود أنواع خيوط القطن المصري الشهيرة عالميًا والمغزولة في إيطاليا مع الحياكة الإنجليزية المتميزة والفاخرة، والجدير بالذكر أن شركة «إرمنيجيلدو زينيا» تأسست في مدينة ميلان الإيطالية عام 1910، ولها أكثر من 550 معرضًا حول العالم والشركة متخصصة في الملابس الرجالية الراقية. وكشف عن ذلك مدير عام الشركة عبد الحميد بن عبد الله السنيد في المنتدى السنوي الذي أقيم في فندق «موفنبيك الخبر».
يُذكر أن شركة «نسما شاهين» هي الرائدة في مجال الشماغ ذي الماركات العالمية الشهيرة، حيث هي أول شركة أدخلت منتجات من الشماغ والأقمشة والملابس الداخلية ذات الماركات العالمية بالسعودية والخليج العربي، ولديها خبرة في هذا المجال قاربت 20 سنة ولديها فروع وموزعون معتمدون في معظم مدن المملكة؛ الكويت، البحرين، قطر، الإمارات، وتتميز منتجات شركة «نسما شاهين» بالجودة العالية والتصميم الراقي، ويمكن الشراء والاطلاع على آخر المنتجات عبر موقع الشركة، والتطبيق الخاص على الأجهزة الذكية.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.