رئيس الوزراء الأسترالي يدعو لإجراء انتخابات عامة في 21 مايو

رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون (أرشيفية - إ.ب.أ)
رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون (أرشيفية - إ.ب.أ)
TT

رئيس الوزراء الأسترالي يدعو لإجراء انتخابات عامة في 21 مايو

رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون (أرشيفية - إ.ب.أ)
رئيس الوزراء الأسترالي سكوت موريسون (أرشيفية - إ.ب.أ)

قال رئيس وزراء أستراليا سكوت موريسون، اليوم (الأحد)، إن أستراليا ستُجري انتخابات عامة في 21 مايو (أيار)، مما يطلق حملة من المتوقع أن تشهد مشاحنات بشأن تكاليف المعيشة وتغير المناخ وتساؤلات عن شخصية وكفاءة الأحزاب الكبرى.
وتشير استطلاعات الرأي إلى تراجع تحالف المحافظين بقيادة موريسون أمام حزب العمال المعارض بعد تسع سنوات في السلطة. وكان موريسون متأخراً بالمثل في استطلاعات الرأي قبل الانتخابات السابقة في مايو 2019 لكنه تمكن من الفوز، حسبما نقلت وكالة «رويترز» للأنباء.
وقال للصحافيين في كانبيرا: «لا يزال هناك الكثير من الغموض. أعلم ذلك... لكنّ هذه الانتخابات وهذه الحملة مهمة للغاية».



مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
TT

مسؤول: قراصنة إلكترونيون صينيون يستعدون لصدام مع أميركا

القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)
القراصنة قاموا بعمليات استطلاع وفحص محدودة لمواقع إلكترونية متعددة مرتبطة بالانتخابات الأميركية (أرشيفية - رويترز)

قال مسؤول كبير في مجال الأمن الإلكتروني في الولايات المتحدة، الجمعة، إن قراصنة إلكترونيين صينيين يتخذون مواطئ قدم في بنية تحتية خاصة بشبكات حيوية أميركية في تكنولوجيا المعلومات تحسباً لصدام محتمل مع واشنطن.

وقال مورغان أدامسكي، المدير التنفيذي للقيادة السيبرانية الأميركية، إن العمليات الإلكترونية المرتبطة بالصين تهدف إلى تحقيق الأفضلية في حالة حدوث صراع كبير مع الولايات المتحدة.

وحذر مسؤولون، وفقاً لوكالة «رويترز»، من أن قراصنة مرتبطين بالصين قد اخترقوا شبكات تكنولوجيا المعلومات واتخذوا خطوات لتنفيذ هجمات تخريبية في حالة حدوث صراع.

وقال مكتب التحقيقات الاتحادي مؤخراً إن عملية التجسس الإلكتروني التي أطلق عليها اسم «سالت تايفون» شملت سرقة بيانات سجلات مكالمات، واختراق اتصالات كبار المسؤولين في الحملتين الرئاسيتين للمرشحين المتنافسين قبل انتخابات الرئاسة الأميركية في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) ومعلومات اتصالات متعلقة بطلبات إنفاذ القانون في الولايات المتحدة.

وذكر مكتب التحقيقات الاتحادي ووكالة الأمن السيبراني وأمن البنية التحتية أنهما يقدمان المساعدة الفنية والمعلومات للأهداف المحتملة.

وقال أدامسكي، الجمعة، إن الحكومة الأميركية «نفذت أنشطة متزامنة عالمياً، هجومية ودفاعية، تركز بشكل كبير على إضعاف وتعطيل العمليات الإلكترونية لجمهورية الصين الشعبية في جميع أنحاء العالم».

وتنفي بكين بشكل متكرر أي عمليات إلكترونية تستهدف كيانات أميركية. ولم ترد السفارة الصينية في واشنطن على طلب للتعليق بعد.