10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 25- 5 - 2018

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 25- 5 - 2018

الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون مع الرئيس الروسي فلاديمير بوتين (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، اليوم (الجمعة)، إن بلاده ما زالت ملتزمة بالحوار مع كوريا الشمالية على الرغم من قرار الرئيس دونالد ترمب بإلغاء محادثات القمة مع كيم جونغ أون الشهر المقبل.
- اعتقلت قوات إسرائيلية، فجر اليوم، ثلاثة شبان من بلدة برطعة المعزولة خلف الجدار العازل جنوب غربي جنين شمال الضفة الغربية.
- قالت السلطات الكندية إن رجلين مجهولي الهوية دخلا مطعماً في مدينة ميسيسوغا، أمس (الخميس)، وفجّرا عبوة ناسفة فأصابا 15 شخصاً ثم لاذا بالفرار.
- وافق البرلمان الإندونيسي، اليوم، على قوانين أكثر صرامة لمكافحة الإرهاب، وذلك سعياً لمواجهة تصعيد في هجمات المتشددين.
- قالت الشرطة الماليزية، اليوم، إنها عثرت على مبلغ 114 مليون رنغيت (28.6 مليون دولار) في 35 حقيبة خلال تفتيش عدد من الشقق في إطار تحقيق ضد الفساد بشأن صندوق التنمية الماليزي (1 إم دي بي).
- ذكرت وسائل إعلام رسمية صينية، اليوم، أن وزير التجارة الأميركي ويلبور روس سيرأس وفداً تجارياً، في زيارة يقوم بها إلى الصين في الفترة من الثاني حتى الرابع من يونيو (حزيران) المقبل.
- أفاد بيان عسكري عراقي، اليوم، بأن مقاتلات «إف 16» العراقية قصفت مواقع لتنظيم داعش داخل الأراضي السورية ودمّرتها بالكامل.
- أعلن الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو، أمس (الخميس)، إثر أدائه اليمين الدستورية رئيساً لولاية ثانية، اعتقال مجموعة من العسكريين بتهمة «التآمر» مع الولايات المتحدة وكولومبيا بهدف تعطيل الانتخابات الرئاسية.
- قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه سيحضر لتشجيع المنتخب الفرنسي في كأس العالم 2018 لكرة القدم بروسيا، إذا نجح الفريق في تجاوز دور الثمانية والتأهل إلى الدور قبل النهائي.
- وزّع ساديو ماني، مهاجم ليفربول، 300 قميص لفريقه على الجماهير في قريته بامبالي بالسنغال قبل مواجهة ريال مدريد في نهائي دوري أبطال أوروبا لكرة القدم، غداً (السبت).



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.