رامي مالك يلعب دور الشرير في فيلم «جيمس بوند» الجديد

رامي مالك (إ.ب.أ)
رامي مالك (إ.ب.أ)
TT

رامي مالك يلعب دور الشرير في فيلم «جيمس بوند» الجديد

رامي مالك (إ.ب.أ)
رامي مالك (إ.ب.أ)

سيلعب الممثل الأميركي ذو الأصول المصرية رامي مالك الحائز على جائزة الأوسكار هذا العام، دور «الشرير» في الفيلم الجديد من سلسلة «جيمس بوند»، حسبما أُعلن في حفل إطلاق الفيلم في جامايكا، اليوم (الخميس).
والفيلم سيكون الجزء الخامس والعشرون من السلسة الشهيرة التي بدأت عام 1962، كما أنه سيكون الجزء الخامس والأخير الذي يلعب بطولته الممثل الإنجليزي الشهير دانيال كريغ.
ولم يتم تحديد اسم للفيلم، الذي سيصدر في أبريل (نيسان) 2020، حتى الآن، كما لم يتم الكشف عن تفاصيل الشخصية التي سيؤديها مالك، لكن تم الحديث بشكل عام عن ملامح «شخص شرير غامض مسلح بتكنولوجيا جديدة خطيرة».
وقال مالك: «سأكون متأكداً من أن السيد بوند لن يحظى بجولة سهلة في رحلة الفيلم».
وفاز مالك بجائزة الأوسكار لأفضل ممثل في فبراير (شباط) الماضي، عن دوره بفيلم «الملحمة البوهيمية»، الذي جسد فيها دور المغني فريدي ميركوري.



انطلاق «مسابقة المهارات الثقافية» لصقل المواهب السعودية

تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)
تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)
TT

انطلاق «مسابقة المهارات الثقافية» لصقل المواهب السعودية

تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)
تعمل المسابقة على اكتشاف وتطوير المواهب الثقافية من الطلبة (وزارة التعليم)

أطلقت وزارتا «الثقافة» و«التعليم» في السعودية، الاثنين، «مسابقة المهارات الثقافية» الثالثة، التي تهدف إلى اكتشاف المواهب من الطلبة، وصقل مهاراتهم؛ لتمكينهم من استثمار شغفهم وأوقاتهم، وبناء جيلٍ قادر على إثراء القطاع الثقافي والفني بإبداعاته وتميّزه.

وتستهدف المسابقة طلاب وطالبات التعليم العام، وتشمل في نسختها الحالية 9 مسارات رئيسية، هي: «المسرح، والفن الرقمي، وصناعة الأفلام، والتصوير الفوتوغرافي، والحِرف اليدوية، والقصص القصيرة، والمانجا، والغناء، والعزف».

وتمرّ بثماني محطات رئيسية، تبدأ من فتح باب التسجيل، وتليها المسابقات الإبداعية، فمرحلة الفرز والتحكيم الأوليّ، وحفل الإدارات التعليمية الافتراضي، وتنظيم المقابلات الشخصية، قبل أن تنتقل إلى تطوير المواهب في معسكر تدريبي، ثم التحكيم النهائي، وانتهاءً بتكريم الفائزين.

وتسعى وزارة الثقافة عبر المسابقة لاكتشاف وتطوير مهارات الطلاب والطالبات من جميع أنحاء السعودية في القطاعات الثقافية، وتوجيه أعمالهم تجاه المحافظة على الإرث الثقافي السعودي، ورفع مستوى وعيهم به، وما يُمثّله من قيمة تاريخية وحضارية.

كما تواصل وزارة الثقافة من خلالها تحفيز الطلبة على توجيه شغفهم نحو ممارسة مختلف المجالات الثقافية والفنيّة، والاستثمار الأمثل لطاقاتهم، وتمكينهم من الأدوات الملائمة التي تُسهم في رفع جودة إنتاجهم الثقافي.

وتُعدُّ هذه المسابقة الأولى من نوعها في السعودية، وقد أطلقتها الوزارتان في تعاونٍ مشترك خلال عام 2022، ضمن استراتيجية تنمية القدرات الثقافية؛ لرفع مستوى ارتباط الطلبة بالثقافة والفنون، واستكشاف مهاراتهم وتنميتها، وخلق طاقاتٍ إبداعية جديدة تشارك بفاعلية في إثراء القطاع، وترفع من مستوى إنتاجه بمختلف مكوناته، وتسهم في خلق بيئة جاذبة لهم.