وزير الطاقة الأردني: بدء تصدير الكهرباء إلى لبنان في مارس

وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن خلال مؤتمر صحافي (أرشيفية - رويترز)
وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن خلال مؤتمر صحافي (أرشيفية - رويترز)
TT

وزير الطاقة الأردني: بدء تصدير الكهرباء إلى لبنان في مارس

وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن خلال مؤتمر صحافي (أرشيفية - رويترز)
وزراء الطاقة في لبنان وسوريا والأردن خلال مؤتمر صحافي (أرشيفية - رويترز)

قال وزير الطاقة الأردني صالح الخرابشة، اليوم (الاثنين)، لتلفزيون «العربية»، إن بلاده ستبدأ تصدير الكهرباء إلى لبنان في مارس (آذار) بعد الانتهاء من اتفاق تمويل مع البنك الدولي، وفقاً لوكالة «رويترز» للأنباء.

ووقع الأردن ولبنان اتفاقاً تدعمه الولايات المتحدة يهدف لتخفيف نقص الكهرباء الذي يشل لبنان عبر نقل الكهرباء من خلال سوريا المجاورة.
وعلى نحو منفصل، قال الوزير إن الأردن سيدعو الشركات العالمية للتنقيب عن النفط والغاز في منتصف العام الحالي.



السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
TT

السعودية الأولى عربياً والـ20 عالمياً في مؤشر «البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة»

منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)
منظر عام للعاصمة السعودية الرياض (أ.ف.ب)

حققت السعودية المركز الأول على المستوى العربي ومنطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، والمركز العشرين على المستوى العالمي، وذلك وفق مؤشر البنية التحتية للجودة للتنمية المستدامة «QI4SD» لعام 2024.

ويصدر المؤشر كل عامين من منظمة الأمم المتحدة للتنمية الصناعية «يونيدو»، حيث قفزت المملكة 25 مرتبة بالمقارنة مع المؤشر الذي صدر في عام 2022. وأوضح محافظ الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة الدكتور سعد بن عثمان القصبي، أنّ نتائج المؤشر تعكس الجهود الوطنية التي تقوم بها المواصفات السعودية بالشراكة مع المركز السعودي للاعتماد، والجهات ذات العلاقة في القطاعين العام والخاص، وذلك نتيجة الدعم غير المحدود الذي تحظى به منظومة الجودة من لدن القيادة الرشيدة لتحقيق مستهدفات «رؤية 2030»، وتعزز من مكانة المملكة عالمياً، وتسهم في بناء اقتصاد مزدهر وأكثر تنافسية.

وأشاد بتطور منظومة الجودة في المملكة، ودورها في تحسين جودة الحياة، والنمو الاقتصادي، ورفع كفاءة الأداء وتسهيل ممارسة الأعمال، مما أسهم في تقدم المملكة بالمؤشرات الدولية.

ويأتي تصنيف المملكة ضمن أفضل 20 دولة حول العالم ليؤكد التزامها في تطوير منظومة البنية التحتية للجودة، والارتقاء بتشريعاتها وتنظيماتها، حيث تشمل عناصر البنية التحتية للجودة التي يتم قياسها في هذا المؤشر: المواصفات، والقياس والمعايرة، والاعتماد، وتقويم المطابقة والسياسات الوطنية، وفق ما ذكرت وكالة الأنباء السعودية.