«إل جي» تعرض أحدث ابتكاراتها في مجال البروجيكتورات

«إل جي» تعرض أحدث ابتكاراتها في مجال البروجيكتورات
TT

«إل جي» تعرض أحدث ابتكاراتها في مجال البروجيكتورات

«إل جي» تعرض أحدث ابتكاراتها في مجال البروجيكتورات

* عقدت «إل جي إلكترونيكس»، أخيرا، مؤتمر «إل جي للوكلاء 2014» في كل من جدة والرياض على التوالي، وعرضت لوكلائها في السعودية أحدث ابتكاراتها في مجال البروجيكتورات (الكشافات الضوئية) المتطورة.
وبيّن ديوك سو آن، رئيس شركة إل جي العربية السعودية، أن «هذه اللقاءات تتيح في محتواها تسليط الضوء على الدور الحيوي الذي يلعبه الوكلاء في نجاح (إل جي)»، وأكد أن المؤتمر «يمثل فرصة مثالية للتعرف على الأسباب الكامنة وراء نجاح المبيعات، إضافة إلى اطلاع الوكلاء على آخر الابتكارات».
ومن جهته أوضح هي جين مون، المدير الأعلى لعلاقات الشركات وتقنية المعلومات في «إل جي إلكترونيكس» العربية السعودية، أن «مؤتمر (إل جي للوكلاء 2014) يعد فرصة للكشف عن جهاز ليزر ديسبلاي بريميوم 100 بوصة (254 سم) أمام شركائها الوكلاء».
وأضاف أن ابتكار «إل جي» الجديد سوف «يعزز تجربة السينما المنزلية بشكل غير مسبوق»، وعد الهدف من عقد المؤتمر التعريف بشركة «أبجريد إلكترونيكس إند هوم أبلاينسز» ليمتد بوصفه موزعا لبروجيكتورات «إل جي» للأعمال في السعودية. وعرضت «إل جي» - بصفتها الشركة الرائدة في المنتجات المبتكرة - تقنية جديدة مبتكرة للبروجيكتورات (الكشافات الضوئية)، والمخصصة لعدة قطاعات وللمنزل؛ بروجيكتورات إل جي التفاعلية للتربية، البروجيكتورات الجديدة للأعمال، البروجيكتورات الجديدة للألعاب. وأصبح بإمكان عشاق السينما أن يشاهدوا أفلامهم المفضلة والرياضات المختلفة على شاشة عملاقة من دون المساومة على جودة الصورة، وحاز الابتكار على لقب أفضل منتج للمستقبل في معرض الإلكترونيات للمستهلكين CES) 2013)، يقدم شاشة كاملة عالية الوضوح مقارنة مع تقنية الليزر البدائية.



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.