مقتل أربعة مدنيين في مالي بهجوم شنّه متشددون

TT

مقتل أربعة مدنيين في مالي بهجوم شنّه متشددون

قتل أربعة مدنيين على الأقل، بينهم طفل، في شمال شرقي مالي في هجوم شنه فجر الثلاثاء مسلحون يعتقد أنهم متشددون، بحسب ما أعلنت مصادر أمنية ورسمية.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول محلي أن الضحايا من إثنية الطوارق، وكانوا نياماً عند وقوع الهجوم في الساعات الأولى من يوم الثلاثاء قرب الحدود مع النيجر، فيما تمكن آخرون من الهرب من المنطقة.
وأفاد مصدر رسمي لوكالة الصحافة الفرنسية بأن مخيما للطوارق يقع على بعد 44 كيلومتراً من بلدة نيماكا في شمال شرقي مالي «هاجمه إرهابيون، وقتلوا أربعة أشخاص على الأقل».
وألقى مصدر آخر بمسؤولية الهجوم على ميليشيا إسلامية بايعت تنظيم داعش ويقودها أبو وليد الصحراوي.
وبالإضافة إلى الطفل الذي لقي حتفه، فإن بقية الضحايا هم من الكبار في السن، بحسب مسؤول محلي في ميناكا.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».