10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 11 - 10 - 2018

آثار الإعصار «مايكل» الذي ضرب سواحل فلوريدا (أ.ف.ب)
آثار الإعصار «مايكل» الذي ضرب سواحل فلوريدا (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 11 - 10 - 2018

آثار الإعصار «مايكل» الذي ضرب سواحل فلوريدا (أ.ف.ب)
آثار الإعصار «مايكل» الذي ضرب سواحل فلوريدا (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com

- اعتقلت قوات من البحرية الإسرائيلية صباح اليوم (الخميس) صيادين اثنين في بحر بيت لاهيا شمال قطاع غزة.

- حذر وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو من أن الولايات المتحدة لن تُمول إعادة إعمار سوريا، طالما أن القوات الإيرانية أو المدعومة من إيران لم تُغادر هذا البلد نهائياً.

- سقط قتيل جراء الإعصار المدمر «مايكل» الذي ضرب سواحل فلوريدا، تُرافقه رياح هي الأعنف في هذه الولاية الأميركية الجنوبية منذ أكثر من قرن، بحسب ما أعلنت السُلطات لوكالة «الصحافة الفرنسية».

- قال الاتحاد الأوروبي لكرة القدم إن جميع المنتخبات المشاركة في النسخة الأولى لدوري الأمم الأوروبية والبالغ عددها 55 ستنال زيادة في دفعات التضامن بنسبة 50 في المائة.

- تقلع أطول رحلة جوية تجارية في العالم اليوم، حيث تعتزم الخطوط الجوية السنغافورية (سنغابور إيرلاينز) تدشين رحلة بلا توقف من سنغافورة إلى نيويورك، والتي سوف تقطع 16700 كيلومتر (9 آلاف ميل بحري) وتستمر 18 ساعة و45 دقيقة.

- ذكرت تقارير أن المغنية الأميركية سيلينا غوميز تتلقى حالياً علاجاً نفسياً بعدما تعرضت لانهيار عصبي.

- قال تطبيق «واتساب» للتراسل الإلكتروني التابع لشركة «فيسبوك» إنه أصلح أحدث خلل بمنصته، سمحت لمتسللين بالتحكم في تطبيقات مستخدمين عندما ردوا على مكالمات فيديو واردة إليهم.

- لقي ثلاثة أشخاص حتفهم وأصيب ثمانية آخرون، جراء زلزال بقوة 4.‏6 درجات على مقياس ريختر ضرب جزيرتي غاوة وبالي الإندونيسيتين مساء أمس (الأربعاء).

- قال البيت الأبيض إن العوامل الأساسية في الاقتصاد الأميركي ما زالت قوية، و«إن مستقبل اقتصاد البلاد مشرق»، وذلك بعدما مني المؤشر «داو جونز» الصناعي بأكبر هبوط يومي منذ فبراير (شباط) الماضي.

- بدأ سوق أسماك جديد اليوم عمله في طوكيو، وذلك بعد أيام من إغلاق سوق «تسوكيجي» الشهير بعدما استمر عمله 83 عاماً.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.