«أعالي» تطلق متجرها الأول في الشرق الأوسط لمنتجات وخدمات قطاعي المعارض والمؤتمرات

TT

«أعالي» تطلق متجرها الأول في الشرق الأوسط لمنتجات وخدمات قطاعي المعارض والمؤتمرات

أعلنت شركة أعالي لتنظيم المعارض والمؤتمرات عن إطلاق استثمارها الجديد متجر أعالي «Heights Store» والذي يقدم خدمات ومنتجات الدعم اللوجيستي لقطاعي المعارض والمؤتمرات. وأوضح نائب الرئيس للتطوير والتشغيل في شركة أعالي محمد الغريبي أن مهمة هذا المتجر والذي يعد أول متجر مختص في تقديم الخدمات ومنتجات الدعم اللوجيستي لقطاعي المعارض والمؤتمرات في الشرق الأوسط، تتركز في توفير المعدات والأدوات الخاصة لإتمام وتسهيل وإنجاح عملية التنظيم والتشغيل بشكل خاص والفعاليات بشكل عام للعاملين في هذا المجال من منظمي ومشغلي قطاع صناعة الأحداث، وذلك بهدف تعزيز أواصر التعاون بين جميع المنظمين العاملين في هذا القطاع وزيادة التبادل المعرفي وتقليل تكاليف التنفيذ والتشغيل سعياً لتكامل وتطوير القطاع والارتقاء بدوره الاقتصادي والتنموي وتشجيع الاستثمارات الضخمة في الصناعة، والقدرة على استقطاب الفعاليات والمؤتمرات والمعارض الدولية البارزة.
وأضاف الغريبي: «نحن نفخر على قدرتنا على أن نكون الوحيدين من مقدمي خدمات الدعم اللوجيستي سواء بيع أو تأجير الخدمات والمعدات للعملاء الذين يتطلعون إلى خلق أحداث لا تنسى وجعل الحدث ناجحاً وفريداً من نوعه بأقل التكاليف من خلال تقديم خدمات ذات جودة ومواصفات عالية وبأسعار معقولة». وعن الخدمات المقدمة قال الغريبي: «تتنوع خدماتنا بين خدمات التقنية مثل أدوات الملتي ميديا المرئية والصوتية وخدمات التشغيلية كأدوات السلامة والتفويج والتسجيل والاتصال وخدمات بناء المنصات».



«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
TT

«ناسداك» يتجاوز 20 ألف نقطة للمرة الأولى مع استمرار صعود أسهم الذكاء الاصطناعي

شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)
شعار لبورصة ناسداك في نيويورك (رويترز)

اخترق مؤشر ناسداك مستوى 20 ألف نقطة، يوم الأربعاء، حيث لم تظهر موجة صعود في أسهم التكنولوجيا أي علامات على التباطؤ، وسط آمال بتخفيف القيود التنظيمية في ظل رئاسة دونالد ترمب ومراهنات على نمو الأرباح المدعومة بالذكاء الاصطناعي في الأرباع المقبلة. ارتفع المؤشر الذي يهيمن عليه قطاع التكنولوجيا 1.6 في المائة إلى أعلى مستوى على الإطلاق عند 20001.42 نقطة. وقد قفز بأكثر من 33 في المائة هذا العام متفوقاً على مؤشر ستاندرد آند بورز 500 القياسي، ومؤشر داو جونز الصناعي، حيث أضافت شركات التكنولوجيا العملاقة، بما في ذلك «إنفيديا» و«مايكروسوفت» و«أبل»، مزيداً من الثقل إلى المؤشر بارتفاعها المستمر. وتشكل الشركات الثلاث حالياً نادي الثلاثة تريليونات دولار، حيث تتقدم الشركة المصنعة للآيفون بفارق ضئيل. وسجّل المؤشر 19 ألف نقطة للمرة الأولى في أوائل نوفمبر (تشرين الثاني)، عندما حقّق دونالد ترمب النصر في الانتخابات الرئاسية الأميركية، واكتسح حزبه الجمهوري مجلسي الكونغرس.

ومنذ ذلك الحين، حظيت الأسهم الأميركية بدعم من الآمال في أن سياسات ترمب بشأن التخفيضات الضريبية والتنظيم الأكثر مرونة قد تدعم شركات التكنولوجيا الكبرى، وأن التيسير النقدي من جانب بنك الاحتياطي الفيدرالي قد يبقي الاقتصاد الأميركي في حالة نشاط.