شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة

شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة
TT

شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة

شركة أحمد عبد الواحد تطرح مكنسة دايسون V6 توتال كلين اللاسلكية الأكثر قوة

مكانس دايسون ذات المحرك الرقمي V6 تقع في صميم مكانس دايسون اللاسلكية الجديدة، فهي تمثل المكانس اللاسلكية الأكثر قوة. وبفضل تقنيتها الفريدة وتصميمها يمكن للمجموعة تنظيف السيارة والسجاد والسقف والأرضية وكل المساحات بينهما مهما كانت ضيقة. مكنسة دايسون توتال كلين (التنظيف الكامل) هي المكنسة اللاسلكية الأكثر قوة التي تسمح لك بالتعامل مع كل أنواع الغبار وأنواع الحطام بميزتها الفريدة. فالفلترة الفعالة تزيل جزيئات الغبار بحجم في صغر 0.3 ميكرون وتلتقط المواد المسببة للحساسية وتخرج الهواء النظيف من المكنسة بنظافة تفوق نظافة الهواء الذي نستنشقه.
قال جيمس دايسون: «لقد استثمرنا أكثر من 250 مليون جنيه إسترليني في تطوير محركنا الحاصل على براءة الاختراع الذي يدور بسرعة تصل إلى 110 آلاف دورة في الدقيقة. كثافة القوة التي يمنحها هذا تعني أن مكانسنا تظل فطنة، وهي تقدم المزيد من قوة الشفط وبأكثر من أي مكنسة عصا أخرى».
تأتي المكنسة برأسين للتنظيف يتصديان للأوساخ بجميع أنواعها، وهي متوفرة في السوق السعودية من خلال موزعيها الحصريين: شركة أحمد عبد الواحد التجارية وبعض محلات الأجهزة المنزلية والكهربائية.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.