10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 23 - 3 - 2019

متظاهرو السترات الصفر في باريس (أ.ب)
متظاهرو السترات الصفر في باريس (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم السبت 23 - 3 - 2019

متظاهرو السترات الصفر في باريس (أ.ب)
متظاهرو السترات الصفر في باريس (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات aawsat.com.
- قال مسؤولون أمنيون إن انفجارين وقعا خلال احتفالات عامة في مدينة لشكركاه بجنوب أفغانستان، اليوم (السبت)، مما أسفر عن إصابة حاكم إقليم هلمند.
- عاد المصلون اليوم إلى أكبر مسجد في كرايستشيرش بجنوب نيوزيلندا بعد الاعتداء الذي نفذه إرهابي أسترالي في 15 مارس (آذار) وأودى بخمسين شخصاً، في أول بادرة لعودة الحياة تدريجياً إلى طبيعتها بعد ثمانية أيام على المجزرة.
- استبق حاكم ولاية كاليفورنيا الجديد غيفين نيوسوم بدء موسم حرائق الغابات، معلناً، أمس (الجمعة)، حال الطوارئ في كلّ أنحاء الولاية، وذلك بهدف اتخاذ تدابير وقائيّة لحماية 200 مجموعة سكّانية معرّضة خصوصاً للحرائق.
- أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أنّه سيُقاضي خصومه الرئيسيّين في الانتخابات بتُهمة التّشهير، بسبب تعليقات أدلوا بها تؤكد قيام نتنياهو بسوء تصرّف خطير في قضية صفقة غوّاصات من ألمانيا.
- تستعد فرنسا اليوم لمواجهة حاسمة، حيث دعا أنصار حركة «السترات الصفراء» إلى مظاهرات، فيما أعدّت حكومة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون إجراءات صارمة بعد اضطرابات الأسبوع الماضي.
- تنتهي «في الأيام المقبلة» مهمّة المحقّق الخاص روبرت مولر، الذي قدّم إلى وزير العدل الأميركي تقريره النهائي بشأن التحقيق بالتدخّل الروسي في الانتخابات الرئاسية الأميركية، بحسب ما أعلن المتحدّث باسمه.
- قال البيت الأبيض ومسؤول كبير بالإدارة الأميركية إن الرئيس دونالد ترمب تحدث هاتفياً مع المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل لبحث سلسلة من القضايا من بينها التجارة وتمويل حلف شمال الأطلسي.
- سجل الجهاز الفيدرالي للاستخبارات السويسرية «92 مسافراً بدوافع إرهابية من سويسرا» منذ عام 2001، ولا يزالون في مناطق الحروب والنزاعات، من بينهم 31 شخصاً فقط يحملون الجنسية السويسرية، و18 من المواطنين مزدوجي الجنسية.
- عاد ليونيل ميسي للعب مع الأرجنتين للمرة الأولى منذ كأس العالم، لكنها كانت ليلة محبطة للمهاجم البارز إذ سقط منتخب بلاده 3 - 1 أمام فنزويلا في مباراة ودية لكرة القدم في مدريد، وسيغيب عن المواجهة المقبلة بسبب إصابة في الفخذ.
- قال المدرب البرتغالي جوزيه مورينيو المقال من تدريب مانشستر يونايتد الإنجليزي إنه ينوي العودة «الموسم المقبل» إلى التدريب في محاولة لنيل لقب ثالث في دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.



روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

TT

روته: يجب على «الناتو» تبني «عقلية الحرب» في ضوء الغزو الروسي لأوكرانيا

صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)
صورة التُقطت 4 ديسمبر 2024 في بروكسل ببلجيكا تظهر الأمين العام لحلف «الناتو» مارك روته خلال مؤتمر صحافي (د.ب.أ)

وجّه الأمين العام لحلف شمال الأطلسي (الناتو) مارك روته، الخميس، تحذيراً قوياً بشأن ضرورة «زيادة» الإنفاق الدفاعي، قائلاً إن الدول الأوروبية في حاجة إلى بذل مزيد من الجهود «لمنع الحرب الكبرى التالية» مع تنامي التهديد الروسي، وقال إن الحلف يحتاج إلى التحول إلى «عقلية الحرب» في مواجهة العدوان المتزايد من روسيا والتهديدات الجديدة من الصين.

وقال روته في كلمة ألقاها في بروكسل: «نحن لسنا مستعدين لما ينتظرنا خلال أربع أو خمس سنوات»، مضيفاً: «الخطر يتجه نحونا بسرعة كبيرة»، وفق «وكالة الصحافة الفرنسية».

وتحدّث روته في فعالية نظمها مركز بحثي في بروكسل تهدف إلى إطلاق نقاش حول الاستثمار العسكري.

جنود أميركيون من حلف «الناتو» في منطقة قريبة من أورزيسز في بولندا 13 أبريل 2017 (رويترز)

ويتعين على حلفاء «الناتو» استثمار ما لا يقل عن 2 في المائة من إجمالي ناتجهم المحلي في مجال الدفاع، لكن الأعضاء الأوروبيين وكندا لم يصلوا غالباً في الماضي إلى هذه النسبة.

وقد انتقدت الولايات المتحدة مراراً الحلفاء الذين لم يستثمروا بما يكفي، وهي قضية تم طرحها بشكل خاص خلال الإدارة الأولى للرئيس الأميركي المنتخب دونالد ترمب.

وأضاف روته أن الاقتصاد الروسي في «حالة حرب»، مشيراً إلى أنه في عام 2025، سيبلغ إجمالي الإنفاق العسكري 7 - 8 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد - وهو أعلى مستوى له منذ الحرب الباردة.

وبينما أشار روته إلى أن الإنفاق الدفاعي ارتفع عما كان عليه قبل 10 سنوات، عندما تحرك «الناتو» لأول مرة لزيادة الاستثمار بعد ضم روسيا شبه جزيرة القرم من طرف واحد، غير أنه قال إن الحلفاء ما زالوا ينفقون أقل مما كانوا ينفقونه خلال الحرب الباردة، رغم أن المخاطر التي يواجهها حلف شمال الأطلسي هي «بالقدر نفسه من الضخامة إن لم تكن أكبر» (من مرحلة الحرب الباردة). واعتبر أن النسبة الحالية من الإنفاق الدفاعي من الناتج المحلي الإجمالي والتي تبلغ 2 في المائة ليست كافية على الإطلاق.

خلال تحليق لمقاتلات تابعة للـ«ناتو» فوق رومانيا 11 يونيو 2024 (رويترز)

وذكر روته أنه خلال الحرب الباردة مع الاتحاد السوفياتي، أنفق الأوروبيون أكثر من 3 في المائة من ناتجهم المحلي الإجمالي على الدفاع، غير أنه رفض اقتراح هذا الرقم هدفاً جديداً.

وسلَّط روته الضوء على الإنفاق الحكومي الأوروبي الحالي على معاشات التقاعد وأنظمة الرعاية الصحية وخدمات الرعاية الاجتماعية مصدراً محتملاً للتمويل.

واستطرد: «نحن في حاجة إلى جزء صغير من هذه الأموال لجعل دفاعاتنا أقوى بكثير، وللحفاظ على أسلوب حياتنا».