10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 28 - 7 - 2019

الاحتجاجات في هونغ كونغ (رويترز)
الاحتجاجات في هونغ كونغ (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 28 - 7 - 2019

الاحتجاجات في هونغ كونغ (رويترز)
الاحتجاجات في هونغ كونغ (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- تراجع عدد سكان مخيم الركبان الواقع في منطقة صحراوية تحميها الولايات المتحدة في جنوب شرقي سوريا إلى الربع بسبب تحركات روسية لوقف الإمدادات، حيث إن أكثر من 40 ألف شخص كانوا يعيشون هناك قبل خمسة أشهر.
- قالت وكالة الطلبة الإيرانية للأنباء إن رئيس منظمة الطاقة الذرية علي أكبر صالحي أبلغ نواباً اليوم (الأحد) بأن إيران ستستأنف العمل في مفاعل آراك النووي للماء الثقيل.
- قال رئيس لجنة تحقيق سودانية إن 87 شخصاً قتلوا عندما فضت قوات الأمن اعتصاماً للمحتجين في الثالث من يونيو (حزيران)، وهو ما رفضه معارضون باعتبار أن هذا العدد أقل بكثير من الواقع.
- قالت وزارة الدفاع الإسرائيلية، إن منظومة «أرو - 3» الدفاعية الجوية المدعومة من الولايات المتحدة اجتازت اختباراً بالذخيرة الحية في ألاسكا.
- تنظم مظاهرة جديدة مؤيدة للديمقراطية في هونغ كونغ غداة حوادث عنف استخدمت خلالها الشرطة الغاز المسيل للدموع والرصاص المطاطي ضد مشاركين في مظاهرة محظورة.
- أعلن مسؤول كبير في حركة طالبان اليوم، أن الحركة لن تعقد محادثات مباشرة مع الحكومة الأفغانية، ورفضت بياناً من وزير بارز عن خطط عقد مثل هذا الاجتماع خلال الأسبوعين المقبلين.
- قال دايوسدادو كابيلو نائب رئيس الحزب الاشتراكي الفنزويلي، إن من المرجح أن تدخل قوات من مشاة البحرية الأميركية فنزويلا.
- أظهر استطلاع للرأي في بريطانيا، ارتفاع نسبة التأييد لحزب المحافظين واتساع الفارق بينه وبين حزب العمال المعارض إلى عشر نقاط بعد تولي بوريس جونسون منصب رئيس الوزراء.
- قالت السفارة الروسية في كوريا الشمالية اليوم، إن بيونغ يانغ أفرجت عن سفينة صيد روسية احتجزتها بعد اتهامها بخرق قواعد الدخول في واقعة دفعت موسكو إلى التحذير من تجميد المحادثات بشأن التعاون في مجال صيد الأسماك.
- ذكرت الشرطة في ميانمار أن انهياراً أرضياً في منجم للأحجار الكريمة تسبب في مقتل 14 بينهم شرطي واحد على الأقل في الساعات المبكرة من صباح اليوم، حينما غمرت التربة والطين موقعاً للحراسة.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.