اجندة الاعمال

اجندة الاعمال
TT

اجندة الاعمال

اجندة الاعمال

* «بي إيه إي سيستمز» السعودية راع رئيس لـ«المعرض الثالث للحرب الإلكترونية»
* تشارك «بي إيه إي سيستمز» السعودية في المعرض المصاحب للندوة الثالثة للحرب الإلكترونية، الذي تنظمه مدينة الملك عبد العزيز للعلوم والتقنية بالتعاون مع وزارة الدفاع، ورابطة الحرب الإلكترونية الدولية في مقر المدينة بالرياض.
وتهدف الندوة إلى التعريف بأهمية الحرب الإلكترونية، والاطلاع على أحدث المستجدات في هذا المجال، فضلا عن دورها الحاسم في الدفاع في ظل التطور المستمر، والتقدم السريع، والمتزايد في الحرب الإلكترونية، بما يستوجب تضافر الجهود لمواكبة الفرص، والتهديدات والتدابير المضادة.
وأوضح منذر محمود طيب، المدير العام لإدارة العلاقات العامة والتواصل في شركة «بي إيه إي سيستمز» السعودية؛ أن مشاركة الشركة كراع رئيس لهذا المعرض جاءت كونها إحدى الشركات العالمية الرائدة في مجال الدفاع والأمن في العالم.
وقال: «جرى تجهيز جناح الشركة بأحدث المعدات، والتقنيات المتقدمة التي تعكس المستوى العالمي الذي وصلت إليه (بي إيه إي سيستمز)، في خدماتها الدفاعية سواء في المجال البري أو البحري أو الجوي».
تعمل شركة «بي إيه إي سيستمز» السعودية، على تلبية احتياجات عملائها، حيث تقدم لهم مدى واسعا، ومتقدما من المنتجات الدفاعية والجوية، إضافة إلى الحلول الأمنية المعززة بأحدث مستويات الأداء التقني، وذلك بالتعاون مع شركائها المحليين بهدف تطوير الأعمال الهندسية، والتصنيعية، ودعم الاقتصاد الوطني على نحو مبتكر، ويعمل بها نحو 5300 موظف، أكثر من 60% منهم من السعوديين.

* شركة «الوزين» السعودية تدخل في شراكة مع «آيرش ديري بورد»
* أعلنت شركة «الوزين» السعودية أنها توصلت إلى إبرام اتفاق شراكة مع «اتحاد منتجي الألبان الآيرلندية»، بحضور سعيد مبارك باجويبر، رئيس مجلس إدارة شركة «الوزين السعودية»، والبعثة التجارية الآيرلندية خلال زيارتها إلى المملكة العربية السعودية برئاسة وزير الزراعة الآيرلندي، سيمون كوفني، عضو البرلمان.
حيث يعتبر اتحاد منتجي الألبان الآيرلندية من كبار الموردين لمنتجات الألبان الممتازة في العالم.
وتقدر قيمة الصفقة بـ100 مليون ريال (375 مليون دولار) بالإضافة إلى الاستثمار في المملكة العربية السعودية، وتطوير مصنع خاص بالجبنة البيضاء الطازجة في منشأة «الوزين» بالرياض، كما يعزز الاستثمار الجديد مكانة «الوزين» في الأسواق السعودية، التي تقوم بتوريد معدلات وكميات كبيرة من منتجات ألبانها إلى تجار التجزئة، وأسواق الجملة.
من جهته قال سعيد مبارك باجويبر، رئيس مجلس إدارة شركة «الوزين» إن «هذه الاتفاقية ستساهم في إنشاء مصنع للأجبان، هو الأكبر في الشرق الأوسط، بمدينة الرياض بطاقة إنتاجية مبدئية تصل إلى 50 ألف طن سنويا، وهذه الخطوة هي بداية للاستحواذ على السوق السعودية، وتوسيع نطاقها في الخليج وشمال أفريقيا».
وأضاف باجويبر: «إن عام 2015 هو الانطلاقة الفعلية لبدء الإنتاج، لمصنع يدار بتكنولوجيا وفكر آيرلندي إضافة إلى الخبرة في هذا المجال، وبإدارة سعودية آيرلندية مشتركة، وقد تم عمل دراسات واختبارات وصلت إلى عام كامل لإنتاج نفس الطعم العالمي بالنكهة المحلية».
و«شركة الوزين للتجارة» مستورد لمنتجات الألبان العالمية في السعودية، وتأسست عام 2003م، ومقرها الرئيس في الرياض، بالإضافة إلى فروع التوزيع بجدة والدمام.
كما يعتبر اتحاد منتجي الألبان الآيرلندية، أكبر مصدر لمنتجات الألبان لأكثر من 90 دولة، وهو المالك لماركة «كيري غولد» التجارية الخاصة بمنتجات الألبان.

