بريطانيا تنصح بعدم السفر إلى أفغانستان بسبب «خطر كبير من هجوم إرهابي»

مظليين في اللواء القتالي الأميركي الأول يشاركان في المراقبة الأمنية خلال عملية إخلاء في كابل (ا.ب)
مظليين في اللواء القتالي الأميركي الأول يشاركان في المراقبة الأمنية خلال عملية إخلاء في كابل (ا.ب)
TT

بريطانيا تنصح بعدم السفر إلى أفغانستان بسبب «خطر كبير من هجوم إرهابي»

مظليين في اللواء القتالي الأميركي الأول يشاركان في المراقبة الأمنية خلال عملية إخلاء في كابل (ا.ب)
مظليين في اللواء القتالي الأميركي الأول يشاركان في المراقبة الأمنية خلال عملية إخلاء في كابل (ا.ب)

نصحت وزارة الخارجية البريطانية، اليوم (الأربعاء)، بعدم السفر لأي سبب إلى أفغانستان، مضيفة أن الوضع الأمني في البلاد لا يزال مضطرباً وأن هناك «خطراً كبيراً من وقوع هجوم إرهابي».
وقالت الخارجية البريطانية في بيان: «مكتب الخارجية والكومنولث والتنمية ينصح بعدم السفر لأي سبب لأفغانستان. ينبغي ألا تسافروا لأفغانستان».
وأضاف البيان: «الوضع الأمني في أفغانستان لا يزال مضطربا. هناك تهديد مستمر وكبير بوقوع هجوم إرهابي».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».