خادم الحرمين يبحث مع الرئيس الأميركي مواجهة الدول الممولة للإرهاب

خلال اتصال هاتفي بحث تعزيز العمل المشترك بين البلدين

خادم الحرمين يبحث مع الرئيس الأميركي مواجهة الدول الممولة للإرهاب
TT

خادم الحرمين يبحث مع الرئيس الأميركي مواجهة الدول الممولة للإرهاب

خادم الحرمين يبحث مع الرئيس الأميركي مواجهة الدول الممولة للإرهاب

بحث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والرئيس الأميركي دونالد ترمب، تطورات الأوضاع في المنطقة والعالم، والجهود المشتركة لمكافحة الإرهاب وتجفيف منابعه، ومواجهة الدول التي تقف خلف تمويل الإرهاب.
كما بحث الملك سلمان مع الرئيس ترمب خلال الاتصال الهاتفي الذي تلقاه منه، تعزيز العمل المشترك بين البلدين لمكافحة التطرف، والسعي لتحقيق الأمن والاستقرار في المنطقة، بينما تناول الجانبان في مستهل الاتصال استعراض العلاقات التاريخية بين البلدين.
من جهة أخرى، بعث الملك سلمان بن عبد العزيز ببرقية تهنئة للرئيس ترمب بمناسبة ذكرى استقلال بلاده. وأعرب الملك سلمان باسمه وباسم شعب وحكومة السعودية عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بالصحة والسعادة للرئيس ترمب، ولحكومة وشعب الولايات المتحدة الصديق اطراد التقدم والازدهار. مشيداً بهذه المناسبة وبالعلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين، وما تشهده من تطور في المجالات كافة.
كما بعث الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، ببرقية تهنئة مماثلة للرئيس الأميركي، معرباً من خلالها عن أصدق التهاني وأطيب التمنيات بموفور الصحة والسعادة للرئيس ترمب، ولحكومة وشعب أميركا الصديق المزيد من التقدم والازدهار.



وصول الطائرة السعودية الإغاثية الثامنة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
TT

وصول الطائرة السعودية الإغاثية الثامنة إلى مطار دمشق

الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)
الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية (واس)

وصلت الطائرة الإغاثية السعودية الثامنة، التي يسيّرها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، التي تحمل على متنها مساعدات غذائية وطبية وإيوائية، إلى مطار دمشق الدولي؛ للإسهام في تخفيف آثار الأوضاع الصعبة التي يمرُّ بها الشعب السوري حالياً.

ويأتي ذلك امتدادًا لدعم المملكة المتواصل للدول الشقيقة والصديقة خلال مختلف الأزمات والمحن التي تمرُّ بها.