واشنطن: روسيا تخطط لـ«قطع رأس» حكومة أوكرانيا

عربات عسكرية روسية تتحرك على طريق بمنطقة روستوف في جنوب البلاد (أ.ف.ب)
عربات عسكرية روسية تتحرك على طريق بمنطقة روستوف في جنوب البلاد (أ.ف.ب)
TT

واشنطن: روسيا تخطط لـ«قطع رأس» حكومة أوكرانيا

عربات عسكرية روسية تتحرك على طريق بمنطقة روستوف في جنوب البلاد (أ.ف.ب)
عربات عسكرية روسية تتحرك على طريق بمنطقة روستوف في جنوب البلاد (أ.ف.ب)

قال مسؤول دفاعي أميركي كبير، اليوم (الخميس)، إن الولايات المتحدة ترى أن الغزو الروسي لأوكرانيا يهدف إلى قطع رأس الحكومة الأوكرانية، وإن أحد محاور الهجوم الرئيسية الثلاثة يتركز على العاصمة كييف، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.
https://twitter.com/aawsat_News/status/1496836559185661954
وأضاف المسؤول، الذي تحدث شرط عدم الكشف عن هويته: «يشير تقديرنا إلى أن لديهم كل النية لقطع رأس الحكومة بشكل أساسي وإرساء أسلوبهم الخاص في الحكم، وهو ما يفسر هذه التحركات المبكرة».



مقتل المئات جراء إعصار في أرخبيل مايوت الفرنسي (صور)

تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
TT

مقتل المئات جراء إعصار في أرخبيل مايوت الفرنسي (صور)

تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)
تلة مدمَّرة في إقليم مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي (أ.ب)

قالت سلطات أرخبيل مايوت الفرنسي بالمحيط الهندي اليوم (الأحد) إن «مئات الأشخاص بالتأكيد» قضوا في الإعصار شيدو القوي جداً، الذي ضرب المنطقة، السبت، وفقاً لـ«وكالة الصحافة الفرنسية».

صور التقطتها الأقمار الصناعية للمعهد التعاوني لأبحاث الغلاف الجوي (CIRA) في جامعة ولاية كولورادو ترصد الإعصار شيدو فوق مايوت غرب مدغشقر وشرق موزمبيق (أ.ف.ب)

وفي وقت سابق من اليوم، قال عبد الواحد سومايلا، رئيس بلدية مامودزو، كبرى مدن الأرخبيل، لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»، إن 9 أشخاص أصيبوا بجروح خطرة جداً، ونقلوا إلى مركز مايوت الاستشفائي، في حين أن 246 إصابتهم متوسطة.

الأضرار التي سببها الإعصار شيدو في إقليم مايوت الفرنسي (رويترز)

وترافق الإعصار مع رياح زادت سرعتها على 220 كيلومتراً في الساعة. وكان شيدو الإعصار الأعنف الذي يضرب مايوت منذ أكثر من 90 عاماً؛ حسب مصلحة الأرصاد الجوية الفرنسية (فرنس - ميتيو).

آثار الدمار التي خلفها الإعصار (أ.ف.ب)

وضربت رياح عاتية جداً الأرخبيل، ما أدى إلى اقتلاع أعمدة كهرباء وأشجار وأسقف منازل. ويقيم ثلث سكان الأرخبيل في مساكن هشة.