«التحالف»: سقوط مقذوف معادٍ بمنطقة صناعية في جازان

تضرر ورش ومركبات مدنية جراء سقوط مقذوف بمنطقة صناعية في جازان (واس)
تضرر ورش ومركبات مدنية جراء سقوط مقذوف بمنطقة صناعية في جازان (واس)
TT

«التحالف»: سقوط مقذوف معادٍ بمنطقة صناعية في جازان

تضرر ورش ومركبات مدنية جراء سقوط مقذوف بمنطقة صناعية في جازان (واس)
تضرر ورش ومركبات مدنية جراء سقوط مقذوف بمنطقة صناعية في جازان (واس)

 
أعلن «تحالف دعم الشرعية في اليمن»، اليوم (الأربعاء)، سقوط مقذوف معادٍ بالمنطقة الصناعية في أحد المسارحة بمنطقة جازان (جنوب غربي السعودية).
وأشار «التحالف» إلى أضرار مادية بثلاث ورش واحتراق ثلاث مركبات مدنية، مؤكداً أن محاولات استهداف الأعيان المدنية انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني.

فرق الدفاع المدني تخمد الحريق (واس)
كما أعلن «التحالف» اعتراض وتدمير صاروخين باليستيين أطلقا باتجاه مدينة أبها (جنوب السعودية)، لافتاً إلى أن الحوثيين استخدموا مطار صنعاء لإطلاق الصاروخين لاستهداف المدنيين.
ونوه بأن ميليشيا الحوثي أطلقت عملية إرهابية يوم أمس من مطار صنعاء سيتم الإعلان عنها لاحقاً.
من جهته أوضح المتحدث الإعلامي لمديرية الدفاع المدني بمنطقة جازان العقيد محمد الغامدي، أن المديرية تلقت بلاغاً عن سقوط مقذوف معادٍ أطلقته عناصر الميليشيا الحوثية الإرهابية المدعومة من إيران من داخل الأراضي اليمنية تجاه المنطقة الصناعية بمحافظة أحد المسارحة في منطقة جازان، نتج عنه أضرار مادية في 3 ورش صناعية واحتراق 3 مركبات مدنية.
وأضاف العقيد الغامدي، أن محاولات استهداف الأعيان المدنية انتهاك صارخ للقانون الدولي الإنساني، وقد تمت مباشرة تنفيذ الإجراءات المعتمدة



«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
TT

«مفاوضات الدوحة» تبحث «صفقة جزئية» في غزة

الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)
الدخان يتصاعد جراء غارات إسرائيلية على شمال قطاع غزة الأحد (أ.ف.ب)

يُفترض أن تنطلق في العاصمة القطرية الدوحة، اليوم، جولةٌ جديدةٌ من المفاوضات المرتبطة بالحرب الدائرة في قطاع غزة.

وبينما تحدث الإعلام الإسرائيلي، أمس، عن توجه رئيس جهاز «الموساد»، ديفيد برنياع، إلى الدوحة لحضور الاجتماعات، برزت توقعات بأن ينضم أيضاً المبعوث الأميركي إلى الشرق الأوسط، بريت ماكغورك، من أجل دفع مساعي تأمين الصفقة قبل تنصيب الرئيس دونالد ترمب.

ونقلت وكالة «رويترز»، أمس، عن مسؤول في «حماس» قوله إن الحركة وافقت على قائمة بـ34 رهينة قدمتها إسرائيل لمبادلتهم في إطار اتفاق محتمل لوقف النار.

كما ذكرت صحيفة «يديعوت أحرونوت»، نقلاً عن «مصدر رفيع في إحدى الدول الوسيطة» (لم تسمّه)، قوله إن «إسرائيل تحاول إتمام صفقة جزئية تشمل عدداً محدوداً من الرهائن مقابل عدد قليل من الأسرى الفلسطينيين، وتتضمن وقف إطلاق نار لأسابيع قليلة».