تحسّن في حالة المعارض الروسي أليكسي نافالني

مستشفى «شاريتيه» في برلين حيث يعالَج أليكسي نافالني (إ.ب.أ)
مستشفى «شاريتيه» في برلين حيث يعالَج أليكسي نافالني (إ.ب.أ)
TT

تحسّن في حالة المعارض الروسي أليكسي نافالني

مستشفى «شاريتيه» في برلين حيث يعالَج أليكسي نافالني (إ.ب.أ)
مستشفى «شاريتيه» في برلين حيث يعالَج أليكسي نافالني (إ.ب.أ)

قال أطباء ألمان يعالجون المعارض الروسي أليكسي نافالني من تسمم مشتبه به إن المنشق لا يزال في غيبوبة مستحَثّة لكن حالته مستقرة والأعراض تتراجع، وفق وكالة «أسوشيتدبرس».
وقد أصيب نافالني، وهو أحد أبرزي منتقدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، بوعكة خلال رحلة جوية عائدة إلى موسكو من سيبيريا قبل أسبوع ونُقل إلى مستشفى في مدينة أومسك السيبيرية بعد أن هبطت الطائرة اضطرارياً. وفي نهاية الأسبوع الماضي، نُقل إلى مستشفى «شاريتيه» في برلين حيث وجد الأطباء مؤشرات على وجود مثبطات الكولينستيراز في جسمه، وهي تمنع تحلل مادة كيميائية رئيسية في الجسم تدعى أسيتيكولين وتنقل الإشارات بين الخلايا العصبية.
وأصدرت إدارة مستشفى «شاريتيه»، اليوم الجمعة، بياناً جاء فيه أن «هناك بعض التحسن في الأعراض الناجمة عن تثبيط نشاط إنزيم الكولينستيراز». وأضاف البيان: «بينما لا تزال حالته خطيرة، لا يوجد خطر مباشر على حياته. ومع ذلك، ونظراً لشدة تسمم المريض، لا يزال من السابق لأوانه قياس الآثار المحتملة على المدى الطويل».



«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
TT

«الجمعية العامة»: حل الدولتين هو السبيل الوحيد إلى السلام الدائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين

الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)
الجمعية العامة للأمم المتحدة (صورة من الحساب الرسمي على إكس)

قال رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة، فيلمون يانغ، الثلاثاء، إن حل الدولتين هو السبيل الوحيد للتوصل إلى سلام دائم بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

وأضاف على منصة «إكس»، بعدما ألقى كلمة أمام الجمعية العامة حول الشرق الأوسط: «لا يزال حل الدولتين هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام الدائم، الذي يوفر للإسرائيليين والفلسطينيين فرصة العيش جنباً إلى جنب في سلام وأمن وكرامة».

وأكد يانغ أن «السلام والأمن لن يتحققا أبداً بالقوة أو الاحتلال»، وأن الحوار والاعتراف المتبادل والقانون الدولي هي الوسائل الوحيدة للتوصل إلى سلام عادل ودائم.