هؤلاء قادوا فرق أنديتهم إلى بطولة أندية أوروبا

هؤلاء قادوا فرق أنديتهم إلى بطولة أندية أوروبا
TT

هؤلاء قادوا فرق أنديتهم إلى بطولة أندية أوروبا

هؤلاء قادوا فرق أنديتهم إلى بطولة أندية أوروبا

خوسيه فيلالونغا يورنتي (ريال مدريد - إسبانيا) 1955 - 1956 و1956 – 1957.
لويس كارنيليا (ريال مدريد - إسبانيا) 1957 - 1958 و1958 – 1959.
ميغيل مونيوز (ريال مدريد - إسبانيا) 1959 - 1960 ثم 1965 – 1966.
بيلا غوتمان (بنفيكا - البرتغال) 1960 - 1961 و1961 – 1962.
نيريو روكو (إيه سي ميلان - إيطاليا) 1962 - 1963 ثم 1968 – 1969.
هيلينيو هيريرا (إنترناسيونالي - إيطاليا) 1963 - 1964 و1964 – 1965.
جوك ستين (السلتيك - اسكوتلندا) 1966 – 1967.
السير مات بزبي (مانشستر يونايتد - إنجلترا) 1967 – 1968.
إرنست هابل (فيينورد روتردام - هولندا) 1969 – 1970.
رينوس ميخلز (آياكس أمستردام - هولندا) 1970 – 1971.
ستيفان كوفاكش (آياكس أمستردام - هولندا) 1971 - 1972 و1972 – 1973.
أودو لاتيك (بايرن ميونيخ - ألمانيا) 1973 – 1974.
ديتمار كرامر (بايرن ميونيخ - ألمانيا) 1974 - 1975 و1975 – 1976.
بوب بايزلي (ليفربول - إنجلترا) 1976 - 1977 و1977 - 1978 ثم 1980 – 1981.
بريان كلاف (نوتينغهام فوريست - إنجلترا) 1978 - 1979 و1979 – 1980.
توني بارتون (آستون فيلا - إنجلترا) 1981 – 1982.
إرنست هابل (إس في هامبورغ - ألمانيا) 1982 – 1983.
جو فيغان (ليفربول - إنجلترا) 1983 – 1984.
جيوفاني تراباتوني (يوفنتوس - إيطاليا) 1984 – 1985.
إيمريخ يناي (شتيوا بـــوخارست - رومــانيا) 1985 – 1986.
آرتور جورج (إف سي بورتو - البرتغال) 1986 – 1987.
غووس هيدينك (بي إس في آيندهوفن - هولندا) 1987 – 1988.
أريغو ساكي (إيه سي ميلان - إيطاليا) 1988 - 1989 و1989 – 1990.
ليوبكو بتروفيتش (النجم الأحمر - رد ستار بلغراد - يوغوسلافيا) 1990 – 1991.
يوهان كرويف (برشلونة - إسبانيا) 1991 – 1992.
ريموند غوثالز (مرسيليا - فرنسا) 1992 – 1993.
فابيو كابيللو (إيه سي ميلان - إيطاليا) 1993 – 1994.
لويس فان غال (آياكس أمستردام - إيطاليا) 1994 – 1995.
مارتشيللو ليبي (يوفنتوس - إيطاليا) 1995 – 1996.
أوتمار هيتزفلد (بوروسيا دورتموند - ألمانيا) 1996 – 1997.
يوب هاينكز (ريال مدريد – إسبانيا) 1997 – 1998.
أليكس فيرغوسون (مانشستر يونايتد - إنجلترا) 1998 - 1999 ثم 2007 – 2008.
فيتشنتي دل بوسكي (ريال مدريد - إسبانيا) 1999 - 2000 ثم 2001 – 2002.
أوتمار هيزتفلد (بايرن ميونيخ - ألمانيا) 2000 – 2001.
كارلو آنشيللوتي (إيه سي ميلان - إيطاليا) 2002 - 2003 ثم 2006 – 2007.
جوزيه مورينيو (إ ف سي بورتو - البرتغال) 2003 – 2004.
رافاييل بينيتيز (ليفربول - إنجلترا) 2004 – 2005.
فرانك رايكارد (برشلونة - إسبانيا) 2005 – 2006.
يوسيب غوارديولا (برشلونة - إسبانيا) 2008 - 2009 ثم 2010 – 2011.
جوزيه مورينيو (إنترناسيونالي - إيطاليا) 2009 – 2010.
روبرتو دي ماتييو (تشيلسي - إنجلترا) 2011 – 2012.
يوب هاينكز (بايرن ميونيخ - ألمانيا) 2012 – 2013.
كارلو آنشيللوتي (ريال مدريد - إسبانيا) 2013 – 2014.
لويس إنريكه مارتينيز (برشلونة - إسبانيا) 2014 – 2015.
زين الدين زيدان (ريال مدريد - إسبانيا) 2015 - 2016 و2016 – 2017.



