وزير الثقافة السعودي رأس الوفود العربية في اجتماع منتدى التعاون الصيني العربي

وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)
وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)
TT

وزير الثقافة السعودي رأس الوفود العربية في اجتماع منتدى التعاون الصيني العربي

وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)
وزير الثقافة السعودي مع نظيره الصيني (واس)

رأس الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان وزير الثقافة، الوفود العربية المشاركة في منتدى التعاون العربي الصيني، الذي عُقد في مدينة تشينغدو الصينية، اليوم (الخميس).
واستعرض وزير الثقافة في كلمته «رؤية المملكة 2030» التي نتج عنها إنشاء الوزارة، مشيداً بمبادرة جمهورية الصين «طريق الحرير الجديد».
من جانبه، قدم وزير الثقافة الصيني لوشوقانغ، الشكر للوفود العربية المشاركة في مهرجان الفنون العربية في الصين.
من جهة أخرى، عقد الأمير بدر بن عبد الله بن فرحان اجتماعاً مع وزير الثقافة والسياحة الصيني، تناولا خلاله العلاقات الثقافية بين البلدين والتعاون المشترك في هذا المجال.
وقدم الأمير بدر بن فرحان خلال كلمته في الاجتماع الشكر باسم السعودية، والدول العربية، لحكومة جمهورية الصين الشعبية على تنظيمها المتميز للدورة الرابعة لمهرجان الفنون العربية، الذي يختتم فعالياته مساء اليوم.
يُذكر أن مهرجان الفنون العربية في الصين يختتم فعالياته بعدد من الفقرات الموسيقية للدول العربية المشاركة ومن ضمنها السعودية.



«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
TT

«كوب 16» في الرياض: 35 قراراً لمكافحة التصحر

صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)
صورة جماعية للمشاركين في مؤتمر «كوب 16» في اختتام أعماله (واس)

اختتم مؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة لمكافحة التصحر (كوب 16) اجتماعاته في الرياض، أمس، بالموافقة على 35 قراراً حول مواضيع محورية تسهم في الحد من تدهور الأراضي ومكافحة الجفاف.

وحقَّقت الدول في «كوب 16» تقدماً ملحوظاً في وضع الأسس لإنشاء نظام عالمي لمكافحة الجفاف مستقبلاً. كما تم التعهد بتقديم أكثر من 12 مليار دولار.

وأكَّد رئيس الدورة الـ16 للمؤتمر، وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبد الرحمن الفضلي، في كلمة ختامية، التزام المملكة مواصلةَ جهودها للمحافظة على النظم البيئية، وتعزيز التعاون الدولي لمكافحة التصحر وتدهور الأراضي، والتصدي للجفاف. وأعرب عن تطلُّع المملكة لأن تُسهمَ مخرجات هذه الدورة في إحداث نقلة نوعية تعزّز الجهود المبذولة في هذا الصدد.