إحصائية تكشف تفوق الأخضر «سوقياً» على عمان بـ27 مليون يورو

سالم الدوسري «أغلى الصقور»... والمقبالي على رأس القائمة الحمراء

عبد العزيز المقبالي (الشرق الأوسط)
عبد العزيز المقبالي (الشرق الأوسط)
TT

إحصائية تكشف تفوق الأخضر «سوقياً» على عمان بـ27 مليون يورو

عبد العزيز المقبالي (الشرق الأوسط)
عبد العزيز المقبالي (الشرق الأوسط)

يتفوق المنتخب السعودي على منافسه منتخب عمان، من حيث القيمة السوقية للاعبين، وذلك بحسب إحصائية نشرها موقع «ترانسفير ماركت» قبل المواجهة التي ستجمع الطرفين غداً (الثلاثاء) ضمن التصفيات الآسيوية المؤهلة للمونديال.
وبحسب الموقع المختص بالأرقام والإحصائيات، تبلغ القيمة المالية للأخضر السعودي نحو 33 مليون يورو، في مقابل 6 ملايين يورو فقط هي القيمة السوقية الكاملة للمنتخب العماني؛ أي «بفارق يصل إلى 27 مليون يورو بين المنتخبين».
وبحسب ما ذكره موقع «ترانسفير ماركت» المختص بالأرقام والإحصاءات، يأتي سالم الدوسري أعلى اللاعبين قيمة سوقية بين الفريقين بـ3.2 مليون يورو، وبعده محمد كنو بـ2.8 مليون يورو، ثم سلطان الغنام بـ2.7، وبعدهم محمد البريك بـ2.5 مليوناً، وعبد الرحمن غريب بـ2.2.
أما منتخب عمان، فيتصدر الرباعي عبد العزيز المقبالي، وعلي البوسعيدي، وزاهر الأغبري، وعبد الله فواز، بنحو 350 ألف دولار لكل لاعب منهم.
وعلى مستوى الاستقرار الفني، يقود هيرفي رينارد المنتخب السعودي لكرة القدم منذ 29 يوليو (تموز) 2019، حيث خاض مع الفريق 13 مباراة دولية حتى الآن، نجح خلالها في تحقيق الفوز في 9 مباريات، مع 3 تعادلات، وخسارة واحدة كانت ضد جامايكا ودياً بنتيجة (1-2).
وتعاقد منتخب عمان مع الصربي برانكو إيفانكوفيتش منذ تاريخ 20 يناير (كانون الثاني) 2020، ليقود الفريق في 7 مباريات فقط حتى الآن، فاز خلالها في 4 مباريات، مع تعادلين، وخسارة واحدة أيضاً ضد قطر بنتيجة هدف مقابل لا شيء.
أما فيما يخص الخبرات في التصفيات النهائية المؤهلة لكأس العالم، فيشارك المنتخب السعودي في التصفيات النهائية للمرة التاسعة، بعد 8 محاولات سابقة نجح خلالها في التأهل لكأس العالم 5 مرات، فيما يوجد الفريق العماني في التصفيات النهائية للمرة الثالثة، بعد محاولتين سابقتين دون التأهل الرسمي للمونديال العالمي حتى الآن.
وخلال تاريخ التصفيات النهائية السابقة، خاض الفريق السعودي 56 مباراة، نجح خلالها في الفوز في 25، مع 16 تعادلاً، و15 خسارة، فيما خاض المنتخب العماني 16 مباراة، فاز في 3 منها، مع 6 تعادلات، و7 هزائم.
وفي التصفيات الآسيوية النهائية للصعود إلى كأس العالم 2018، شاركت السعودية في التصفيات النهائية، ووصلت لكأس العالم بالفوز في 6 مباريات، والتعادل مرة، والخسارة 3 مرات، بينما لم تشارك عمان في التصفيات الحاسمة. وخلال تصفيات 2014، لم يشارك المنتخب السعودي في التصفيات النهائية بعد خروجه في المرحلة الثانية، بينما شارك المنتخب العماني، وحصل على المركز الرابع في المجموعة الثانية، بفوزين، و3 تعادلات، و3 خسائر، دون الصعود إلى كأس العالم.
أما في تصفيات 2010، فقد كانت السعودية في المركز الثالث بالمجموعة الثانية، بـ3 انتصارات، و3 تعادلات، وخسارتين، لتتأهل إلى الملحق دون الوصول إلى المونديال، بينما لم تشارك عمان في التصفيات النهائية. وفي تصفيات 2006، وصل الأخضر إلى كأس العالم بعد تصدره مجموعته بالتصفيات النهائية، بـ4 انتصارات وتعادلين، فيما لم تشارك عمان أيضاً.
وفي تصفيات 2002، جاء الأخضر في المركز الأول بمجموعته، بـ5 انتصارات وتعادلين وخسارة، بينما فازت عمان في مباراة مع 3 تعادلات و4 هزائم، لتأتي في المركز الأخير بالمجموعة الثانية في التصفيات النهائية. كذلك الحال بالنسبة لتصفيات 98، إذ كانت السعودية في صدارة المجموعة الأولى، بـ4 انتصارات وتعادلين وخسارتين، فيما لم تتأهل عمان للتصفيات النهائية.
