واشنطن تفرض عقوبات على اثنين من أبناء قائد جيش ميانمار

القائد العام للقوات المسلحة مين أونج هلاينج الذي أعلنه جيش ميانمار رئيساً للبلاد (رويترز)
القائد العام للقوات المسلحة مين أونج هلاينج الذي أعلنه جيش ميانمار رئيساً للبلاد (رويترز)
TT

واشنطن تفرض عقوبات على اثنين من أبناء قائد جيش ميانمار

القائد العام للقوات المسلحة مين أونج هلاينج الذي أعلنه جيش ميانمار رئيساً للبلاد (رويترز)
القائد العام للقوات المسلحة مين أونج هلاينج الذي أعلنه جيش ميانمار رئيساً للبلاد (رويترز)

فرضت الإدارة الأميركية عقوبات على اثنين من الأبناء البالغين لقائد جيش ميانمار مين أونج هلاينج، الذي استولى على السلطة في الأول من فبراير (شباط).
واتهم وزير الخارجية الأميركي أنتوني بلنكين، في بيان صدر في واشنطن أمس (الأربعاء)، نجلي الجنرال، أون بياي سون وخين ثيري ثيت، «باستغلال علاقاتهما مع القائد العسكري من أجل الإثراء الشخصي»، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء الألمانية.
وشدد بلنكين على أنه «لا ينبغي لقادة الانقلاب وأفراد أسرهم البالغين الاستمرار في جني الفوائد من النظام وهو يلجأ إلى العنف ويشدد قبضته الخانقة على الديمقراطية». وقال بلنكين إن الولايات المتحدة ستواصل العمل مع تحالف موسع من الشركاء الدوليين للترويج لمساءلة قادة الانقلاب «المسؤولين عن هذا العنف والانتهاكات الأخرى والذين يستفيدون مادياً من النظام».
كما دعا بلنكين جيش ميانمار إلى «إعادة الحكومة المنتخبة ديمقراطياً، ووقف جميع الهجمات على المتظاهرين السلميين، والإفراج الفوري عن جميع المحتجزين ظلماً، ووقف الهجمات على الصحافيين والموظفين المدنيين والنشطاء وترهيبهم».



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».