* مصرف الإنماء يفتتح فرع مطار الملك خالد الدولي في الرياض
* ضمن سعيه لخدمة شركائه في المرافق الحيوية
* افتتح مصرف الإنماء، فرعه في مطار الملك خالد الدولي بالرياض ضمن خطط المصرف التوسعية الرامية إلى الوصول لشركائه، وخدمتهم في كافة الأماكن الحيوية، وتقديم باقة من الخدمات التي تميز بها المصرف من خلال فريق من ذوي الخبرة، والكفاءة العالية المطلعين على الاحتياجات المتغيرة لشركاء المصرف سواء المقيمين في الرياض أو المسافرين عبر المطار، وسعيا لتعزيز رؤية المصرف كشريك مالي مفضل، ورسالته الهادفة إلى تزويد شركائه بجميع الحلول المالية، المتوافقة مع الأحكام، والضوابط الشرعية في ظل أفضل بيئة عمل تحقق النمو المتواصل.
ويقع فرع المصرف في مطار الملك خالد الدولي في الممر العام، الذي يصل جميع صالات المطار مع بعض بالقرب من صالة القدوم الداخلية، ويقدم الفرع كامل الخدمات المصرفية من خدمات فتح الحساب، والإيداع النقدي، طلب تمويل، وإصدار بطاقة الصرف الآلي بالإضافة إلى صرف جميع العملات الرئيسة، والعملات الأجنبية الأكثر تداولا، وذلك على مدار الساعة طيلة أيام الأسبوع، بالإضافة إلى خمسة أجهزة صرف آلي موزعة في أماكن مختلفة داخل وخارج صالات المطار خدمة لمرتادي مطار الملك خالد الدولي، الذي يشهد نموا مستمرا في حركة المسافرين، ومواكبة للأعمال التطويرية التي أقرت مؤخرا لتوسعة المطار ليستوعب عند اكتمال توسعته أكثر من 35 مليون مسافر سنويا، ما دفع المصرف ليوجد هناك ليكون أكثر قربا من شركائه، وبما ينسجم مع متطلباتهم إلى جانب مكانة المطار كمركز حيوي للتنقل، والسفر في عاصمتنا الحبيبة.

* «سامبا» راعيا ومشاركا في اليوم المفتوح للتوظيف بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن
* أعلنت مجموعة «سامبا المالية» عن رعايتها، ومشاركتها في فعاليات اليوم المفتوح للتوظيف الذي احتضنته جامعة الملك فهد للبترول والمعادن خلال الفترة من 11 – 14 نوفمبر (تشرين الثاني) 2013م، تحت رعاية مدير الجامعة الدكتور خالد بن صالح السلطان، وتم تخصيصه لطلاب الجامعة وخريجيها بهدف عرض فرص العمل والتدريب المتاحة أمامهم من قبل الشركات، والمؤسسات الوطنية المشاركة.
وتأتي رعاية «سامبا» ومشاركتها في هذا الملتقى، ضمن جهود البنك المتواصلة لدعم خطواته على طريق توطين الوظائف واستقطاب الكفاءات الأكاديمية الشابة، وتعزيز الشراكة مع المؤسسات الأكاديمية بهدف رفد مختلف قطاعات الأعمال لدى البنك بالخريجين من مختلف التخصصات، والتعريف بالفرص الوظيفية والبرامج التدريبية الواعدة التي تتيحها «سامبا» لتأهيل جيل من الكفاءات الوطنية للعمل في القطاع المصرفي.
قدم ممثلو البنك خلال اليوم المفتوح للتوظيف وصفا شاملا لطلاب الجامعة وخريجيها عن الفرص الوظيفية المتاحة إلى جانب التعريف ببيئة العمل والمعايير المهنية والاحترافية التي يعتمدها البنك، والمزايا والمحفزات الوظيفية التي يتيحها لمنسوبيه.
هذا علما أن «سامبا» تولي أهمية كبيرة لتوسيع قاعدة مشاركتها في مختلف الملتقيات والفعاليات التي تعنى بتحفيز الفرص الوظيفية أمام الشباب السعودي لا سيما من الخريجين الجدد، انسجاما مع استراتيجية البنك، والتزامه بمسؤوليته الاجتماعية، وسعيه الدؤوب نحو تعزيز معدلات السعودة بين صفوف العاملين لديه، والتي تجاوزت نسبتها 91%، فضلا عن الدور الحيوي للبنك في إعداد القيادات المصرفية المؤهلة بالتعاون مع مختلف المؤسسات، والجهات الوطنية.
وتعد «سامبا» شريكا فاعلا وحاضرا دائما في مختلف أيام المهن والتوظيف سواء على المستوى المحلي كـ«أيام المهن المفتوحة» في جامعة الملك سعود، وجامعة الملك فهد للبترول والمعادن، ومعهد الإدارة العامة، إلى جانب المشاركات الدولية الخاصة بمنسوبي برنامج خادم الحرمين الشريفين للابتعاث الخارجي، والتي تقام في المملكة المتحدة وكندا والولايات المتحدة الأميركية في كل عام.