ووصل الأخضر للمونديال للمرة الأولى في تاريخه عبر تصفيات 94 في صدارة التصفيات النهائية، بفوزين و3 تعادلات، ولم تتأهل عمان أيضاً. أما في تصفيات 90، فحصلت السعودية على المركز الخامس بالتصفيات النهائية، بفوز واحد وتعادلين وخسارتين، دون وجود عمان، ولم يشارك الفريقان في التصفيات النهائية قبل مونديال 86، بينما خسر الأخضر 5 مرات وتعادل مرة في تصفيات 82، دون مشاركة عمان.
ويملك المنتخب السعودي تاريخاً مميزاً في مواجهاته المباشرة مع نظيره منتخب عمان، وذلك عبر تاريخ اللقاءات التي جمعت بينهما منذ أول مباراة كانت في كأس الخليج العربي 1976 حتى النسخة الأخيرة من البطولة ذاتها التي عاد فيها الأخضر السعودي وحقق انتصاره أمام الأحمر العماني.
ويملك المنتخب السعودي 3 نقاط بعد فوزه أمام منتخب فيتنام في المواجهة التي أقيمت في العاصمة السعودية الرياض، فيما يملك منتخب عمان 3 نقاط أيضاً بعد فوزه التاريخي أمام اليابان بهدف وحيد دون رد في العاصمة طوكيو.
وتتشابه البدايات والنهايات في تاريخ مواجهات المنتخبين، حيث كانت أول مباراة جمعت بينهما في كأس الخليج العربي بالعاصمة القطرية الدوحة، والنتيجة كانت تشير إلى انتصار سعودي بنتيجة (3-1)، وهي النتيجة ذاتها التي كسب بها الأخضر مواجهة منتخب عمان بكأس الخليج العربي 2019 التي أقيمت في العاصمة القطرية الدوحة.
43 عاماً هي الفارق الزمني بين تاريخ أول مواجهة وآخرها أمام المنتخب العماني، بحسب موقع المنتخب السعودي الرسمي، حيث يملك الأخضر تفوقاً كاسحاً في تاريخ المواجهات المباشرة بين المنتخبين التي بلغت 20 مباراة في مختلف المناسبات والبطولات.
ونجح المنتخب السعودي في تحقيق الفوز في 14 مباراة، ما نسبته 70 في المائة من إجمالي المباريات، في حين نجح منتخب عمان بتحقيق الفوز في 4 مباريات، بنسبة 20 في المائة، في الوقت الذي حضر فيه التعادل بينهما في مواجهتين فقط، بنسبة 10 في المائة من تاريخ المواجهات.
وبدا تفوق المنتخب السعودي واضحاً في الإحصائيات والأرقام كافة في تاريخ مواجهات المنتخبين، إلا أن الصحوة العمانية في آخر مواجهات جمعت بين البلدين تشير إلى تحسن حال منتخب عمان الذي بدا مغايراً لما كان عليه في السابق.
وحقق المنتخب السعودي 13 انتصاراً متتالياً أمام نظيره منتخب عمان، حيث لم يعرف الأحمر العماني طعم الانتصار أمام شقيقه المنتخب السعودي إلا في عام 2007، حينما كسب المباراة التي جمعت بينهما في البطولة الودية التي أقيمت في سنغافورة عن طريق ركلات الترجيح، بعد تعادل الفريقين في الأشواط الأصلية والإضافية بهدف لمثله.
وكان ذلك الانتصار هو الأول للمنتخب العماني أمام نظيره السعودي، أي بعد واحد وثلاثين عاماً من تاريخ أول مواجهة جمعت بين المنتخبين، مما يشير إلى تفوق سعودي كبير في تاريخ المواجهات المباشرة بين المنتخبين.
وفي المواجهات المباشرة بين المنتخبين في السنوات الأخيرة، بات المستوى العماني المتطور واضحاً من خلال النتائج المسجلة، حيث التقى الأخضر السعودي مع نظيره العماني منذ أول انتصار حققه الأخير في 6 مواجهات، انتصر عمان في 3 منها، وحضر التعادل في مواجهتين، فيما حقق المنتخب السعودي فوزاً وحيداً.
واستقبلت شباك منتخب عمان 39 هدفاً سعودياً، فيما سجل الأحمر العماني 11 هدفاً في شباك المنتخب السعودي، ويعد ماجد عبد الله النجم التاريخي هو هداف اللقاءات المباشرة، برصيد 6 أهداف، يليه شايع النفيسة بـ3 أهداف، ثم سعود جاسم وعيسى خليفة وفؤاد أنور وهتان باهبري، بواقع هدفين لكل منهم.
ويعد ماجد عبد الله أكثر اللاعبين السعوديين مشاركة في مواجهات المنتخبين، وذلك بواقع 6 مباريات، فيما يحضر خلفه في المركز الثاني 4 لاعبين بواقع 5 مباريات لكل منهم، ووفقاً لترتيبهم بعدد الدقائق يأتي محمد عبد الجواد، ثم صالح النعيمة، ثم ياسر القحطاني، وأخيراً سعود كريري.
ويعد فوز المنتخب السعودي بـ6 أهداف دون مقابل أمام نظيره منتخب عمان «أكبر النتائج المسجلة في المواجهات المباشرة بينهما»، حيث كسب الأخضر مباراته التي أقيمت ضمن تصفيات كأس آسيا 84 بمدينة جدة بسداسية، كان بطلها ماجد عبد الله الذي سجل 3 أهداف، ثم شايع النفيسة هدفين، ويوسف خميس هدفاً، وكان يتولى قيادة الأخضر فنياً المدرب الوطني خليل الزياني.



بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
TT

بالمر وفوفانا يدعمان صفوف تشيلسي

كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)
كول بالمر جاهز للمشاركة مع تشيلسي (أ.ب)

قال إنزو ماريسكا، مدرب تشيلسي، إن كول بالمر وويسلي فوفانا سيكونان متاحين للمشاركة مع الفريق عندما يستضيف إيفرتون، السبت، في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، لكن ليام ديلاب سيغيب لفترة تتراوح بين أسبوعين وأربعة أسابيع بسبب إصابة في الكتف.

ويسعى تشيلسي، الذي يبحث عن فوزه الأول في الدوري منذ مباراته خارج ملعبه أمام بيرنلي، للتعافي من خسارته، منتصف الأسبوع، في دوري أبطال أوروبا أمام أتلانتا، إذ اضطر قلب الدفاع فوفانا إلى الخروج بسبب إصابة في العين.

واستُبعد لاعب خط الوسط الهجومي بالمر، الذي عاد مؤخراً من غياب دام لستة أسابيع بسبب مشكلات في الفخذ وكسر في إصبع القدم، من رحلة أتلانتا كجزء من عملية التعافي.

وقال ماريسكا الجمعة: «(بالمر) بخير. حالته أفضل. وهو متاح حالياً... أنهى أمس الجلسة التدريبية بشعور متباين، لكن بشكل عام هو على ما يرام. ويسلي بخير. أنهى الحصة التدريبية أمس».

وقال ماريسكا إن المهاجم ديلاب، الذي أصيب في كتفه خلال التعادل السلبي أمام بورنموث، يوم السبت الماضي، يحتاج إلى مزيد من الوقت للتعافي.

وأضاف: «قد يستغرق الأمر أسبوعين أو ثلاثة أو أربعة أسابيع. لا نعرف بالضبط عدد الأيام التي يحتاجها».

ويكافح تشيلسي، الذي لم يحقق أي فوز في آخر أربع مباريات، لاستعادة مستواه السابق هذا الموسم، حين فاز في تسع من أصل 11 مباراة في جميع المسابقات بين أواخر سبتمبر (أيلول) ونوفمبر (تشرين الثاني)، بما في ذلك الفوز 3-صفر على برشلونة.


لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
TT

لقب «فيفا للسلام» «يحرك» ترمب... ورقصته الشهيرة تعود بعد قرعة كأس العالم

الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)
الرئيس دونالد ترمب يرقص رقصته الشهيرة خلال قرعة كأس العالم لكرة القدم 2026 في مركز كينيدي في واشنطن (أ.ب)

لفت الرئيس الأميركي دونالد ترمب الأنظار بعد انتهاء مراسم قرعة كأس العالم 2026، بعدما ظهر وهو يؤدي رقصته الشهيرة احتفالاً أمام الحضور، في مشهد تناقلته وسائل الإعلام ومنصّات التواصل الاجتماعي على نطاق واسع.

وجاءت رقصة ترمب تزامناً مع إعلان منحه لقب «فيفا للسلام»، الذي وصفه بأنه «أول تكريم من هذا النوع يحصل عليه»، معبّراً عن «سعادته الكبيرة» بهذا التقدير.

وقدّم رئيس الفيفا، جياني إنفانتينو، إلى ترمب ميدالية تمثل أول تكريم من هذا النوع، مع جائزة ذهبية تحمل شعار «كرة القدم توحّد العالم»، في خطوة وصفها الفيفا بأنها تكريم «لمن يوحّد الشعوب وينشر الأمل للأجيال المقبلة».

