الكونغو توافق على استخدام لقاح غير مرخص لمكافحة الإيبولا

أقرت الكونغو استخدام لقاح جديد مضاد للإيبولا (أ.ف.ب)
أقرت الكونغو استخدام لقاح جديد مضاد للإيبولا (أ.ف.ب)
TT

الكونغو توافق على استخدام لقاح غير مرخص لمكافحة الإيبولا

أقرت الكونغو استخدام لقاح جديد مضاد للإيبولا (أ.ف.ب)
أقرت الكونغو استخدام لقاح جديد مضاد للإيبولا (أ.ف.ب)

قال جوناثان سيمبا، المتحدث باسم وزارة الصحة في جمهورية الكونغو الديمقراطية، اليوم (الاثنين) إن الوزارة أقرت استخدام لقاح جديد مضاد لمرض الإيبولا بهدف التصدي لتفشي الحمى النزفية في شمال شرقي البلاد.
وأضاف في اتصال هاتفي: «لم يلق ممانعة. سيصل اليوم فريق من منظمة أطباء بلا حدود إلى الكونغو لتفعيل البروتوكول مع الفرق الفنية».
واللقاح المعروف باسم (في إس في - زيبوف) وطورته شركة ميرك لم يحصل على ترخيص بعد لكنه أظهر وقاية كبيرة من الإيبولا خلال تجارب سريرية نشرت في ديسمبر (كانون الأول) الماضي.
وقال يوغين كابامبي، المتحدث باسم منظمة الصحة العالمية، في اتصال عبر الهاتف إن الكونغو سجلت حتى يوم الجمعة 52 حالة اشتباه في إصابة تأكدت منها حالتان. وأضاف أن الوضع يبدو تحت السيطرة.
وقال سيمبا إن تفاصيل حملة التلقيح ستُعلن بعد اجتماع بين وزارة الصحة وشركائها سيعقد يوم الاثنين أو الثلاثاء.
وستواجه أي حملة تلقيح تحديات لوجيستية في الغابات المعزولة بشمال شرقي الكونغو من بينها نقل وتخزين اللقاح في حاويات خاصة عند 80 درجة مئوية تحت الصفر.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».