10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 30 - 7 - 2019

- قصف يستهدف بلدة أريحا في جنوب محافظة إدلب السورية (أ.ف.ب)
- متظاهرون في قطار بهونغ كونغ (أ.ب)
- وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (إ.ب.أ)
- طائرة تابعة للجيش الباكستاني تحطمت فوق منطقة سكنية في راوالبندي (رويترز)
- قصف يستهدف بلدة أريحا في جنوب محافظة إدلب السورية (أ.ف.ب) - متظاهرون في قطار بهونغ كونغ (أ.ب) - وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (إ.ب.أ) - طائرة تابعة للجيش الباكستاني تحطمت فوق منطقة سكنية في راوالبندي (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الثلاثاء 30 - 7 - 2019

- قصف يستهدف بلدة أريحا في جنوب محافظة إدلب السورية (أ.ف.ب)
- متظاهرون في قطار بهونغ كونغ (أ.ب)
- وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (إ.ب.أ)
- طائرة تابعة للجيش الباكستاني تحطمت فوق منطقة سكنية في راوالبندي (رويترز)
- قصف يستهدف بلدة أريحا في جنوب محافظة إدلب السورية (أ.ف.ب) - متظاهرون في قطار بهونغ كونغ (أ.ب) - وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو (إ.ب.أ) - طائرة تابعة للجيش الباكستاني تحطمت فوق منطقة سكنية في راوالبندي (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- ذكر مسؤولون، اليوم (الثلاثاء)، أن 19 شخصاً على الأقل لقوا حتفهم عندما تحطمت طائرة تابعة للجيش الباكستاني فوق منطقة سكنية في راوالبندي عندما كانت في مهمة تدريبية.

- عطّل متظاهرون مناهضون للحكومة في هونغ كونغ، خطوط مترو الأنفاق خلال ساعة الذروة الصباحية اليوم، احتجاجاً على «وحشية الشرطة» خلال مظاهرات انطلقت مؤخراً.

- قالت الصين إنها لن تلجأ للقوة في حل النزاعات الإقليمية في بحر الصين الجنوبي، لكنها تعزز قواتها العسكرية للدفاع عن نفسها وحماية شعبها، حسبما أعلن السفير الصيني لدى الفلبين، تشاو جيان هوا.

- أعلنت منظمة «غلوبال ويتنس» غير الحكومية في تقريرها السنوي أن 164 مدافعاً عن البيئة على الأقل كانوا يعترضون على مشاريع منجمية أو تتعلق بغابات أو في الصناعات الغذائية، قتلوا في 2018.

- ذكر قادة عسكريون بالمعارضة السورية وجماعات حقوقية أن روسيا وحليفتها سوريا تكثفان ضرباتهما الجوية على المدن المكتظة بالسكان، في مرحلة جديدة أكثر دموية في هجوم مستمر منذ 3 أشهر على آخر معقل للمعارضة في الشمال الغربي.

- قرّر المجلس العسكري الحاكم في السودان تغيير اسم جهاز الأمن والمخابرات الوطني الذي قاد حملة قمع واسعة ضد المتظاهرين على الرئيس السابق عمر البشير، بحسب ما أعلن مدير الجهاز.

- قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو إنه يأمل في عقد محادثات على مستوى العمل لإحياء ملف نزع الأسلحة النووية مع كوريا الشمالية «قريباً جداً»، لكنه أكد عدم وجود خطط حالياً لعقد قمة أخرى بين زعيمي البلدين.

- توجت ماليزيا اليوم السلطان عبد الله ملكا للبلاد، وذلك بعد 6 أشهر من التخلي المفاجئ لسلفه عن العرش.

- يستعد كبار مسؤولي التجارة في الصين والولايات المتحدة لعقد أول لقاء بينهما منذ مايو (أيار) الماضي، اليوم، في محاولة جديدة لإنهاء الحرب التجارية بين البلدين، في ظل توقعات ضعيفة بتحقيق نتائج ملموسة.

- قتل 57 سجيناً على الأقلّ خلال مواجهات دارت بين أفراد عصابتين متناحرتين داخل سجن في مدينة التاميرا في شمال البرازيل، في مجزرة جديدة في أحد سجون هذه المنطقة الاستراتيجية التي تتنازع فيها فصائل إجرامية لتهريب الكوكايين.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.