أميركا تستحدث منصب مبعوث خاص لإثيوبيا والقرن الأفريقي

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ب)
TT

أميركا تستحدث منصب مبعوث خاص لإثيوبيا والقرن الأفريقي

وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ب)
وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن (أ.ب)

وافق وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلينكن على استحداث منصب مبعوث خاص لمنطقة القرن الأفريقي، حيث تتزايد التوترات.
ذكرت وزارة الخارجية في بيان أن المبعوث، الذي من المتوقع تعيينه في الأسابيع المقبلة، سيركز على الصراع في منطقة تيغراي الإثيوبية، والتوترات بين السودان وإثيوبيا بشأن المنطقة الحدودية المتنازع عليها. وأضافت، وفقاً لما نقلته وكالة «بلومبرغ» للأنباء، أن المبعوث سيكون مكلفاً أيضاً بالتعامل مع الخلاف بين مصر والسودان وإثيوبيا بشأن سد النهضة الذي تبنيه إثيوبيا على النيل.
ولفتت «بلومبرغ» إلى أن استحداث هذا المنصب يضيف إلى الضغط الدبلوماسي المتزايد الذي تواجهه إثيوبيا فيما يتعلق بالعنف المستمر في تيغراي.
وكان رئيس الوزراء الإثيوبي آبي أحمد أمر بتوغل قواته في تيغراي في نوفمبر (تشرين الثاني) بعدما هاجم جنود متحالفون مع الحزب الحاكم سابقاً في المنطقة معسكراً للجيش الاتحادي. وكشف أحمد أول من أمس الثلاثاء أن القتال المستمر منذ أربعة أشهر في تيغراي تسبب في أضرار للبنية التحتية بقيمة مليار دولار.



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.