10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 28 - 7 - 2017

إسرائيل تمنع الرجال الفلسطينيين دون الخمسين من صلاة الجمعة في الأقصى (رويترز)
إسرائيل تمنع الرجال الفلسطينيين دون الخمسين من صلاة الجمعة في الأقصى (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الجمعة 28 - 7 - 2017

إسرائيل تمنع الرجال الفلسطينيين دون الخمسين من صلاة الجمعة في الأقصى (رويترز)
إسرائيل تمنع الرجال الفلسطينيين دون الخمسين من صلاة الجمعة في الأقصى (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
* أعلنت الشرطة الإسرائيلية، صباح اليوم (الجمعة)، أن دخول البلدة القديمة في القدس والحرم القدسي الشريف (جبل الهيكل عن اليهود) لأداء صلاة الجمعة سيقتصر على الرجال البالغين من العمر 50 عاما أو أكثر.
* وافق مجلس النواب الأميركي على زيادة الإنفاق العسكري العام المقبل 68 مليار دولار، وذلك في تشريع يوفر أيضا أموالا للبدء في بناء جدار حدودي على الحدود مع المكسيك.
* حدد قاض ماليزي اليوم موعد بدء محاكمة امرأتين متهمتين بقتل كيم جونغ نام، الأخ غير الشقيق لزعيم كوريا الشمالية كيم جونغ أون، في الثاني من أكتوبر (تشرين الأول) المقبل.
* قدمت وزيرة الدفاع اليابانية تومومي إينادا استقالتها اليوم بعد سلسلة من الأخطاء والاشتباه بتسترها على واقعة قال منتقدون إنها ساهمت في تراجع شعبية رئيس الوزراء شينزو آبي.
* قالت خدمات الطوارئ الإسبانية اليوم إن حادث قطار في محطة فرانثيا ببرشلونة أسفر عن إصابة 48 شخصا فيما لم ترد أنباء عن سقوط قتلى.
* أمرت وزارة الخارجية الأميركية أفراد أسر موظفي سفارة الولايات المتحدة في فنزويلا بمغادرة البلاد قبل انتخابات مقررة مطلع الأسبوع أثارت احتجاجات عنيفة.
* ذكر متحدث باسم الشرطة الفلبينية أن أربعة أشخاص يشتبه أنهم من المتمردين الشيوعيين قتلوا اليوم في اشتباك مع القوات الحكومية شرق البلاد.
* قال مسؤولون إن تايوان تستعد اليوم لوصول الإعصار «نيسات»، الذي من المتوقع أن يضرب البلاد مطلع الأسبوع المقبل.
* ذكر تلفزيون الصين المركزي (سي سي تي في) أن القوات الجوية الصينية ستواصل تدريباتها في البحر بغض النظر عن أي مضايقات قد تواجهها، وذلك في أعقاب تقارير عن أن طائرات حربية صينية حلقت قرب اليابان وتايوان في الأيام الأخيرة.
* قال مسؤولون لوكالة رويترز للأنباء، إن 30 شخصا على الأقل بينهم مدنيون وعسكريون قتلوا بعد محاولة إنقاذ فريق للتنقيب عن النفط خطفه متشددون يشتبه بأنهم من جماعة بوكو حرام المتشددة في شمال شرقي نيجيريا.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.