«هيونداي ـ السعودية» تقدم جوائز الفائزين في مسابقتها على الـ«فيسبوك»

«هيونداي ـ السعودية» تقدم جوائز الفائزين في مسابقتها على الـ«فيسبوك»
TT

«هيونداي ـ السعودية» تقدم جوائز الفائزين في مسابقتها على الـ«فيسبوك»

«هيونداي ـ السعودية» تقدم جوائز الفائزين في مسابقتها على الـ«فيسبوك»

* نظمت «هيونداي - الشرق الأوسط» ووكلاؤها في المملكة العربية السعودية، «محمد يوسف ناغي للسيارات» و«المجدوعي للسيارات» و«الوعلان للسيارات» السحب النهائي لصفحة رابطة «هيونداي» لكرة القدم على الـ«فيسبوك» في السعودية وذلك يوم الأربعاء 20 أغسطس (آب) الحالي بفرع شارع الأمير سلطان بجدة التابع لمؤسسة محمد يوسف ناغي للسيارات، وحظي الحفل بحضور جماهيري لافت وبإشراف من الغرفة التجارية الصناعية بمحافظة جدة، وتم خلال السحب توزيع ثلاث سيارات «إي 10».
وبهذه المناسبة قال محمد بدوان مدير التسويق في «هيونداي - الشرق الأوسط» إن «تنفيذ السحب يأتي من منطلق أهمية الوفاء بالتزاماتنا لعملائنا ومتزامنا مع خطط (هيونداي موتورز) التي ترى أهمية رعاية مناسبات كرة القدم الهامة على مستوى العالم ويأتي في مقدمتها رعاية نهائيات كأس العالم ورعاية نهائيات كأس أمم أوروبا.
وأضاف بدوان «إننا مستمرون في خططنا للعام الكروي الجديد وسنقوم بتقديم جوائز جديدة لجمهور رابطة هيونداي لكرة القدم على (فيسبوك) في المملكة العربية السعودية، ونتمنى حظاً وافراً لمن لم يربح في سحب هذا العام بالفوز في سحب الموسم الكروي الجديد»، كما قدم الشكر لمؤسسة «محمد يوسف ناغي للسيارات» وكيل «هيونداي» في المنطقة الغربية على تنظيمها الرائع لحفل توزيع الجوائز لهذا العام.



صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
TT

صربيا تحذر من عقوبات أميركية على شركة تمدها بالغاز مدعومة من روسيا

مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)
مصفاة نفط نيس جوغوبترول في بانشيفو صربيا (أ.ب)

كشف الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش أن الولايات المتحدة تخطط لفرض عقوبات على المورد الرئيسي للغاز لصربيا الذي تسيطر عليه روسيا.

وقال الرئيس الصربي ألكسندر فوسيتش لهيئة الإذاعة والتلفزيون الصربية إن صربيا أُبلغت رسمياً بأن قرار العقوبات سيدخل حيز التنفيذ في الأول من يناير (كانون الثاني)، لكنه لم يتلقَّ حتى الآن أي وثائق ذات صلة من الولايات المتحدة، وفق «رويترز».

تعتمد صربيا بشكل شبه كامل على الغاز الروسي الذي تتلقاه عبر خطوط الأنابيب في الدول المجاورة، ثم يتم توزيع الغاز من قبل شركة صناعة البترول الصربية (NIS)، المملوكة بحصة أغلبية لشركة احتكار النفط الحكومية الروسية «غازبروم نفت».

وقال فوسيتش إنه بعد تلقي الوثائق الرسمية، «سنتحدث إلى الأميركيين أولاً، ثم نذهب للتحدث إلى الروس» لمحاولة عكس القرار. وأضاف: «في الوقت نفسه، سنحاول الحفاظ على علاقاتنا الودية مع الروس، وعدم إفساد العلاقات مع أولئك الذين يفرضون العقوبات».

ورغم سعي صربيا رسمياً إلى عضوية الاتحاد الأوروبي، فقد رفضت الانضمام إلى العقوبات الغربية ضد روسيا بسبب غزوها أوكرانيا، ويرجع ذلك جزئياً إلى شحنات الغاز الروسية الحاسمة.

وقال فوسيتش إنه على الرغم من التهديد بالحظر، «لست مستعداً في هذه اللحظة لمناقشة العقوبات المحتملة ضد موسكو».

وعندما سئل عما إذا كان التهديد بفرض عقوبات أميركية على صربيا قد يتغير مع وصول إدارة دونالد ترمب في يناير، قال فوسيتش: «يجب علينا أولاً الحصول على الوثائق (الرسمية)، ثم التحدث إلى الإدارة الحالية، لأننا في عجلة من أمرنا».

ويواجه الرئيس الصربي أحد أكبر التهديدات لأكثر من عقد من حكمه الاستبدادي. وقد انتشرت الاحتجاجات بين طلاب الجامعات وغيرهم في أعقاب انهيار مظلة خرسانية في محطة للسكك الحديدية في شمال البلاد الشهر الماضي، ما أسفر عن مقتل 15 شخصاً في الأول من نوفمبر (تشرين الثاني). ويعتقد كثيرون في صربيا أن الفساد المستشري والمحسوبية بين المسؤولين الحكوميين أديا إلى العمل غير الدقيق في إعادة بناء المبنى، الذي كان جزءاً من مشروع سكة ​​حديدية أوسع نطاقاً مع شركات حكومية صينية.