10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الاثنين 15 - 4 - 2019

الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان (أ.ب)
الاحتجاجات في باريس (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الاحتجاجات في السودان (أ.ف.ب)
الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان (أ.ب) الاحتجاجات في باريس (أ.ف.ب) الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) الاحتجاجات في السودان (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً اليوم الاثنين 15 - 4 - 2019

الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان (أ.ب)
الاحتجاجات في باريس (أ.ف.ب)
الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب)
الاحتجاجات في السودان (أ.ف.ب)
الأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان (أ.ب) الاحتجاجات في باريس (أ.ف.ب) الرئيس الأميركي دونالد ترمب (أ.ب) الاحتجاجات في السودان (أ.ف.ب)
هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني (aawsat.com) خلال ساعات.

- دعت الجماعة الرئيسية المنظمة للاحتجاجات في السودان، إلى تسليم السلطة فوراً لحكومة انتقالية مدنية قائلة إنها ستواصل الاحتجاجات في الشوارع التي أسقطت عمر البشير الأسبوع الماضي لتحقيق أهدافها.

- نشرت اللجنة الدولية للصليب الأحمر معلومات عن مكان 3 من موظفيها خطفوا في سوريا قبل أكثر من 5 أعوام وكانت آخر معلومات بشأنهم تشير إلى أن تنظيم «داعش» يحتجزهم.

- ذكر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو أن الولايات المتحدة ستستخدم كل ما في جعبتها من وسائل سياسية واقتصادية لتحميل الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، المسؤولية عن أزمة بلاده، وأنها ستوضح لكوبا وروسيا أنهما سيدفعان ثمن دعمهما له.

- قالت حملة انتخاب الرئيس الأميركي دونالد ترمب، لفترة ثانية، إنها جمعت أكثر من 30 مليون دولار في الربع الأول من العام الحالي لتتجاوز بكثير إجمالي ما جمعه أي مرشح ديمقراطي خلال تلك الفترة.

- قالت السلطات الأميركية إن 5 أشخاص، بينهم 3 أطفال، لقوا حتفهم في أعاصير مدمرة بجنوب الولايات المتحدة مع تحرك عاصفة قوية محملة برياح مدمرة وأمطار غزيرة عبر البلاد وبدأت في إغراق ولايات الساحل الشرقي.

- خفف المفاوضون الأميركيون من مطالبهم بأن تحد الصين من الدعم الصناعي كشرط لإبرام اتفاق تجاري بين الجانبين وذلك بعد رفض بكين الشديد، فيما يمثل تراجعاً عن أحد أهداف واشنطن الأساسية من المحادثات التجارية بين الجانبين.

- يكشف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون سلسلة إجراءات يعتزم اتخاذها للرد على المطالب السياسية والاجتماعية والاقتصادية للمحتجين من حركة السترات الصفراء الذين يتظاهرون في مختلف أنحاء البلاد منذ 5 أشهر.

- بدأ الرئيس الإسرائيلي رؤوفن ريفلين سلسلة لقاءات مع ممثلي الأحزاب السياسية التي دخلت البرلمان بموجب نتيجة الانتخابات التشريعية الأسبوع الماضي، لاختيار الشخصية التي سيكلفها بتشكيل الحكومة الجديدة.

- هبطت أسعار الذهب لأدنى مستوى في أكثر من أسبوع اليوم (الاثنين)، إذ عززت بيانات صينية قوية الأسهم وقلصت المخاوف من تباطؤ اقتصادي عالمي.

- تنبأت عرافة أميركية بأن المولود المنتظر للأمير البريطاني هاري وزوجته ميغان، ولداً كان أم بنتاً، سيكون جريئاً وشجاعاً، كما أن هاري سيكون الأكثر صبراً من بين الوالدين.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.