«لوڤ كلتشر» تعلن عن افتتاح فرعها الجديد في غرناطة مول ـ الرياض

«لوڤ كلتشر» تعلن عن افتتاح فرعها الجديد في غرناطة مول ـ الرياض
TT

«لوڤ كلتشر» تعلن عن افتتاح فرعها الجديد في غرناطة مول ـ الرياض

«لوڤ كلتشر» تعلن عن افتتاح فرعها الجديد في غرناطة مول ـ الرياض

* أعلنت شركة «لوڤ كلتشر» الأميركية الرائدة في عالم الأزياء عن افتتاح فرعها الجديد في الرياض في خطوة تهدف إلى توسيع نشاطها في السعودية خاصة والشرق الأوسط عامة، وذلك من خلال تقديم تشكيلة واسعة من الأزياء العصرية بجودة عالية وأسعار في متناول الجميع وتحاكي اهتمام الفتيات بالموضة.
«لوڤ كلتشر» تقدم فكرا جديدا لخطوط الموضة العصرية معتمدة على التصميم والأناقة والقيمة، ومن خلال تجربة تسوق متميزة من المرح والحيوية اللذين يمثلان كل ما تتطلع إليه عاشقات التسوق اليوم.
أقيمت فعالية الافتتاح في الفرع الجديد وشهدت حضورا كبيرا من منسوبي الشركة والمهتمين بالموضة وممثلي وسائل الإعلام، ويعد هذا الافتتاح من ضمن خطة «لوڤ كلتشر» التوسعية الاستراتيجية التي تنفذها هذا العام ومطلع العام المقبل في جميع أنحاء السعودية.
وقد افتتحت «لوڤ كلتشر» في أبريل (نيسان) 2014، أول فرع لماركة «لوڤ كلتشر» خارج الولايات المتحدة والبالغ عدد معارضها 80 معرضا في 26 ولاية، وكان هذا من نصيب المملكة العربية السعودية، في كل من «الرياض»، و«القصيم»، و«الأحساء»، وقريبا في جميع مناطق الخليج العربي.



مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
TT

مسؤولون في بنك اليابان: تأخير رفع الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة

العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)
العلم الوطني يرفرف أمام مبنى بنك اليابان في طوكيو (رويترز)

قال مسؤولون في بنك اليابان إن التأخير في رفع أسعار الفائدة لن يتسبب في تكاليف كبيرة وإن البنك يظل منفتحاً على رفع أسعار الفائدة في اجتماعه الأسبوع المقبل، استناداً إلى البيانات وتطورات السوق، وفقاً لأشخاص مطلعين على الأمر.

وأفادت «بلومبرغ» بأن البنك المركزي الياباني لا يعتبر أن هناك تكلفة كبيرة للتأجيل حتى رفع أسعار الفائدة التالي. وأشار التقرير إلى أن بعض صناع السياسات لا يعارضون رفع الفائدة في ديسمبر (كانون الأول) إذا تم طرح الفكرة. وأضاف أن المسؤولين ينظرون إلى الزيادة المقبلة في أسعار الفائدة باعتبارها مسألة «متى» وليس «ما إذا كانت ستحدث»، معتبرين أنها مجرد «مسألة وقت».

وحتى إذا قرر بنك اليابان الانتظار حتى يناير (كانون الثاني) أو لفترة أطول قليلاً، فإن المسؤولين يرون أن هذا التأجيل لن يشكل عبئاً كبيراً، إذ تشير المؤشرات إلى أن هناك خطراً ضئيلاً من تجاوز التضخم المستهدف، وفقاً للمصادر. في الوقت نفسه، لا يعارض بعض المسؤولين رفع أسعار الفائدة في الاجتماع المقبل إذا تم اقتراح ذلك.

وأشار صناع السياسة أيضاً إلى أن تأثير ضعف الين على زيادة الضغوط التضخمية أصبح محدوداً في هذه المرحلة.

وفي الأسواق، تُسعر التداولات احتمالية رفع بنك اليابان أسعار الفائدة بمقدار 25 نقطة أساس خلال اجتماعه المقبل بنسبة تقارب 26 في المائة، ما يعكس ترقباً حذراً من المستثمرين لخطوة البنك المقبلة.