تاريخ مظلم للقيادات في كوريا الجنوبية

تشون دو - هوان (رويترز)
تشون دو - هوان (رويترز)
TT

تاريخ مظلم للقيادات في كوريا الجنوبية

تشون دو - هوان (رويترز)
تشون دو - هوان (رويترز)

سينغمان ري (الصورة الرئاسية الرسمية)

إلى جانب يون سوك - يول، فإن أربعة من رؤساء كوريا الجنوبية السبعة إما قد عُزلوا أو سُجنوا بتهمة الفساد منذ انتقال البلاد إلى الديمقراطية في أواخر الثمانينات.

وفي سلسلة من التاريخ المظلم لقادة البلاد، عزل البرلمان الرئيسة بارك غيون - هاي، التي كانت أول امرأة تتولى منصب الرئاسة الكورية الجنوبية، ثم سُجنت في وقت لاحق من عام 2016. ولقد واجهت بارك، التي هي ابنة الديكتاتور السابق بارك تشونغ - هي، اتهامات بقبول أو طلب عشرات الملايين من الدولارات من مجموعات اقتصادية وصناعية كبرى.

وفي الحالات الأخرى، انتحر روه مو - هيون، الذي تولى الرئاسة في الفترة من 2003 إلى 2008، بصورة مأساوية في مايو (أيار) 2009 عندما قفز من منحدر صخري بينما كان قيد التحقيق بتهمة تلقي رشوة، بلغت في مجموعها 6 ملايين دولار، ذهبت إلى زوجته وأقاربه.

وعلى نحو مماثل، حُكم على الرئيس السابق لي ميونغ - باك بالسجن 15 سنة في أكتوبر (تشرين الأول) 2018 بتهمة الفساد. ومع ذلك، اختُصرت فترة سجنه عندما تلقى عفواً من الرئيس الحالي يون سوك - يول في ديسمبر (كانون الأول) عام 2022.

ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، إذ أدين تشون دو - هوان، الرجل العسكري القوي والسيئ السمعة، الملقّب بـ«جزار غوانغجو»، وتلميذه الرئيس نوه تاي - وو، بتهمة الخيانة لدوريهما في انقلاب عام 1979، وحُكم عليهما بالسجن لأكثر من 20 سنة، ومع ذلك، صدر عفو عنهما في وقت لاحق.

بارك غيون- هاي (رويترز)

الأحكام العرفية

باعتبار اقتصاد كوريا الجنوبية، رابع أكبر اقتصاد في آسيا، وكون البلاد «البلد الجار» المتاخم لكوريا الشمالية المسلحة نووياً، تأثرت كوريا الجنوبية بفترات تاريخية من الحكم العسكري والاضطرابات السياسية، مع انتقال الدولة إلى نظام ديمقراطي حقيقي عام 1987.

والواقع، رغم وجود المؤسسات الديمقراطية، استمرت التوترات السياسية في البلاد، بدءاً من تأسيسها بعد نيل الاستقلال عن الاستعمار الياباني عام 1948. كذلك منذ تأسيسها، شهدت كوريا الجنوبية العديد من الصدامات السياسية - الأمنية التي أُعلن خلالها فرض الأحكام العرفية، بما في ذلك حلقة محورية عام 1980 خلّفت عشرات القتلى.

وهنا يشرح الصحافي الهندي شيخار غوبتا، رئيس تحرير صحيفة «ذا برنت»، مواجهات البلاد مع الانقلابات العسكرية وملاحقات الرؤساء، بالقول: «إجمالاً، أعلنت الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية 16 مرة على الأقل. وكان أول مرسوم بالأحكام العرفية قد أصدره عام 1948 الرئيس (آنذاك) سينغمان ري، إثر مواجهة القوات الحكومية تمرداً عسكرياً بقيادة الشيوعيين. ثم فرض ري، الذي تولى الرئاسة لمدة 12 سنة، الأحكام العرفية مرة أخرى في عام 1952».

مع ذلك، كان تشون دو - هوان آخر «ديكتاتور» حكم كوريا الجنوبية. وتشون عسكري برتبة جنرال قفز إلى السلطة في انقلاب إثر اغتيال الرئيس بارك تشونغ - هي عام 1979، وكان بارك جنرالاً سابقاً أعلن أيضاً الأحكام العرفية أثناء وجوده في السلطة لقمع المعارضة حتى لا تنتقل البلاد رسمياً إلى الديمقراطية. نيودلهي: «الشرق الأوسط»