تركي الدخيل يفوز بجائزة «AAM» الأميركية للإعلام الخارجي

تقديرا لجهوده بتقوية وسائل الإعلام وبث الوعي بين المشاهدين

تركي الدخيل
تركي الدخيل
TT

تركي الدخيل يفوز بجائزة «AAM» الأميركية للإعلام الخارجي

تركي الدخيل
تركي الدخيل

أعلنت جمعية "AAM أميركا" للإعلام الخارجي، أسماء الفائزين بجوائزها لعام 2014 ، وهم: تركي الدخيل الصحافي السعودي، وبول غرينغراس المخرج البريطاني، وإمباكت بارتنرز.
وجسد عمل الإعلاميين هذا العام قوة وسائل الاعلام في بث الوعي والتثقيف بين المشاهدين وتمكينهم من الحصول على المعلومات الضرورية في قضايا اجتماعية ووطنية حرجة.
وفاز تركي الدخيل الاعلامي السعودي، عن برنامجه "إضاءات" الذي يقدمه على شاشة قناة العربية منذ عام 2003.
ساهم الدخيل في تأسيس موقع "إيلاف" الإلكتروني وتأسيس قناة العربية وموقع العربية، الذي أشرف عليه حتى عام 2007. كما أسس مجلة "الإقلاع" الإلكترونية ورأس تحريرها، وموقع "جسد الثقافة" الذي يُعنى بالأدب والفنون الكتابية والبصرية، كما ساهم في تأسيس جائزة الشيخ زايد للكتاب، وكان عضواً في اللجنة العليا للجائزة حتى استقال في نهاية العام 2008.
وستقدم الجمعية أيضا جائزة خاصة للممثلة الباكستانية الشهيرة ريما خان، التي انتجت بالتعاون معها 12 حلقة تلفزيونية بعنوان (أميركا ريما خان) بثها تلفزيون ARY في باكستان.
وتقديرا للفائزين ومساهماتهم في مجال صناعة الفيلم والتلفزيون سيجري تكريمهم بحفل ينظّم بقاعة أندرو ميلون في واشنطن العاصمة، وذلك في 30 أكتوبر (تشرين الاول) المقبل.



«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
TT

«تخريب رهيب» للفيل البرتقالي الضخم و«الآيس كريم» بإنجلترا

المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)
المَعْلم الشهير كان يميّز الطريق (مواقع التواصل)

أُزيل فيل برتقالي ضخم كان مثبتاً على جانب طريق رئيسي بمقاطعة ديفون بجنوب غرب إنجلترا، بعد تخريبه، وفق ما نقلت «بي بي سي» عن مالكي المَعْلم الشهير الذي كان يميّز هذا الطريق.

والفيل البرتقالي، الذي كان مثبتاً في حقل على جانب طريق «إيه 38» قرب قرية كينفورد القريبة من مدينة إكستر، قد رمّمته عائلة تافرنر التي تملكه في نوفمبر (تشرين الثاني) الماضي.

ورُشَّت كلمتا «لا للقمامة» عليه، ويُعتقد أنّ ذلك كان رداً على خطط مثيرة للجدل لإنشاء موقع مكبّ نفايات مؤقت على الأرض المملوكة للعائلة.

المعلم يخضع لعملية ترميم بعد التخريب (مواقع التواصل)

يُعدُّ اقتراح إنشاء موقع مكبّ للنفايات جزءاً من طلب تخطيط مُقدَّم من شركة «بي تي جنكنز» المحلّية، ولم يتّخذ مجلس مقاطعة ديفون قراراً بشأنه بعد.

بدورها، قالت الشرطة إنه لا شكوك يمكن التحقيق فيها حالياً، ولكن إذا ظهرت أدلة جديدة على وجود صلة بين الحادث ومقترح إنشاء مكبّ للنفايات، فقد يُعاد النظر في القضية.

أما المالكة والمديرة وصانعة «الآيس كريم» بشركة «آيس كريم الفيل البرتقالي» هيلين تافرنر، فعلَّقت: «يخضع الفيل لعملية ترميم بعد التخريب الرهيب الذي تعرَّض له»، وأضافت: «ندرك أنّ ثمة اختلافاً في الآراء حول الخطط، ونرحّب بالمناقشات العقلانية، لكنْ هذه ليست المرّة الأولى التي نضطر فيها إلى مُطالبة الشرطة بالتدخُّل».

وتابعت: «نطالب الجميع بالاستفادة من هذه اللحظة، فنتفق على إجراء هذه المناقشة بحكمة واحترام متبادَل».