وقال إن الجائزة «تمثل بالنسبة إليه إشارة إيجابية إلى دور الرياضة في تخفيف التوترات وتعزيز التقارب بين الشعوب».

واستمر ترمب في تبادل التحيات مع الحاضرين قبل مغادرته القاعة.

اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA (أ.ب)

وليست هذه المرة الأولى التي يلفت فيها دونالد ترمب الأنظار بحركات راقصة في المناسبات العامة. فمنذ حملته الانتخابية عام 2016 ثم 2020، اشتهر ترمب بأداء رقصة قصيرة على أنغام أغنية YMCA خلال تجمعاته الانتخابية، حيث كان يهزّ كتفيه ويرفع قبضتيه بطريقة أصبحت مادة دائمة للتقليد، وأحياناً السخرية، على وسائل التواصل الاجتماعي.

وتحوّلت رقصاته إلى ما يشبه «علامة مسجّلة» في مهرجاناته الجماهيرية، إذ كان يلجأ إليها لتحفيز الحشود أو لإضفاء طابع شخصي على الفعاليات السياسية. وتكررت المشاهد ذاتها في عدد كبير من الولايات الأميركية، وكان الجمهور ينتظرها في نهاية كل خطاب تقريباً.


ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

TT

ترمب يفوز بالنسخة الأولى لجائزة «فيفا للسلام»

إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)
إنفانتينو يمنح جائزة السلام المقدمة من «فيفا» للرئيس الأميركي دونالد ترمب خلال حفل قرعة كأس العالم 2026 (رويترز)

سلّم رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) جياني إنفانتينو، للرئيس الأميركي دونالد ترمب، «جائزة فيفا للسلام» قبل إجراء قرعة كأس العالم، اليوم (الجمعة).

ومنح ترمب أول جائزة سلام يمنحها الاتحاد الدولي لكرة القدم خلال حفل القرعة.

وقال إنفانتينو: «في عالم منقسم بشكل متزايد، يتعين علينا أن نعترف بأولئك الذين يعملون على توحيده».

وحصل ترمب على الجائزة اعترافاً بمجهوداته للسلام في مختلف أرجاء المعمورة.

من جهته، قال ترمب بعد حصوله على الجائزة: «إنه حقاً واحد من أعظم الشرف في حياتي. وبعيداً عن الجوائز، كنت أنا وجون نتحدث عن هذا. لقد أنقذنا ملايين وملايين الأرواح. الكونغو مثال على ذلك، حيث قُتل أكثر من 10 ملايين شخص، وكانت الأمور تتجه نحو 10 ملايين آخرين بسرعة كبيرة. وحقيقة استطعنا منع ذلك... والهند وباكستان، وكثير من الحروب المختلفة التي تمكّنا من إنهائها، وفي بعض الحالات قبل أن تبدأ بقليل، مباشرة قبل أن تبدأ. كان الأمر على وشك أن يفوت الأوان، لكننا تمكّنا من إنجازها، وهذا شرف كبير لي أن أكون مع جون».

وواصل ترمب قائلاً: «عرفت إنفانتينو منذ وقت طويل. لقد قام بعمل مذهل، ويجب أن أقول إنه حقق أرقاماً جديدة... أرقاماً قياسية في مبيعات التذاكر، ولست أثير هذا الموضوع الآن لأننا لا نريد التركيز على هذه الأمور في هذه اللحظة. لكنها لفتة جميلة لك وللعبة كرة القدم... أو كما نسميها نحن (سوكر). كرة القدم هي شيء مدهش. الأرقام تتجاوز أي شيء توقعه أي شخص، بل أكثر مما كان جون يعتقد أنه ممكن».

وشكر ترمب عائلته، وقال: «السيدة الأولى العظيمة ميلانيا، فأنتِ هنا، وشكراً لكِ جزيلاً».

وأضاف: «ستشهدون حدثاً ربما لم يرَ العالم مثله من قبل، استناداً إلى الحماس الذي رأيته. لم أرَ شيئاً كهذا من قبل. لدينا علاقة رائعة وعلاقة عمل قوية مع كندا. رئيس وزراء كندا هنا، ولدينا رئيسة المكسيك، وقد عملنا عن قرب مع البلدين. لقد كان التنسيق والصداقة والعلاقة بيننا ممتازة، وأودّ أن أشكركم أنتم وبلدانكم جداً. ولكن الأهم من ذلك، أريد أن أشكر الجميع. العالم أصبح مكاناً أكثر أماناً الآن. الولايات المتحدة قبل عام لم تكن في حال جيدة، والآن، يجب أن أقول، نحن الدولة الأكثر ازدهاراً في العالم، وسنحافظ على ذلك».