تأسيس شراكة استراتيجية بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد

تأسيس شراكة استراتيجية  بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد
TT

تأسيس شراكة استراتيجية بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد

تأسيس شراكة استراتيجية  بين عبد اللطيف جميل للسيارات وبنك البلاد

وقعت شركة عبد اللطيف جميل للسيارات، الموزع المعتمد لسيارات «تويوتا» و«لكزس» في المملكة، اتفاقية رسمية مع بنك البلاد لتوفير حلول تمويل مرنة لشراء السيارات، وذلك تعزيزاً لمكانتها الرائدة وسعياً لتحفيز المتطلعين لشراء سيارات «تويوتا» و«لكزس» في المملكة.
الاتفاقية وقعها حسن جميل، نائب رئيس مجلس إدارة شركة عبد اللطيف جميل، وعبد العزيز بن محمد العنيزان، الرئيس التنفيذي لبنك البلاد في صالة عرض «لكزس» التي تعد الأكبر من نوعها على مستوى العالم.
وأعرب جميل عن سعادته بالتعاون مع بنك البلاد الذي يأتي في إطار توسيع خيارات التمويل أو التأجير المقدمة لعملاء عبد اللطيف جميل، مشيراً إلى أن «الاتفاقية تمت مع بنك البلاد نظراً للتميز في الخدمات المصرفية التي يوفرها لعملائه وتنوعها مما يتوافق مع التنوع والتميز الذي نسعى إليه في عبد اللطيف جميل للسيارات لتلبية متطلبات ورغبات عدد كبير من عشاق سيارات تويوتا التي لطالما حازت ثقة السعوديين، بفضل معايير الجودة والنوعية، التي جعلتها السيارة الشعبية الأولى في المملكة».
من جهته، صرح العنيزان بالقول: «نعتز بالشراكة مع عبد اللطيف جميل للسيارات، التي تعد من أعرق الشركات على مستوى المملكة، حيث نتطلع إلى خدمة عملاء الشركة وتزويدهم بأفضل حلول المرابحة أو التمويل التأجيري التي تتميز بالمرونة والسهولة، بما في ذلك الأقساط الميسرة، وإمكانية السداد المبكر».



المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
TT

المغرب يحقق رقماً قياسياً في السياحة لعام 2024

يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)
يشاهد الناس غروب الشمس في كثبان إرغ شبي بالصحراء الكبرى خارج مرزوقة (رويترز)

أعلنت وزارة السياحة المغربية، يوم الخميس، أن البلاد استقبلت 17.4 مليون سائح في عام 2024، وهو رقم قياسي يُمثل زيادة بنسبة 20 في المائة مقارنةً بالعام السابق، حيث شكل المغاربة المقيمون في الخارج نحو نصف هذا العدد الإجمالي.

وتعد السياحة من القطاعات الأساسية في الاقتصاد المغربي، إذ تمثل نحو 7 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي وتعد مصدراً رئيسياً للوظائف والعملات الأجنبية، وفق «رويترز».

وأوضحت الوزارة في بيان لها أن عدد الوافدين هذا العام تجاوز الهدف المحدد لعامين مسبقاً، مع توقعات بأن يستقبل المغرب 26 مليون سائح بحلول عام 2030، وهو العام الذي ستستضيف فيه البلاد كأس العالم لكرة القدم بالتعاون مع إسبانيا والبرتغال.

ولتعزيز هذا التوجه، قام المغرب بفتح خطوط جوية إضافية إلى الأسواق السياحية الرئيسية، فضلاً عن الترويج لوجهات سياحية جديدة داخل البلاد وتشجيع تجديد الفنادق.

كما سجلت عائدات السياحة بين يناير (كانون الثاني) ونوفمبر (تشرين الثاني) 2024 زيادة بنسبة 7.2 في المائة لتصل إلى مستوى قياسي بلغ 104 مليارات درهم، وفقاً للهيئة المنظمة للنقد الأجنبي في المغرب.