* منتدى «إريكسون» الخامس للابتكار الاقتصادي تحت عنوان {الهواتف الذكية تغير الحياة في المدن}
* نظمت شركة «إريكسون» الملتقى السنوي الخامس للابتكار الاقتصادي، في العاصمة اليابانية طوكيو في 30 أكتوبر (تشرين الأول) 2013م ولمدة ثلاثة أيام، عرضت من خلالها تقريرا جديدا بمسمى «الهواتف الذكية تغير الحياة في المدن» ويغطي التقرير الدور الذي تلعبه تكنولوجيا المعلومات والاتصالات في تأمين رضا الناس وعدم رضاهم عن الحياة في المدن، واستطلعت فيه آراء مستخدمي الهواتف الذكية لعدد من المدن الكبيرة، على صعيد مجالات حياة المدينة من حيث توفر التسوق، والمطاعم والمرافق الترفيهية، والمدرب الرقمي الفوري، ودليل وجهات التسوق بحسب اهتمامات المستخدم، وخدمة تسليم البضائع في نفس اليوم.
وفي هذا السياق قال مايكل بيورن، رئيس الأبحاث في وحدة «كونسيومر لاب» التابعة لشركة إريكسون: «إن الطلب الجماهيري على خدمات تكنولوجيا المعلومات والاتصالات الجديدة، يمكنه أن يغير حياة المدينة في غضون ثلاث سنوات فقط، وتستطيع خدمات الهواتف الذكية المتعلقة بالتسوق، وإيجاد الأماكن الترفيهية والمطاعم، تحسين رضا العملاء فيما يتعلق بالحياة في المدن بشكل كبير».
وأكد بيرون: «أنه يمكن لخدمات الهواتف الذكية أيضا تخفيف مستويات عدم رضا العملاء، حيث تشهد السوق توقعات عالية حول إتاحة هذه الخدمات، وقد أظهرت نتائج هذه الدراسة، أن المستهلكين يرحبون بالابتكار في كثير من مجالات حياتهم اليومية في المدينة».
وتحدث دوجلاس جيلستراب، نائب الرئيس، وكبير الاستراتيجيين، ورئيس وحدة أعمال أجهزة المودم في إريكسون، عن الدور الذي تلعبه شبكات الجيل الرابع في توفير فرص عمل للمستهلكين، وتغيير حياة الناس إلى الأفضل بخلق فرص جديدة لتداول الأعمال.
وأضاف دوجلاس: «إن إريكسون قدمت أكثر من 150 شبكة، من شبكات البنية الأساسية المتطورة من الجيل الرابع في جميع أنحاء العالم، من بينها أكثر من 80 شبكة تم نشرها بالفعل، وتشمل هذه العقود شبكات لأكبر عشرة من مشغلي الاتصالات في العالم، تم تصنيفهم من حيث عدد المشتركين في عام 2012».
وقد تخلل المنتدى الإعلان عن تحديث شركة «زين» شبكتها في البحرين بأحدث تقنيات «إريكسون» للجيل الرابع ويشمل الاتفاق أحدث تقنيات التطور طويل الأمد والشحن المسبوق الدفع بما في ذلك تقديم خدمات الاستشارات ودمج النظم.

