«ميريت الثقافية» المصرية تناقش الهوية وصورة الآخر في المتخيَّل الثقافي

«ميريت الثقافية» المصرية تناقش الهوية وصورة الآخر في المتخيَّل الثقافي
TT

«ميريت الثقافية» المصرية تناقش الهوية وصورة الآخر في المتخيَّل الثقافي

«ميريت الثقافية» المصرية تناقش الهوية وصورة الآخر في المتخيَّل الثقافي

تصدّر العدد الرابع من مجلة «ميريت الثقافية»، لشهر أبريل (نيسان) الجاري، ملف بعنوان «الهوية... محاولة ليست أخيرة لفهم الذات»، ويضم ستة مقالات: «الهوية الثقافية» للدكتور زهير توفيق (الأردن)، و«صورة الآخر... تبادلية نمطية» للدكتور مبارك سالمين (اليمن)، و«الأنا والآخر في الثقافة العربية المعاصرة» للدكتور فيصل الأحمر (الجزائر)، و«الأنا والآخر في التربية الثقافية العربية المعاصرة» للدكتورة ميادة حمدان (لبنان)، و«الهوية بين المعطى التاريخي والمتخيَّل الثقافي» للدكتور عبد القادر المرزوقي (البحرين)، و«الأنا والآخر في الثقافة العربية المعاصرة» للدكتورة ضياء الكعبي (البحرين).
وضم ملف «إبداع ومبدعون» مقالات ورؤى نقدية منها: «لغات الفن» للدكتور بهاء الدين محمد مزيد، و«ثلاثية نجيب محفوظ... هل ظلمها التنميط؟» للدكتور هاني حجاج، و«آفاق التجريب في رواية ابن القبطية لوليد علاء الدين» بقلم الدكتورة نهلة راحيل. وفي العدد قصائد لشعراء من شتى التيارات الشعرية من بينهم: وديع سعادة، وشربل داغر، وصلاح اللقاني، وعماد فؤاد، وحمدي عابدين، ومحمد حربي، ومؤمن سمير، وعبد الله أبو بكر (الأردن)، وعبد الوهاب الشيخ، وفاطمة بن محمود (من تونس)، وعربي كمال. إضافة إلى قصص لكل من: سعيد سالم، ورضا البهات، وصفاء النجار، وأماني فؤاد، ورهف نصر، ومحمود يوسف، ونشوى سعيد، وأحمد الملواني.
أما في ملف «نون النسوة» فنقرأ مقالين: «المرأة السيناوية» لحسونة فتحي، و«المرأة: وجوه متعددة لكائن واحد» لوسام جار النبي الحلو.
ونُشر في ملف «تجديد الخطاب» مقالان حول الفكر الديني في مصر القديمة. وفي ملف «حول العالم» ترجمتان: «هاروكي موراكامي... عليك أن تمر بالظلام قبل أن تصل إلى الضوء!» كتبه أوليفر بوركمان وترجمته رولا عادل رشوان، و«فتيات في فساتين صيفية»، كتابة أروين شو، وترجمة سماح ممدوح.
وفي العدد حوار أجراه سمير درويش مع الشاعر عاطف عبد العزيز. وفي «تراث الثقافة» تنشر المجلة مقال «وراء الغمام» للشاعر إبراهيم ناجي، وهو الفصل الثاني والعشرون من كتاب «حديث الأربعاء» للدكتور طه حسين. وفي المسرح، كتبت أمنية طلعت مقالاً بعنوان «دراما غير منطقية ترفع لافتة حقوق المرأة». وفي الموسيقى كتب د.محمد أمين عبد الصمد عن الأغنية أداةً للمقاومة. وفي باب عروض الكتب مقال للشاعر علي منصور عن ديوان «ثلاث جثث لشخص وحيد» لسمر طارق، بالإضافة إلى عروض كتب لجابر عصفور ومنى الشيمي وسارة علام وعادل عصمت، وتدوينات لكل من: إبراهيم المصري، وسيد الوكيل، وحامد عبد الصمد، ود.محمد عبد الباسط عيد، وآلاء فودة، ووصفي هنري.



العثور على أشرطة كاسيت تتضمن أغنيات غير معروفة لمايكل جاكسون

المغني الأميركي الراحل مايكل جاكسون خلال حفل في سنغافورة في 1 سبتمبر 1993 (أ.ف.ب)
المغني الأميركي الراحل مايكل جاكسون خلال حفل في سنغافورة في 1 سبتمبر 1993 (أ.ف.ب)
TT

العثور على أشرطة كاسيت تتضمن أغنيات غير معروفة لمايكل جاكسون

المغني الأميركي الراحل مايكل جاكسون خلال حفل في سنغافورة في 1 سبتمبر 1993 (أ.ف.ب)
المغني الأميركي الراحل مايكل جاكسون خلال حفل في سنغافورة في 1 سبتمبر 1993 (أ.ف.ب)

عُثِر في وحدة تخزين مهجورة في شمال لوس أنجليس على أشرطة كاسيت تحتوي على نحو 15 أغنية غير معروفة للمغني الأميركي الراحل مايكل جاكسون، وفق ما أفادت مجلة «هوليوود ريبورتر»، لكنّ هذه الأغنيات قد لا تصدر أبداً.

وأوضحت المجلة المتخصصة أن الشرطي السابق غريغ موسغروف عثر على هذه التسجيلات، ومن بينها أغنية ثنائية مع مغني الراب إل إل كول جاي، في وحدة تخزين يملكها المنتج الموسيقي براين لورين الذي تعاون مع النجم الراحل ولا يُعرف مكان وجوده راهناً.

وتعود التسجيلات وفقَ الشروح المدوّنة على أشرطة الكاسيت إلى مرحلة 1989 - 1991، قبل إطلاق ألبوم «دينجيروس» Dangerous الذي تضمّن أغنية «بلاك أور وايت» عام 1991.

وقال موسغروف لـ«هوليوود ريبورتر» عن الأشرطة المكتشفة «كنت أستمع إلى تلك التسجيلات وشعرت بالقشعريرة لأن أحداً لم يسبق أن سمعها. كان رائعاً حقاً سماع مايكل جاكسون وهو يتحدث ويمزح».

أشرطة تم العثور عليها في وحدة تخزين لورين («هوليوود ريبورتر»)

لكنّ المجلة أشارت إلى أن محبّي مايكل جاكسون لن يتمكنوا على ما يبدو من الاستماع لهذه الأغنيات إذ لن يتسنى إصدارها، نظراً إلى أن مؤسسة «جاكسون إستايت» التي تتولى إدارة ميراث النجم الراحل رأت أن امتلاك أشرطة الكاسيت لا يعني امتلاك حقوقها.

وأوضح ناطق رسمي باسم «جاكسون إستايت» لـ«هوليوود ريبورتر» أن هذه المقاطع الصوتية ليست «جديدة» وأن «في خزائن التركة» تسجيلات أصلية لها.

أما غريغ موسغروف فأمل في أن يكسب أكثر من مليون دولار من الأشرطة المكتشفة التي سيعرضها على دور مزادات، حسبما أفادت «وكالة الصحافة الفرنسية».

وبيعت نحو 350 مليون نسخة من أسطوانات مايكل جاكسون ومن بينها «ثريلر» Thriller الذي يُعد الألبوم الذي حقق أكبر مبيعات على الإطلاق. وفاز جاكسون بـ13 جائزة غرامي، وتوفي عن 50 عاماً في 25 يونيو (حزيران) 2009 في منطقة لوس أنجليس.