11 عاماً وطولها 2.1 متر... مراهقة صينية تتخطى قامات لاعبي السلة

11 عاماً وطولها 2.1 متر... مراهقة صينية تتخطى قامات لاعبي السلة
TT

11 عاماً وطولها 2.1 متر... مراهقة صينية تتخطى قامات لاعبي السلة

11 عاماً وطولها 2.1 متر... مراهقة صينية تتخطى قامات لاعبي السلة

تميزت تشانغ زيو، البالغة من العمر 11 عاماً من شرق الصين، والطالبة بالصف السادس، على أقرانها بطولها المذهل الذي يبلغ 6 أقدام و10 بوصات (210 سنتيمترات)، وتطمح لأن تكون لاعبة كرة سلة محترفة. حسبما أفادت صحيفة «ديلي ميل».
ومن المحتمل أن يكون طول تشانغ وراثياً، حيث إن طول ولديها نحو ستة أقدام (182 سنتيمتراً).
وتعتبر تشانغ أطول بنحو بثلاث بوصات (7 سنتيمترات) من متوسط لاعبي السلة ​​في الدوري الأميركي للمحترفين. وأطول بوصتين (5 سنتيمترات) من نجمها الأعلى ليبرون جيمس، لاعب كرة السلة أميركي المحترف الذي يبلغ طوله 6 أقدام و8 بوصات (203 سنتيمترات).
https://www.youtube.com/watch?v=YauGz3KEtRI
طورت المراهقة شغفها برياضة السلة منذ أن كانت في الخامسة من عمرها بتأثير من والدتها يو يينغ، وهي لاعبة كرة سلة محترفة سابقة في المنتخب الوطني الصيني والآن مدربة لفريق المقاطعة في شاندونغ.
كما أنها تتفوق أيضا في دراساتها والموسيقى والرقص، وفقاً لما ذكرته صحيفة «لوتشو إيفنينج نيوز» نقلاً عن معلمة تشانغ.
قالت إحدى زميلتها في الفصل «أحب أن أكون صديقة لـتشانغ لأنها طويلة جداً ويمكنها أن ترفعني عالياً».
وقال آخر «كان طولها 1.6 متر عندما كنا جميعاً في الصف الأول».



اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
TT

اختتام «البحر الأحمر السينمائي» بحفل استثنائي

جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)
جوني ديب لفت الأنظار بحضوره في المهرجان (تصوير: بشير صالح)

بحفل استثنائي في قلب جدة التاريخية ، اختم مهرجان «البحر الأحمر السينمائي الدولي» فعاليات دورته الرابعة، حيث أُعلن عن الفائزين بجوائز «اليُسر». وشهد الحفل تكريمَ نجمتين عالميتين تقديراً لمسيرتيهما، هما الأميركية فيولا ديفيس، والهندية بريانكا شوبرا.

واختتم المهرجان عروضه بفيلم «مودي... 3 أيام على حافة الجنون» الذي أخرجه النجم الأميركي جوني ديب، ويروي حكاية الرسام والنحات الإيطالي أميديو موديلياني، خلال خوضه 72 ساعة من الصراع في الحرب العالمية الأولى.

واختير فيلم «الذراري الحمر» للمخرج التونسي لطفي عاشور لجائزة «اليُسر الذهبية» كأفضل فيلم روائي، أما «اليُسر الفضية» لأفضل فيلم طويل، فنالها فيلم «إلى عالم مجهول» للفلسطيني مهدي فليفل، بالإضافة إلى جائزة خاصة من لجنة التحكيم نالها فيلم «البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» لخالد منصور.