* «سابك» تؤكد دعمها الراسخ للأبحاث بجامعة «كاوست» لصالح تنمية المجتمع وخدمة أعمالها
* اجتمع المهندس محمد الماضي، نائب رئيس مجلس الإدارة، والرئيس التنفيذي بـ«سابك»، مع البروفسور جان لو شامو، رئيس جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست)، في مركز الشركة الرئيس بالرياض، يوم الخميس 7 نوفمبر (تشرين الثاني) 2013م.
وأكد الماضي التزام «سابك» التام بدعم الجهود البحثية الرائدة، التي تقوم بها الجامعة، وبحث مع البروفسور شامو استراتيجية «سابك» الخاصة بالتقنية والابتكار، من حيث علاقتها ببرامج الجامعة البحثية، وتناغمها مع الأهداف المشتركة، كما ناقش الجانبان مبادرات الجامعة الحالية والمستقبلية، إضافة إلى التعاون القائم والفرص المتاحة للتعاون المستقبلي بين الجانبين، وجهود تطوير المهارات التي ترعاها «سابك» في الجامعة، وكذلك برامج زمالة ما بعد الدكتوراه، وبرامج الأساتذة المساعدين.
وتعد جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) أحد معاقل البحث والابتكار في المملكة، ومحضنا مهما للإبداع التقني، وعلق الماضي: «إن هذا التعاون يشكل دعما قويا لجهودنا البحثية، ومنظومة أعمالنا وخططنا المستقبلية بشكل عام، مما يسهم في تقديم حلول ذات قيمة مضافة بالنسبة لحاجات المجتمع، فهناك فهم مشترك لما يمكن أن تقدمه العلوم التطبيقية لخدمة مصالحنا المتبادلة».
وقال البروفسور شامو: «إن التزام (سابك) بالابتكار يتوافق مع شغف (كاوست) بالكشوف العلمية والأبحاث المتقدمة. ونتطلع إلى تطوير شراكتنا اعتمادا على الأسس الراسخة من التعاون المشترك بيننا».
وتستفيد «سابك» من جهود البحث والتطوير والتقنية حول العالم، وتاريخها حافل بالابتكارات الناجحة، إلى جانب دعمها القوي لمجموعة متخصصة من البرامج البحثية في جامعة «كاوست»، التي تسهم في تنمية المجتمع. وقد بدأت علاقة التعاون بين «سابك» وجامعة «كاوست» في عام 2011م

* «الخريف» و«إم بي أو» تقيمان ندوة للتعريف بـ«تطورات قطاع طي الورق»
* نظمت شركة «الخريف» لحلول الطباعة، بحضور الرئيس التنفيذي، بندر الخريف، وبالتعاون مع شركة «إم بي أو» الألمانية المتخصصة بتصنيع آلات طي الورق، وعدد كبير من المستثمرين والمهتمين بهذا المجال، للاطلاع على آخر الصناعات والآلات المتخصصة في طباعة وطي الورق بالطرق العالمية الحديثة.
وقال الخريف: «سوق حلول الطباعة تشهد تغيرات كبيرة حول العالم، وتمر بمرحلة تطور سريعة»، مؤكدا على أنهم يتعاملون مع أكثر وسائل الإعلام والمطابع في السعودية، من خلال توريد آلات الطباعة والطي وغيرها.
وتحدث الخريف عن تأثير الإعلام، مؤكدا أنه «في منطقة الشرق الأوسط، نتبع الدول الغربية والمتقدمة صناعيا في مجال التكنولوجيا، وما يمر عليها من تغيرات سيمر على المنطقة، الأمر الذي جعلنا مترقبين ومدركين لما يحدث حولنا بشكل عام، وهناك تأثير ملحوظ على الطباعة بشكل عام، وأعتقد أنه بعد خمس سنوات من الآن، يجب أن تكون هناك مجالات أخرى، وبدائل كثيرة وخيارات، سواء لمجالات الإعلام أو غيرها، وأن دخول التعاملات الإلكترونية في بعض الجهات الحكومية يلعب دورا رئيسا في التأثير على المطابع، وكميات الطباعة في السعودية».
وتحدث مدير شركة «إم بي أو» فرنك اكرت، قائلا: «الشركة لديها آلات عالية السرعة للطي تصل إلى 270 م/ دقيقة، وتعمل ما بين 35 و165 ملليمترا، وميزات خاصة مثل (سليتر شافتز كاسيت)، إضافة إلى تشغيل آلي مخصص. وتعتبر الأشهر عالميا في خدمات الطي والآلات الحديثة وحلول الطباعة».

