10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 07-06-2017

مجلس الشورى الإيراني (أ.ف.ب)
مجلس الشورى الإيراني (أ.ف.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأربعاء 07-06-2017

مجلس الشورى الإيراني (أ.ف.ب)
مجلس الشورى الإيراني (أ.ف.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.
* قتيلان في هجومين على البرلمان وضريح الخميني في إيران، حيث فجر انتحاري نفسه في ضريح الخميني وإطلاق نار داخل مجلس الشورى الإيراني.
* دول على رأسها الكويت تحاول التحرك لإيجاد حل للأزمة غير المسبوقة بين قطر ودول عربية على رأسها السعودية التي تتهم قطر بـ«دعم الإرهاب».
* وزير الخارجية الألماني سيغمار غابريال يستقبل نظيره السعودي عادل الجبير في ظل أزمة غير مسبوقة ببين قطر وبعض دول الخليج وعلى رأسها السعودية.
* قوات سوريا الديمقراطية تدخل مدينة الرقة، معقل تنظيم داعش الأبرز في سوريا، وتعلن «المعركة الكبرى لتحرير» المدينة بعد ثمانية أشهر على بدء العملية العسكرية الواسعة لاستعادتها.
* مؤتمر صحافي مرتقب لعدد من الوزراء في الحكومة التونسية لاستعراض التدابير في سياق «الحرب على الفساد» بعد سلسلة التوقيفات التي جرت في نهاية الشهر الماضي.
* الحكومة الفرنسية تعلن أن الرجل الذي هاجم شرطياً الثلاثاء أمام كاتدرائية نوتردام في باريس «لم يصدر أي إشارة تدل على تطرفه» و«كل المعلومات» تؤكد فرضية أن ما قام به هو «عمل معزول».
* الشرطة البريطانية تعلن توقيف رجل في الثلاثين من العمر في سياق التحقيق حول الاعتداء الذي نفذ في لندن السبت وأوقع سبعة قتلى و48 جريحاً.
* لجنة الاستخبارات في الكونغرس الأميركي تباشر سلسلة من جلسات الاستماع الحاسمة لمستقبل رئاسة دونالد ترمب، وتستمع إلى منسق الاستخبارات الأميركية دان كوتس ومدير وكالة الأمن القومي مايك روجرز، قبل أن يمثل أمامها الخميس المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالي جيمس كومي الذي تنتظر إفادته بترقب شديد.
* مجلس الوزراء الألماني يبت في مسألة سحب الجنود الألمان من قاعدة إنجرليك التركية بسبب تصاعد التوتر في العلاقات مع أنقرة.
* أعلنت شركة خدمة استدعاء سيارات الركوب عبر الأجهزة المحمولة «أوبر» أمس (الثلاثاء) فصل 20 موظفا لديها بعد التحقيق في 215 شكوى من العملاء من ممارسات هؤلاء الموظفين أثناء العمل بما في ذلك شكاوى التحرش الجنسي.



«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
TT

«أكسيوس»: بايدن ناقش خططاً لضرب المواقع النووية الإيرانية

الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)
الرئيس الأميركي جو بايدن (رويترز)

قدّم مستشار الأمن القومي للبيت الأبيض جيك سوليفان للرئيس جو بايدن خيارات لـ«هجوم أميركي محتمل» على المنشآت النووية الإيرانية، إذا «تحرك الإيرانيون نحو امتلاك سلاح نووي» قبل موعد تنصيب دونالد ترمب في 20 يناير (كانون الثاني).

وقالت ثلاثة مصادر مطّلعة لموقع «أكسيوس» إن سوليفان عرض تفاصيل الهجوم على بايدن في اجتماع - قبل عدة أسابيع - ظلت تفاصيله سرية حتى الآن.

وقالت المصادر إن بايدن لم يمنح «الضوء الأخضر» لتوجيه الضربة خلال الاجتماع، و«لم يفعل ذلك منذ ذلك الحين». وناقش بايدن وفريقه للأمن القومي مختلف الخيارات والسيناريوهات خلال الاجتماع الذي جرى قبل شهر تقريباً، لكن الرئيس لم يتخذ أي قرار نهائي، بحسب المصادر.

وقال مسؤول أميركي مطّلع على الأمر إن اجتماع البيت الأبيض «لم يكن مدفوعاً بمعلومات مخابراتية جديدة ولم يكن المقصود منه أن ينتهي بقرار بنعم أو لا من جانب بايدن».

وكشف المسؤول عن أن ذلك كان جزءاً من مناقشة حول «تخطيط السيناريو الحكيم» لكيفية رد الولايات المتحدة إذا اتخذت إيران خطوات مثل تخصيب اليورانيوم بنسبة نقاء 90 في المائة قبل 20 يناير (كانون الثاني).

وقال مصدر آخر إنه لا توجد حالياً مناقشات نشطة داخل البيت الأبيض بشأن العمل العسكري المحتمل ضد المنشآت النووية الإيرانية.

وأشار سوليفان مؤخراً إلى أن إدارة بايدن تشعر بالقلق من أن تسعى إيران، التي اعتراها الضعف، إلى امتلاك سلاح نووي، مضيفاً أنه يُطلع فريق ترمب على هذا الخطر.

وتعرض نفوذ إيران في الشرق الأوسط لانتكاسات بعد الهجمات الإسرائيلية على حليفتيها حركة «حماس» الفلسطينية وجماعة «حزب الله» اللبنانية، وما أعقب ذلك من سقوط نظام الرئيس بشار الأسد في سوريا.

وقال سوليفان لشبكة «سي إن إن» الأميركية: «القدرات التقليدية» لطهران تراجعت؛ في إشارة إلى ضربات إسرائيلية في الآونة الأخيرة لمنشآت إيرانية، منها مصانع لإنتاج الصواريخ ودفاعات جوية. وأضاف: «ليس من المستغرب أن تكون هناك أصوات (في إيران) تقول: (ربما يتعين علينا أن نسعى الآن لامتلاك سلاح نووي... ربما يتعين علينا إعادة النظر في عقيدتنا النووية)».

وقالت مصادر لـ«أكسيوس»، اليوم، إن بعض مساعدي بايدن، بمن في ذلك سوليفان، يعتقدون أن ضعف الدفاعات الجوية والقدرات الصاروخية الإيرانية، إلى جانب تقليص قدرات وكلاء طهران الإقليميين، من شأنه أن يدعم احتمالات توجيه ضربة ناجحة، ويقلل من خطر الانتقام الإيراني.

وقال مسؤول أميركي إن سوليفان لم يقدّم أي توصية لبايدن بشأن هذا الموضوع، لكنه ناقش فقط تخطيط السيناريو. ورفض البيت الأبيض التعليق.