بالصور... لمحات من حياة ملكة بريطانيا

أناقة الملكة باللون الأخضر (أ.ف.ب)
أناقة الملكة باللون الأخضر (أ.ف.ب)
TT

بالصور... لمحات من حياة ملكة بريطانيا

أناقة الملكة باللون الأخضر (أ.ف.ب)
أناقة الملكة باللون الأخضر (أ.ف.ب)

أعلن قصر باكنغهام، اليوم (الخميس)، أن أطباء الملكة إليزابيث الثانية «قلقون» بشأن صحتها وأوصوا بأن «تبقى تحت المراقبة الطبية»، وقطعت هيئة الإذاعة البريطانية برامجها المجدولة وبدأت بث مقاطع إخبارية عاجلة عن صحة الملكة إليزابيث.
نستعرض فيما يلي لمحات من حياة ملكة بريطانيا:


الملكة إليزابيث مع إدوارد هيث في حفل «ضجة من أجل أوروبا» عام 1973 (قصر باكنغهام)


صورة تجمع الملكة مع جيمس كالاهان، لورد هوم، مارجريت ثاتشر، لورد ستوكتون، لورد ويلسون وإدوارد هيث في عام 1984 (قصر باكنغهام)


مع مارغريت ثاتشر ورونالد ريغان خلال زيارة الدولة الأميركية عام 1984 (قصر باكنغهام)


الملكة إليزابيث مع ونستون تشرشل في مؤتمر الكومنولث الاقتصادي عام 1952 (قصر باكنغهام)


مع توني بلير بعد إعادة انتخابه رئيساً للوزراء في 2005 (قصر باكنغهام)


الزعيم السوفياتي ميخائيل جورباتشوف (يسار) يتحدث مع ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية في قلعة وندسور عام 1989 (أ.ف.ب)


خلال احتفالات اليوبيل البلاتيني للملكة في لندن عام 1977 (قصر باكنغهام)


ملكة بريطانيا إليزابيث والأمير تشارلز وكاميلا ودوقة كورنوال والأمير ويليام وكاثرين دوقة كامبريدج مع الأميرة شارلوت والأمير جورج والأمير لويس في شرفة قصر باكنغهام 2 يونيو 2022 (رويترز)


برفقة حفيدها الأمير لويس بشرفة قصر باكنغهام خلال احتفالات اليوبيل البلاتيني للملكة في لندن يونيو 2022 (رويترز)


برفقة أمير ويلز خلال تكريم ممثلي الخدمات الصحية الوطنية في قلعة وندسور ديسمبر 2020 (قصر باكنغهام)



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».