* «زين السعودية» تطلق باقة «زين ماكس» مسبقة الدفع
* تضاعف رصيد مشتركيها 500 في المائة عند الشحن بـ20 ريالا فأكثر
* أطلقت «زين السعودية» الأحد الماضي باقة «زين ماكس» مسبقة الدفع الجديدة، التي تمتاز بمضاعفة الرصيد بواقع 500% عند الشحن بـ20 ريالا أو أكثر، كما تتميز الباقة الجديدة بخيارات متعددة وأسعار متميزة للمكالمات، وخدمات البيانات دون الحاجة لدفع أي اشتراكات للاستفادة من هذه الميزات.
وكشفت الشركة عن أن باقة «زين ماكس» صممت لتناسب جميع المشتركين، حيث يمكن لمشتركي الباقة الاستفادة من الرصيد الإضافي للاستخدام في المكالمات والرسائل النصية داخل شبكة «زين»، وتصفح الإنترنت والرسائل النصية الدولية، إضافة إلى أفضل الأسعار لخدمات التجوال ومكالمات الفيديو.
وأكدت الشركة أنها أطلقت الباقة مسبقة الدفع الجديدة، لتمنح مشتركيها فرصة الاستمتاع بعدد من الخيارات المتنوعة التي تتوافق مع رغباتهم، مشيرة إلى ما تتمتع به هذه الباقة من مميزات تتناسب بشكل فاعل مع شغف واحتياجات الشباب بالتقنيات الحديثة، وحرصهم الشديد على متابعة مستجداتها أولا بأول، مضيفة أنها أنشأت هذه الباقة حرصا منها على بلورة مفهوم الخطوط مسبقة الدفع في سوق الاتصالات المتنقلة بالمملكة، وذلك من خلال تقديم أفضل أسعار المكالمات المحلية والدولية وتصفح الإنترنت في المملكة.
وأتاحت «زين السعودية» للمشتركين الحاليين في الباقات مسبقة الدفع التحويل إلى الباقة الجديدة «زين ماكس» من خلال إرسال «ماكس» بالعربية إلى الرقم (959) أو ««Max بالإنجليزية إلى الرقم نفسه، كما دعت الراغبين في الحصول على الباقة أو الاطلاع على مزيد من المعلومات حولها، إلى زيارة أقرب فرع من فروع «عالم زين»، أو الموقع الرسمي للشركة، بالإضافة إلى الاتصال على مركز العناية بالمشتركين، ومتابعة حسابات «زين» على مواقع التواصل الاجتماعي.



رئيس «المجلس السعودي الأميركي»: زيارة ولي العهد تُسرّع الشراكة الاستراتيجية

دونالد ترمب والأمير محمد بن سلمان خلال زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية في مايو 2025 (بندر الجلعود)
دونالد ترمب والأمير محمد بن سلمان خلال زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية في مايو 2025 (بندر الجلعود)
TT

رئيس «المجلس السعودي الأميركي»: زيارة ولي العهد تُسرّع الشراكة الاستراتيجية

دونالد ترمب والأمير محمد بن سلمان خلال زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية في مايو 2025 (بندر الجلعود)
دونالد ترمب والأمير محمد بن سلمان خلال زيارة الرئيس الأميركي إلى السعودية في مايو 2025 (بندر الجلعود)

تأتي زيارة الأمير محمد بن سلمان ولي العهد رئيس مجلس الوزراء السعودي إلى الولايات المتحدة في توقيت محوري، حيث تشهد العلاقات الثنائية زخماً غير مسبوق، مدعومة بأجندة «رؤية المملكة 2030» الطموحة. وفي هذا السياق، يبرز دور مجلس الأعمال الأميركي السعودي كجسر استراتيجي بين القطاعين العام والخاص في البلدين، مهمته تحويل الأهداف المشتركة إلى شراكات اقتصادية دائمة ومشاريع استثمارية فاعلة.

