10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 15 - 4 - 2018

صحافي يصور حطام مبنى قيل إنه مجمع الدراسات العلمية والبحثية بحي برزة شمال دمشق (أ.ف.ب)
صحافي يصور حطام مبنى قيل إنه مجمع الدراسات العلمية والبحثية بحي برزة شمال دمشق (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 15 - 4 - 2018

صحافي يصور حطام مبنى قيل إنه مجمع الدراسات العلمية والبحثية بحي برزة شمال دمشق (أ.ف.ب)
صحافي يصور حطام مبنى قيل إنه مجمع الدراسات العلمية والبحثية بحي برزة شمال دمشق (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com.
- تبدأ أعمال القمة التاسعة والعشرين لجامعة الدول العربية اليوم (الأحد)، ومن المنتظر أن تناقش إضافةً إلى الوضع السوري ملفات إيران واليمن ومستقبل القدس.
- بعد ساعات على الضربات الجوية التي وجّهتها إلى سوريا، تقدّمت فرنسا والولايات المتحدة وبريطانيا في مجلس الأمن الدولي بمشروع قرار يتضمن إنشاء آلية تحقيق جديدة حول استخدام الأسلحة الكيميائية.
- حذّر وزيران إسرائيليان من أن إسرائيل ستواصل «التحرك» ضد إيران في سوريا، وذلك بعد أسبوع على قصفٍ نُسب إلى إسرائيل وأسفر عن مقتل 7 إيرانيين.
- حذر وزير الخارجية البريطاني، بوريس جونسون من أن القوى العالمية «لن تغض الطرف» عن استخدام أسلحة كيميائية في سوريا.
- انعقاد المؤتمر السابع للمبادرة المتعددة الأطراف حول الملاريا.
- وزير الخارجية الصيني وانغ يي يبدأ زيارة تستمر 3 أيام لليابان.
- بدء حملة جديدة ضد «بريكست» في لندن.
- مظاهرة احتجاج في برشلونة ضد استمرار اعتقال قادة انفصاليين كاتالونيين.
- مسيرة ضد حق الإجهاض تنظمها أسقفية العاصمة البولندية، في وارسو.
- الممثلة الإيطالية كلوديا كاردينالي تحتفل بعيد ميلادها الثمانين.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.