«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي

«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي
TT

«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي

«كيرزنر» تختار سارة الفريد سفيرة لتعزيز ثقافة الوجهات للمسافر الخليجي

اختارت كيرزنر إنترناشيونال الشركة الرائدة في مجال تطوير وإدارة المنتجعات والفنادق العالمية الفخمة، سارة الفريد مديرة المبيعات الملكية وكبار الشخصيات بشركة إليجانت ريزورتس سفيرة لتمثيلها في السعودية، وذلك لدعم ثقافة المسافر الخليجي ضمن وكالات السفر والسياحة، وتقديم أفضل الخدمات السياحية والتسويقية والترويجية لعملاء كيرزنر إنترناشيونال والتي تدير مجموعة من الفنادق والمنتجعات حول العالم بثلاث علامات وهي أتلانتس ووان آند أونلي وأيضا مزاجان، منها منتجعات أتلانتس النخلة دبي، ومنتجعات وان آند أونلي في دبي وجزر المالديف وموريشوس وكيب تاون بجنوب أفريقيا وأستراليا بالإضافة إلى المكسيك والبهامس، إلى جانب منتجع مزاجان في المغرب. وقد صنف الكثير من الخبراء كيرزنر بأنها المجموعة الأكثر من ضمن المنتجعات العالمية التي حازت على الكثير من الجوائز العالمية حيث توجد في أكثر المواقع جمالاً حول العالم.
من جهته قال يوسف مختار نائب الرئيس لشؤون المبيعات والتسويق في الشرق الأوسط وأفريقيا لشركة كيرزنر العالميَة إن سارة الفريد تمتلك خبرة طويلة في قطاع السفر ستلعب دوراً فاعلاً في دعم ثقافة المسافر الخليجي ضمن وكالات السفر والسياحة، مما سيدعم تطوير إمكانيات الشركة لأنْ تكون عاملاً مساعداً في تنمية السعودية كوجهة للسفر وتقديم أفضل الخدمات التسويقية لعملائها.



قطر تطلق استراتيجيتها للصناعة والتجارة 2024 - 2030 لتحقيق نمو مستدام

جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)
جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)
TT

قطر تطلق استراتيجيتها للصناعة والتجارة 2024 - 2030 لتحقيق نمو مستدام

جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)
جانب من إطلاق استراتيجية قطر للصناعة والتجارة (الشرق الأوسط)

أطلقت وزارة التجارة والصناعة القطرية، الخميس، استراتيجيتها للفترة 2024 - 2030، التي تتضمن 188 مشروعاً، منها 104 مشروعات مخصصة للصناعات التحويلية، مما يشكل 55 في المائة من إجمالي مشاريع الاستراتيجية.

وتهدف هذه الاستراتيجية إلى تحقيق نمو مستدام، وتحسين بيئة الأعمال والاستثمار، وتنمية الصناعات المحلية، وتعزيز التبادل التجاري، وحماية المستهلك، وتشجيع المنافسة، ودعم نمو الصناعات الصغيرة والمتوسطة، بالإضافة إلى تعزيز حماية الملكية الفكرية، كما تسعى إلى دعم الصناعات الوطنية وزيادة نفاذها للأسواق الدولية.

وأوضح وزير التجارة والصناعة القطري، فيصل آل ثاني، أن هذه الاستراتيجية تمثل خريطة طريق لدعم أهداف التنمية المستدامة في الدولة وتحقيق نمو اقتصادي متوازن وشامل، مع التركيز على تطوير القطاعات التجارية والاستثمارية والصناعية.

وتتضمن الاستراتيجية الصناعية 60 مشروعاً تهدف إلى رفع القيمة المضافة إلى 70.5 مليار ريال، وزيادة الصادرات غير الهيدروكربونية إلى 49.1 مليار ريال، وزيادة الاستثمار السنوي في الصناعة التحويلية إلى 2.75 مليار ريال، وتنويع الصناعات التحويلية إلى 49.4 في المائة، كما تهدف إلى زيادة القوى العاملة القطرية في هذا القطاع بنسبة 3 في المائة وتعزيز جاهزية المصانع القطرية للصناعات الذكية.

وتسعى هذه الخطوة إلى دعم «رؤية قطر الوطنية 2030» من خلال تعزيز النمو الاقتصادي المستدام، وتنويع القطاعات الاقتصادية ذات الأولوية، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الناتج المحلي الإجمالي، فضلاً عن تطوير الصناعات المختلفة.