وفي حوار مع «الشرق الأوسط»، كشف الرئيس التنفيذي للمجلس، تشارلز حلّاب، عن الأهداف الاستراتيجية وراء هذه الزيارة رفيعة المستوى، متوقعاً أن تعزز الشراكة الاستراتيجية بين المملكة والولايات المتحدة من خلال دفع عجلة التعاون في القطاعات الرئيسية المحورية لـ«رؤية 2030»، بما في ذلك الدفاع والذكاء الاصطناعي والتحول الرقمي وصناعات جودة الحياة.

الرئيس التنفيذي لمجلس الأعمال الأميركي السعودي (الشرق الأوسط)

كما توقع حلَّاب أن تركز المناقشات على تعزيز التدفقات التجارية والاستثمارية، وتوسيع نطاق التعاون التكنولوجي والصناعي، وتسليط الضوء على التقدم المستمر الذي تحرزه السعودية في خلق بيئة استثمارية أكثر انفتاحاً وابتكاراً وتنافسية ترحب بالمشاركة الأميركية طويلة الأجل.

وفي تأكيد على القيمة المضافة للزيارة، كشف حلَّاب عن الجانب التنفيذي، قائلاً: «نعم، سيتم عرض عدد كبير جداً من الصفقات ومذكرات التفاهم التي تمثل قيمة هائلة في منتدى الأعمال والاستثمار المحوري يوم الأربعاء الذي يتشرف المجلس باستضافته بالاشتراك مع وزارة الاستثمار».

وينعقد منتدى الاستثمار الأميركي السعودي تحت عنوان «القيادة من أجل النمو: تعزيز الشراكة الاقتصادية السعودية الأميركية»، يوم الأربعاء، في مركز جون إف كينيدي للفنون الأدائية، بالتعاون بين وزارة الاستثمار السعودية ومجلس الأعمال الأميركي السعودي. وتهدف هذه الفعالية إلى «استكشاف آفاق استثمارية جديدة في قطاعات حيوية، بما في ذلك الطاقة والتكنولوجيا والخدمات المالية والبنية التحتية والرعاية الصحية»، كما ستُشكل منصةً «للتواصل والتوافق بين رجال الأعمال»، وفقاً للدعوة.

فرص الشراكة

يرى حلَّاب أن زيارة ولي العهد إلى الولايات المتحدة «تأتي في لحظة زخم متجدد في العلاقات السعودية الأميركية وتعكس قوة الشراكة الدائمة بين البلدين. كما أنها تسلط الضوء على التحول الملحوظ الذي تشهده المملكة إلى واحدة من أكثر الوجهات الاستثمارية ديناميكية وتطلعية على مستوى العالم».

لقاء يجمع وزير الاستثمار السعودي المهندس خالد الفالح وقادة الأعمال الأميركيين والسعوديين في واشنطن (حساب المجلس على لينكد إن)

وقال إن هذا التفاعل رفيع المستوى «يبعث برسالة مطمئنة تجسد الثقة والانفتاح والهدف المشترك، مؤكدة على الثقة العميقة التي تميز العلاقات الاقتصادية بين البلدين».

وأوضح أن هذا الزخم يُعزز النظرة الإيجابية لمجتمع الأعمال والاستثمار الأميركي تجاه فرص الشراكة الواسعة المتاحة في ضوء الأهداف الطموحة لـ«رؤية 2030».

التقنية المتقدمة تقود الاهتمام

وحول القطاعات التي تستقطب اهتمام الشركات الأميركية حالياً، أفاد حلَّاب بأن الشركات الأميركية تُظهر اهتماماً قوياً ومتزايداً بمجموعة واسعة من القطاعات التي تتماشى بشكل وثيق مع أهداف الرؤية. ويسجل المجلس زخماً خاصاً في قطاعات التصنيع المُتقدم، والطاقة، والذكاء الاصطناعي، والبنية التحتية الرقمية.

كما أشار حلَّاب إلى مشاركة مُتزايدة في قطاعات الرعاية الصحية، والسياحة، والترفيه. وأوضح أن الشركات الأميركية تُقدم في كل هذه المجالات خبرات عالمية المستوى وابتكارات وتقنيات تُكمّل طموحات المملكة في التنويع الاقتصادي والقدرة التنافسية العالمية، وهو ما يعكس ثقة هذه الشركات في توجه المملكة.

