الثعابين البحرية أشهر أطباق لندنhttps://aawsat.com/home/article/971056/%D8%A7%D9%84%D8%AB%D8%B9%D8%A7%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%A9-%D8%A3%D8%B4%D9%87%D8%B1-%D8%A3%D8%B7%D8%A8%D8%A7%D9%82-%D9%84%D9%86%D8%AF%D9%86
هل سبق لك وفكرت في أن تأكل الثعابين مهما كان نوعها؟ من المعروف أن الثعابين البحرية من أشهر وأهم الأطباق المفضلة لدى البريطانيين. تعرف أيضا باسم الأنقليس، وكان نهر التيمس بلندن مليئاً بهذه الثعابين البحرية في القرن الثامن عشر. ولم تكن هذه الأسماك «الزلقة» سهلة الاصطياد فقط، بل كانت رخيصة ومفيدة للجسم. * الأنقليس الأنقَلَيْس أو الأنكَلَيْس، هو نوع من أنواع الثعابين. وتشكل أنواع الثعابين البحرية والمائية نسبة ضئيلة من بين أنواع الثعابين المعروفة، حيث يصل عدد أنواع الثعابين البحرية إلى نحو 55 نوعاً، بينما يبلغ عدد أنواع الثعابين شبه المائية نحو 10 أنواع، والمائية العذبة نحو 35 نوعاً. وهناك أنواع أخرى يطلق عليها شبه مائية، وتنتشر في منطقة أميركا الشمالية وأوروبا، وتتغذى على الأسماك، ويوجد منها ما يتغذى على الديدان الموجودة في الأرض. * معلومات غذائية يحتوي كل 100 غرام من ثعبان البحر، بحسب وزارة الزراعة الأميركية، على المعلومات الغذائية التالية: - السعرات الحرارية: 184 - الدهون: 11.66 - الدهون المشبعة: 2.35 - الكربوهيدرات: 0 - الألياف: 0 - البروتينات: 18.44 - الكولسترول: 126
استعادة التراث الحضاري المصري في معرض للحرف اليدويةhttps://aawsat.com/%D9%8A%D9%88%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%AA-%D8%A7%D9%84%D8%B4%D8%B1%D9%82/5091098-%D8%A7%D8%B3%D8%AA%D8%B9%D8%A7%D8%AF%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%B1%D8%A7%D8%AB-%D8%A7%D9%84%D8%AD%D8%B6%D8%A7%D8%B1%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B5%D8%B1%D9%8A-%D9%81%D9%8A-%D9%85%D8%B9%D8%B1%D8%B6-%D9%84%D9%84%D8%AD%D8%B1%D9%81-%D8%A7%D9%84%D9%8A%D8%AF%D9%88%D9%8A%D8%A9
منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
القاهرة :«الشرق الأوسط»
TT
القاهرة :«الشرق الأوسط»
TT
استعادة التراث الحضاري المصري في معرض للحرف اليدوية
منتجات يدوية وحرف تراثية متنوعة في المعرض (رئاسة مجلس الوزراء)
في خطوة لاستعادة التراث الحضاري المصري، عبر تنشيط وإحياء الحرف اليدوية والتقليدية، افتتح رئيس الوزراء المصري، مصطفى مدبولي، الدورة السادسة لمعرض «تراثنا»، الخميس، التي تضم نحو ألف مشروع من الحرف اليدوية والتراثية، بالإضافة إلى جناح دولي، تشارك فيه دول السعودية والإمارات والبحرين وتونس والجزائر والهند وباكستان ولاتفيا.
المعرض الذي يستمر حتى 21 ديسمبر (كانون الأول) الحالي، يضم معروضات من الجمعيات الأهلية، من مختلف محافظات مصر، والمؤسسات الدولية شركاء التنمية، بهدف «إعادة إحياء الحرف اليدوية والصناعات التقليدية والتراثية، بما يُعزز من فرص تطورها؛ لكونها تُبرز التراث الحضاري المصري بشكل معاصر، يلبي أذواق قاعدة كبيرة من الشغوفين بهذا الفن داخل مصر وخارجها، كما تُسهم في تحسين معيشة كثير من الأسر المُنتجة»، وفق تصريحات لرئيس الوزراء المصري على هامش الافتتاح، كما جاء في بيان نشره مجلس الوزراء، الخميس.
ووفق تصريحات صحافية للرئيس التنفيذي لجهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر، باسل رحمي، يقدم المعرض مجموعة من الفنون المصرية المُتفردة، مثل: السجاد والكليم اليدوي، والمنسوجات، والتلّى، ومفروشات أخميم، والإكسسوار الحريمي، والحرف النحاسية والزجاجية، وأعمال التطريز، والخيامية، والصدف، والتابلوهات، والخزف، والجلود، ومنتجات الأخشاب، والخوص، والأثاث، إلى جانب الملابس التراثية، والمكرميات، وأعمال الرسم على الحرير، والبامبو، ومنتجات سيناء، وغيرها.
وعرض جناح هيئة التراث السعودية، منتجات عددٍ من أمهر الحرفيين المتخصصين في الصناعات اليدوية التقليدية، كما عرض جناح غرفة رأس الخيمة، منتجات محلية تراثية، وكذلك جناح الديوان الوطني للصناعات التقليدية في الجمهورية التونسية.
وأعلن رحمي عن توقيع بروتوكولات تعاون مع عدة دول، من بينها الهند، لتبادل الخبرات والتنسيق في المعارض المشتركة؛ بهدف نشر الصناعات اليدوية والعمل على تسويقها داخل مصر وخارجها، مؤكداً على عقد بروتوكول تعاون مع شركة ميناء القاهرة الدولي؛ لتوفير منصات تسويقية تحت العلامة التجارية «تراثنا» داخل صالات مطار القاهرة الدولي، وإتاحة مساحات جاذبة لجمهور المسافرين والزوار لعرض وبيع منتجات الحرفيين المصريين اليدوية والتراثية.
كما سيتم توقيع مذكرة تفاهم ثلاثية بين جهاز تنمية المشروعات، والشركة المسؤولة عن تشغيل المتحف المصري الكبير، وكذلك الشركة المسؤولة عن تنظيم عمليات إنتاج وعرض المنتجات الحرفية داخل متجر الهدايا الرسمي بالمتحف لدعم وتأهيل أصحاب الحرف اليدوية والتراثية وتطوير منتجاتهم، تمهيداً لعرضها بعدد من المتاجر في مناطق سياحية مختلفة داخل وخارج البلاد، في إطار تعزيز التكامل بين الجهات الحكومية وشركات القطاع الخاص.