التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير

التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير
TT

التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير

التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية ينمو 15 % بفبراير

أظهرت بيانات نٌشرت، اليوم (الثلاثاء)، أن التسوق الإلكتروني في كوريا الجنوبية نما بنسبة 2. 15% خلال شهر فبراير (شباط) الماضي، مقارنة بنفس الشهر من العام الماضي، حيث سعى المزيد من المواطنين لشراء منتجات عبر المنصات الإلكترونية في ظل جائحة كورونا.
ونقلت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء عن مكتب الاحصاءات القول إن قيمة التعاملات الإلكترونية عبر شبكة الانترنت بلغت 7. 13 تريليون وون (2. 12 مليار دولار) خلال فبراير الماضي، مقارنة بـ 9. 11 تريليون
وون خلال نفس الشهر من العام الماضي.
وقد انتعش التسوق عبر شبكة الانترنت منذ الأسبوع الماضي، حيث فضل الأشخاص الشراء عبر شبكة الانترنت لتجنب التعامل المباشر في ظل جائحة كورونا.
وارتفعت المشتريات من منتجات الهواتف الجوالة والأجهزة الأخرى بنسبة 2. 20% لتصل إلى 73. 9 تريليون وون.
وارتفعت التعاملات الإلكترونية لخدمات التوصيل الأطعمة بنسبة 6. 64 % لتصل إلى 733 مليار وون، كما ارتفعت التعاملات الإلكترونية الخاصة بشراء الأطعمة والمشروبات بنسبة 1. 29% لتصل إلى 431 مليار وون.
وتراجعت مبيعات منتجات التجميل بنسبة 1. 14% لتصل إلى 148 مليار وون.



 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
TT

 «موديز» ترفع التصنيف الائتماني للسعودية بفضل جهود تنويع الاقتصاد

شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)
شعار «موديز» خارج المقر الرئيسي للشركة في مانهاتن، نيويورك، الولايات المتحدة (رويترز)

رفعت وكالة موديز للتصنيف الائتماني، اليوم، تصنيف السعودية إلى «Aa3» من«A1»، مشيرة إلى جهود المملكة لتنويع اقتصادها بعيداً عن النفط.

وتستثمر المملكة، أكبر مصدر للنفط في العالم، مليارات الدولارات لتحقيق خطتها «رؤية 2030»، التي تركز على تقليل اعتمادها على النفط وإنفاق المزيد على البنية التحتية لتعزيز قطاعات مثل السياحة والرياضة والصناعات التحويلية.

وتعمل السعودية أيضاً على جذب المزيد من الاستثمارات الخارجية لضمان بقاء خططها الطموحة على المسار الصحيح.

وفي الشهر الماضي، سعى وزير الاستثمار السعودي إلى طمأنة المستثمرين في مؤتمر بالرياض بأن السعودية تظل مركزاً مزدهراً للاستثمار على الرغم من عام اتسم بالصراع الإقليمي.

وقالت موديز في بيان: «التقدم المستمر من شأنه، بمرور الوقت، أن يقلل بشكل أكبر من انكشاف المملكة العربية السعودية على تطورات سوق النفط والتحول الكربوني على المدى الطويل».

كما عدلت الوكالة نظرتها المستقبلية للبلاد من إيجابية إلى مستقرة، مشيرة إلى حالة الضبابية بشأن الظروف الاقتصادية العالمية وتطورات سوق النفط.

وفي سبتمبر (أيلول)، عدلت وكالة «ستاندرد اند بورز» نظرتها المستقبلية للسعودية من مستقرة إلى إيجابية، وذلك على خلفية توقعات النمو القوي غير النفطي والمرونة الاقتصادية.