رئيس مجلس الأعمال الأميركي السعودي خلال إحاطة له قبيل زيارة ترمب إلى الرياض (حساب المجلس على لينكد إن)

المالية الأميركية تستكشف مشروعات

في سياق تمويل المشاريع العملاقة، أكد حلَّاب أن المؤسسات المالية وصناديق الاستثمار الأميركية تستكشف بشكل متزايد فرصاً واعدة في مسيرة التحول بالمملكة. وبفضل خبرتها ومنظورها العالمي، يُمكّنها ذلك من لعب دور محوري في تمويل مشروعات «رؤية 2030» الرئيسية في مجالات البنية التحتية، والطاقة النظيفة، والسياحة، والتكنولوجيا.

ويُشدد حلَّاب على أن هذا الانخراط يعكس ثقة متزايدة في أسواق المملكة، ويُرسخ روح الشراكة الراسخة التي تُميّز العلاقات الاقتصادية الثنائية.

المعادن الحيوية على طاولة المباحثات

أصبحت المعادن الحيوية ركيزة أساسية للتعاون الاقتصادي السعودي الأميركي، بما يتماشى مع الرؤية المشتركة لتأمين سلاسل توريد آمنة ومستدامة تدعم التحول العالمي في مجال الطاقة، وفق حلَّاب الذي قال إن وزير الصناعة والثروة المعدنية السعودي بدر الخريّف التقى حديثا وزير الداخلية الأميركي دوغ بورغوم في الرياض لاستكشاف سبل تعميق التعاون في قطاعي التعدين والمعادن. و«سلّطت مناقشاتهما الضوء على فرص العمل المشترك في مجالات الاستكشاف والمعالجة وتبادل التكنولوجيا، وهي المجالات التي تتوافق فيها الابتكارات الأميركية وإمكانات الموارد الهائلة في المملكة العربية السعودية بشكل وثيق».

وأوضح حلَّاب أنه «استناداً إلى هذا الأساس، توفر زيارة ولي العهد فرصة مناسبة في الوقت المناسب للمضي قدماً في إطار استراتيجي يعزز المرونة والتحالف حول سلاسل توريد المعادن العالمية مع فتح سبل جديدة للاستثمار والنمو الصناعي والازدهار المشترك».

طارق أمين الرئيس التنفيذي لـ«هيوماين» (شمال) وكريستيانو آمون الرئيس التنفيذي لـ«كوالكوم تكنولوجيز» بعد توقيع الاتفاقية (هيوماين)

شركات التكنولوجيا العملاقة حاضرة

وفيما يتعلق بالتقنيات المتقدمة، شدد حلَّاب على أن الشراكة السعودية الأميركية تُبشر بآفاق واعدة لتحويل المملكة إلى مركز إقليمي للذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة.

وأشار إلى مبادرة السعودية الحديثة تحت مظلة شركة «هيوماين» للذكاء الاصطناعي لبناء مراكز بيانات ضخمة ونماذج ذكاء اصطناعي باللغة العربية، بدعم من شركات تكنولوجيا أميركية عملاقة مثل «إنفيديا» و«إي إم دي» و«أمازون ويب سيرفيسز» و«كوالكوم».

وأوضح حلَّاب أن هذه الشركات، بخبرتها العالمية في مجال أجهزة الذكاء الاصطناعي والبرمجيات والخدمات السحابية، يُمكنها مساعدة المملكة على تسريع تحوّلها الرقمي وتعزيز مكانتها بين أفضل أسواق الذكاء الاصطناعي في العالم، مؤكداً أن التعاون لا يقتصر على نشر التكنولوجيا فحسب، بل يشمل «رعاية منظومة ابتكار مستدامة تُنمّي المواهب السعودية وتُعزز الأهداف المشتركة في التنويع والتنافسية والنمو الشامل».

ضمان التنفيذ

لضمان ترجمة نتائج هذه الزيارة رفيعة المستوى إلى تقدم ملموس وشراكات دائمة، أوضح حلَّاب أن المجلس سيلعب دوراً محورياً بعد انتهاء الزيارة. وقال: «سنواصل العمل كجسر بين القطاعين العام والخاص في كلا البلدين، بالتنسيق الوثيق مع الوزارات والهيئات الحكومية وقادة الأعمال لمتابعة تنفيذ الالتزامات التي تم التعهد بها».

واختتم حلَّاب بالتأكيد على أن هدف المجلس هو الحفاظ على الزخم، وضمان أن «يُفضي كل حوار إلى عمل، وأن يُعزز كل اتفاق تعاوناً جديداً، وأن تُسهم كل شراكة في النجاح طويل الأمد لـ(رؤية 2030) والنمو المستمر للعلاقات الاقتصادية السعودية الأميركية».


