10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 16 - 3 - 2018

أطفال يجلسون داخل شاحنة بانتظار مغادرتهم لعفرين السورية (رويترز)
أطفال يجلسون داخل شاحنة بانتظار مغادرتهم لعفرين السورية (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 16 - 3 - 2018

أطفال يجلسون داخل شاحنة بانتظار مغادرتهم لعفرين السورية (رويترز)
أطفال يجلسون داخل شاحنة بانتظار مغادرتهم لعفرين السورية (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- قال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن مئات العائلات غادرت عفرين أثناء الليل، مع قصف القوات التركية للمدينة.
- قتل 10 مدنيين على الأقل في غارات جوية اليوم (الجمعة) على الغوطة الشرقية قرب دمشق، والتي تتعرض لهجوم من قوات النظام السوري منذ أكثر من ثلاثة أسابيع، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان.
- انطلقت الانتخابات الرئاسية للمصريين في الخارج، اليوم (الجمعة)، وسوف تستمر حتى الأحد المقبل.
- تتوجه المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل اليوم إلى باريس، في أول زيارة خارجية لها عقب تنصيبها لتولي المستشارية لفترة رابعة.
- تعتزم كوريا الجنوبية والولايات المتحدة الإعلان، في وقت مبكر من الأسبوع المقبل، عن خطة لإجراء تدريباتهما العسكرية المشتركة السنوية التي كان قد تم تأجيلها، حسبما قال مسؤولون حكوميون لجمعة.
- الرئيس التركي رجب طيب إردوغان يرفض مطالبات أوروبية بإنهاء العملية العسكرية في عفرين.
- ذكرت وسائل إعلام يابانية اليوم، أن شركة «أوبر» الأميركية تجري محادثات للبدء في بيع تكنولوجيا القيادة الذاتية الخاصة بها إلى شركة «تويوتا موتور».
- ذكرت صحيفة أميركية أن فانيسا ترمب، رفعت دعوى طلاق من الابن الأكبر للرئيس دونالد ترمب أمام محكمة في مانهاتن، أمس (الخميس).
- طرحت شركة «سامسونغ» للإلكترونيات الهاتفين الذكيين «غالاكسي إس 9»، و«غالاكسي إس 9 بلاس» في 70 بلدا، مع احتمال تراجع الطلب عن سابقاتها، بسبب الافتقار إلى ميزات جذب الانتباه.
- أعلن تومي هاس، المصنف الثاني عالميا سابقا، اعتزاله التنس رسميا خلال بطولة إنديان ويلز الليلة الماضية، ليسدل الستار على مسيرة حافلة استمرت لأكثر من عقدين.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.