إيطالية تستعيد وعيها بعد غيبوبة استمرت 10 أشهر لتجد أنها رُزقت بطفل

إيطالية تستعيد وعيها بعد غيبوبة استمرت 10 أشهر لتجد أنها رُزقت بطفل
TT

إيطالية تستعيد وعيها بعد غيبوبة استمرت 10 أشهر لتجد أنها رُزقت بطفل

إيطالية تستعيد وعيها بعد غيبوبة استمرت 10 أشهر لتجد أنها رُزقت بطفل

استيقظت كريستينا روزي، 37 عاماً، بعدما خضعت لعملية قيصرية لإنقاذ طفلها بعد نوبة قلبية في يوليو (تموز) الماضي، عندما كانت حاملاً في شهرها السابع. وبعد أن استيقظت من غيبوبتها كانت أول كلمة لها هي «ماما».
ووُلدت ابنتها كاترينا بعد عملية قيصرية طارئة، لكن العملية انتهت وروزي في غيبوبة، لاشتباه بإصابتها بتلف في الدماغ بسبب نقص الأكسجين في أثناء الولادة. وتم نقل الطفل والأم على متن طائرة خاصة إلى عيادة بالقرب من إنسبروك في النمسا.
قالت روزي إن سماع ابنتها تتكلم كان بمثابة «ولادتها مرة ثانية».
وقال زوجها غابرييل سوتشي: «لم نتوقع ذلك» لقد كانت فرحة حقيقية بعد كثير من المعاناة.
وأضاف: «زوجتي تتنفس وتبتلع بلا مساعدة، وبالنظر إلى التقدم الذي أحرزته والتفكير مرة أخرى في جميع التحديات التي مررنا بها خلال الأشهر القليلة الماضية، فإن هذا يبدو كأنه معجزة».
تم تمويل الرعاية الطبية التي تكلّفت عشرات الآلاف من اليورو، من أهل مدينة توسكانا وحولها. حيث وجهت مارغريتا سكاربيليني، عمدة مونتي سان سافين، نداءً من أجل روزي على تطبيق «فيسبوك» أعلنت فيه عن جمع التبرعات لـكريستينا.
أصبحت النساء اللواتي يلدن في غيبوبة أكثر شيوعاً خلال جائحة «كورونا»، حيث أنجبت كيلسي تاونسند، من ولاية ويسكونسن، ابنة اسمها لوسي، بينما كانت في غيبوبة بعد إصابتها بالفيروس.



1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
TT

1967 متنافساً من 49 دولة على «القلم الذهبي»

المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)
المستشار تركي آل الشيخ يتحدث خلال المؤتمر الصحافي للجائزة سبتمبر الماضي (هيئة الترفيه)

انتهت المرحلة الأولى من عملية التحكيم للقائمة الطويلة التي شارك فيها 1967 كاتباً من 49 دولة حول العالم للفوز بـ«جائزة القلم الذهبي للأدب الأكثر تأثيراً»، على أن تبدأ المرحلة الثانية لتحديد القائمة القصيرة بحلول 30 ديسمبر (كانون الأول) قبل إعلان الفائزين في فبراير (شباط) المقبل.

وأكد الدكتور سعد البازعي، رئيس الجائزة، في مؤتمر صحافي بالرياض، أمس، أن أرقام المشاركات التي تلقتها اللجنة مبشّرة وتعطي سِمة عالمية من حيث عدد الدول التي جاءت منها، مبيناً أن الجائزة متفردة لأنها «تربط بين الرواية والسينما، وهو أمر لم نعتد على رؤيته من قبل».

وكانت هيئة الترفيه السعودية أطلقت في سبتمبر (أيلول) الماضي الجائزة التي تركز على الأعمال الروائية الأكثر قابليةً للتحويل إلى أعمال سينمائية بمجموع جوائز يصل لـ740 ألف دولار.