بيسنت: «من المأمول» إبرام صفقة المعادن النادرة مع الصين بحلول عيد الشكر

بيسنت يحضر حفل توقيع الأمر التنفيذي «تعزيز المستقبل» الذي تدعمه السيدة الأولى في البيت الأبيض (إ.ب.أ)
بيسنت يحضر حفل توقيع الأمر التنفيذي «تعزيز المستقبل» الذي تدعمه السيدة الأولى في البيت الأبيض (إ.ب.أ)
TT

بيسنت: «من المأمول» إبرام صفقة المعادن النادرة مع الصين بحلول عيد الشكر

بيسنت يحضر حفل توقيع الأمر التنفيذي «تعزيز المستقبل» الذي تدعمه السيدة الأولى في البيت الأبيض (إ.ب.أ)
بيسنت يحضر حفل توقيع الأمر التنفيذي «تعزيز المستقبل» الذي تدعمه السيدة الأولى في البيت الأبيض (إ.ب.أ)

قال وزير الخزانة الأميركي، سكوت بيسنت، يوم الأحد، إنه «من المأمول» إبرام صفقة المعادن الأرضية النادرة مع الصين بحلول عيد الشكر.

وصرح لقناة «فوكس نيوز» بأنه واثق من أن الصين ستلتزم بالاتفاقيات المتعلقة بالمعادن الأرضية النادرة. ويصادف عيد الشكر في الولايات المتحدة يوم 27 نوفمبر (تشرين الثاني) الحالي.

وفي شأن آخر، توقع بيسنت أن تنخفض معدلات التضخم خلال أول ربعين من العام المقبل. كما توقع تسارعاً كبيراً في الاقتصاد في الربعين الأول والثاني.


«إيرباص» تتوقع تضاعف عدد طائراتها في الشرق الأوسط بحلول عام 2044

طائرة ركاب من طراز إيرباص «إيه 320- 214» (رويترز)
طائرة ركاب من طراز إيرباص «إيه 320- 214» (رويترز)
TT

«إيرباص» تتوقع تضاعف عدد طائراتها في الشرق الأوسط بحلول عام 2044

طائرة ركاب من طراز إيرباص «إيه 320- 214» (رويترز)
طائرة ركاب من طراز إيرباص «إيه 320- 214» (رويترز)

توقعت مسؤولة في «إيرباص»، يوم الأحد، أن يتضاعف أسطول طائراتها الإقليمية في الشرق الأوسط ليصل إلى 3700 طائرة بحلول عام 2044.

وقالت رئيسة قسم التسويق في «إيرباص» في أفريقيا والشرق الأوسط، غرين فان دن بيرغ، في مؤتمر صحافي، إن شركة صناعة الطائرات الأوروبية تتوقع نمو حركة المسافرين في الشرق الأوسط بمعدل سنوي مركب قدره 4.4 في المائة خلال العقدين المقبلين.

وأضافت أن «إيرباص» تتوقع أيضاً أن يتضاعف حجم سوق الخدمات في المنطقة ليصل إلى 29.9 مليار دولار بحلول نهاية عام 2044.

جاءت هذه التوقعات قبل معرض دبي للطيران، أكبر معرض للطيران في الشرق الأوسط، والذي سيُقام في الفترة من 17 إلى 21 نوفمبر (تشرين الثاني).

تتوقع شركة «إيرباص»، التي تُعدّ من بين شركات صناعة الطائرات المشاركة في تنافسها على طلبات الشراء مع منافستها الرئيسية «بوينغ»، أن تُشكّل الطائرات عريضة البدن 42 في المائة من إجمالي الطلب في المنطقة بحلول عام 2044، مُمثّلةً بذلك أعلى حصة عالمياً.

وصرح رئيس «إيرباص» في أفريقيا والشرق الأوسط، غابرييل سيميلاس، قائلاً: «يُحدث الشرق الأوسط تحولاً في قطاع الطيران العالمي، ويُعدّ توسّع الأساطيل المتوقع أمراً بالغ الأهمية، لا سيما فيما يتعلق بالطائرات عريضة البدن». وأضاف: «تُصبح هذه المنطقة مركزاً رئيسياً للرحلات الطويلة الآن وفي المستقبل».