السفيرة الأميركية في الدوحة تغادر منصبها من دون ذكر الأسباب

السفيرة الأميركية في الدوحة تغادر منصبها من دون ذكر الأسباب
TT

السفيرة الأميركية في الدوحة تغادر منصبها من دون ذكر الأسباب

السفيرة الأميركية في الدوحة تغادر منصبها من دون ذكر الأسباب

أعلنت السفيرة الاميركية في قطر، اليوم (الثلاثاء)، أنها ستغادر منصبها في الدوحة في خضم أسوأ أزمة تشهدها البلاد منذ سنوات.
وكتبت السفيرة دانا شيل سميث على تويتر اليوم "هذا الشهر، أنهي ثلاث سنوات سفيرة للولايات المتحدة الى قطر".
ولم تذكر شيل سميث أسباب تنحيها ولا اذا ما كانت ستبقى ضمن السلك الدبلوماسي أو من سيعين في مكانها.
ويغادر كثيرون من السفراء الاميركيين مناصبهم بعد نحو 3 سنوات.
وتأتي مغادرتها وسط إشارات مختلطة من واشنطن حول الازمة الخليجية حين قطعت المملكة العربية السعودية والعديد من الدول العلاقات مع قطر. وتتهم هذه الدول الدوحة بتقديم الدعم لمنظمات متطرفة.
وعينت شيل سميث سفيرة لدى قطر من قبل الرئيس السابق باراك اوباما في 2014.
والشهر الماضي عبرت عن عدم ارتياحها للاحداث السياسية في الولايات المتحدة في رسالة نشرتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
وغردت على تويتر بعد ساعات على إقالة ترمب لمدير مكتب التحقيقات الفدرالي (اف بي آي) جيمس كومي في خطوة مفاجئة "بات من الصعب بشكل متزايد الاستيقاظ من عبر البحار على أخبار ما يجري في بلدي، ومع إدراكي بأن علي أن امضي اليوم في محاولة إيجاد تفسير لديمقراطيتنا ومؤسساتنا".



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».