نيكول كيدمان: الضحك أحسن دواء

قالت كيدمان إنها صارت في الآونة الأخيرة تقضي الكثير من الوقت مع والدتها (أرشيفية-أ.ف.ب)
قالت كيدمان إنها صارت في الآونة الأخيرة تقضي الكثير من الوقت مع والدتها (أرشيفية-أ.ف.ب)
TT

نيكول كيدمان: الضحك أحسن دواء

قالت كيدمان إنها صارت في الآونة الأخيرة تقضي الكثير من الوقت مع والدتها (أرشيفية-أ.ف.ب)
قالت كيدمان إنها صارت في الآونة الأخيرة تقضي الكثير من الوقت مع والدتها (أرشيفية-أ.ف.ب)

غالباً ما انحصر دور نيكول كيدمان التمثيلي في الشخصيات الجادة، لكن النجمة الحاصلة على جائزة الأوسكار تحب المرح في حياتها الخاصة.
وقالت النجمة الأسترالية الأميركية (54 عاماً) في مقابلة مع صحيفة «فرانكفورتر ألجماينه زونتاجس تسايتونغ» الألمانية الصادرة اليوم (الأحد): «بالطبع أحب الضحك للغاية مع عائلتي. ولحسن الحظ نتمتع جميعاً بكثير من روح الفكاهة، والضحك في مثل هذه الأوقات يعد أكثر من أي وقت مضى أفضل دواء يمكنك أن تشعر بالامتنان له».
وأضافت كيدمان أنها صارت في الآونة الأخيرة تقضي الكثير من الوقت مع والدتها التي هي في الثمانينات من عمرها. وقالت: «عندما يصل الوالدان إلى مثل هذه السن، سيبدو واضحاً لك مدى قيمة كل دقيقة تقضيها معهما، ولهذا السبب فإننا نقضي معها هنا في أستراليا أكثر وقت ممكن».
وتابعت: «تقريباً ليس هناك شخص آخر يضحكني مثلها، فأمي تتمتع بروح دعابة تتسم بأكبر قدر من السخرية والمكر يمكن للمرء تخيله». يُذكر أن كيدمان فازت في يناير (كانون الثاني) الماضي بجائزة «غولدن غلوب» كأفضل ممثلة درامية عن دورها في فيلمها الجديد «بينج ذا ريكاردورس-من عائلة ريكاردو» والذي يدور حول حياة الممثلة الأميركية الشهيرة لوسيل بول.



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.