ما هي أفضل 10 مدن من حيث مقومات الحياة في العالم؟

فيينا
فيينا
TT

ما هي أفضل 10 مدن من حيث مقومات الحياة في العالم؟

فيينا
فيينا

قد يعتقد المرء أن مسقط رأسه أو المدينة التي يقطن فيها هي الأفضل للمعيشة. ولكن، في الحقيقة، أن فيينا العاصمة النمساوية هي المدينة التي توفر أفضل مقومات الحياة عالميا. وذلك حسبما أثبتت دراسة جديدة عنيت بالتمعن بالظروف المعيشية منها السياسية والثقافية والبيئية والتعليمية وحتى السكنية.
وفيما يلي المدن العشر الأولى التي احتلت في هذه الدراسة مراتب لأفضل ظروف معيشية شاملة في العالم، حسبما نشرتها صحيفة الإندبندنت البريطانية على موقعها الإلكتروني.

1. فيينا - النمسا
2. زيوريخ - سويسرا
3. أوكلاند - نيوزيلندا
4. ميونيخ - ألمانيا
5. فانكوفر - كندا
6. دوسلدورف - ألمانيا
7. فرانكفورت - ألمانيا
8. جنيف - سويسرا
9. كوبنهاغن - الدنمارك
10. سيدني - أستراليا
ويذكر أن المدن البريطانية احتلت مراتب دنيا.. وأعلى مرتبة حظيت بها المملكة المتحدة كانت من خلال عاصمة الضباب لندن التي احتلت المرتبة الأربعين.



العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)
TT

العثور على مبلّغ عن مخالفات «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته

شعار شركة «أوبن إيه آي»  (رويترز)
شعار شركة «أوبن إيه آي» (رويترز)

تم العثور على أحد المبلِّغين عن مخالفات شركة «أوبن إيه آي» ميتاً في شقته بسان فرانسيسكو.

ووفقاً لشبكة «سي إن بي سي»، فقد أمضى الباحث سوشير بالاجي (26 عاماً)، 4 سنوات في العمل لدى شركة الذكاء الاصطناعي حتى وقت سابق من هذا العام، عندما أثار علناً مخاوف من أن الشركة انتهكت قانون حقوق النشر الأميركي.

وتم العثور على بالاجي ميتاً في شقته بشارع بوكانان سان فرانسيسكو بعد ظهر يوم 26 نوفمبر (تشرين الثاني).

وقالت الشرطة إنها لم تكتشف «أي دليل على وجود جريمة» في تحقيقاتها الأولية.

ومن جهته، قال ديفيد سيرانو سويل، المدير التنفيذي لمكتب كبير الأطباء الشرعيين في سان فرانسيسكو، لشبكة «سي إن بي سي»: «لقد تم تحديد طريقة الوفاة على أنها انتحار». وأكدت «أوبن إيه آي» وفاة بالاجي.

وقال متحدث باسم الشركة: «لقد صُدِمنا لمعرفة هذه الأخبار الحزينة للغاية اليوم، وقلوبنا مع أحباء بالاجي خلال هذا الوقت العصيب».

وكانت صحيفة «نيويورك تايمز» قد نشرت قصة عن مخاوف بالاجي بشأن «أوبن إيه آي» في أكتوبر (تشرين الأول)؛ حيث قال للصحيفة في ذلك الوقت: «إذا كان أي شخص يؤمن بما أومن به، فسيغادر الشركة بكل تأكيد».

وقال للصحيفة إن «تشات جي بي تي» وروبوتات الدردشة المماثلة الأخرى ستجعل من المستحيل على العديد من الأشخاص والمنظمات البقاء والاستمرار في العمل، إذا تم استخدام محتواها لتدريب أنظمة الذكاء الاصطناعي.

وواجهت «أوبن إيه آي» عدة دعاوى قضائية تتعلَّق باستخدامها محتوى من منشورات وكتب مختلفة لتدريب نماذجها اللغوية الكبيرة، دون إذن صريح أو تعويض مالي مناسب، فيما اعتبره البعض انتهاكاً لقانون حقوق النشر الأميركي.