ولد الشيخ يعبر عن قلقه لاستهداف الموكب الأممي في صنعاء

ولد الشيخ يعبر عن قلقه لاستهداف الموكب الأممي في صنعاء
TT

ولد الشيخ يعبر عن قلقه لاستهداف الموكب الأممي في صنعاء

ولد الشيخ يعبر عن قلقه لاستهداف الموكب الأممي في صنعاء

عبر المبعوث الخاص للأمين العام للأمم المتحدة إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ عن قلقه الشديد لاستهداف موكب الأمم المتحدة الذي أقله من المطار عند وصوله إلى صنعاء قبل 4 أيام، وذكّر جميع الأطراف بأن أمن وسلامة فريق عمل الأمم المتحدة يقع ضمن مسؤولية السلطات المحلية، وأنه من الضروري التحقيق في الحادث الخطير لتحديد المسؤوليات وتجنب تكراره. كما أضاف أن ما حصل يزيده إصرارا وعزما على المضي قدما وتكثيف الجهود للتوصل إلى حل سلمي شامل يضمن الأمن والاستقرار للشعب اليمني.
واختتم ولد الشيخ أمس زيارة إلى صنعاء استغرقت 3 أيام التقى خلالها قيادات سياسية من حزب «المؤتمر الشعبي العام» و«أنصار الله»، وممثلين عن أحزاب أخرى من حلفائهم. وتخلل اللقاءات نقاشات موسعة حول كيفية تجنب عملية عسكرية في الحديدة، والتعامل مع الرواتب والإيرادات الاقتصادية بشكل بناء يخدم جميع المواطنين. وخلال زيارته، اجتمع المبعوث الخاص بسيدات من التحالف اليمني وممثلات عن المجتمع المدني، وكان التركيز على التحديات السياسية والأمنية التي تواجه اليمن، بالإضافة إلى الأزمة الاقتصادية، وتفشي داء الكوليرا. كما تباحث المبعوث الخاص مع مجموعة من الشباب اليمني حول أفكار عملية تتعلق بضرورة إعادة فتح مطار صنعاء الدولي، ودفع الرواتب، وكيفية التعامل مع الأزمة الإنسانية والصحية، ودعم مسار السلام.
وكانت زيارة المبعوث الخاص إلى صنعاء قد أتت ضمن جولة إقليمية زار فيها السعودية وقطر؛ حيث أجرى لقاءات مكثفة مع فاعليات سياسية للتوصل إلى حل سلمي للأزمة اليمنية. وكذلك التقى خبراء من البنك الدولي لدعم مبادرة جمع تبرعات للحد من التحديات التي تهدد الأمن الغذائي والوضع الاقتصادي في اليمن.



دول أوروبية تعلق طلبات اللجوء المقدمة من سوريين بعد الإطاحة بالأسد

دول أوروبية تعلق البت في طلبات اللجوء المقدمة من سوريين (أ.ف.ب)
دول أوروبية تعلق البت في طلبات اللجوء المقدمة من سوريين (أ.ف.ب)
TT

دول أوروبية تعلق طلبات اللجوء المقدمة من سوريين بعد الإطاحة بالأسد

دول أوروبية تعلق البت في طلبات اللجوء المقدمة من سوريين (أ.ف.ب)
دول أوروبية تعلق البت في طلبات اللجوء المقدمة من سوريين (أ.ف.ب)

علقت دول أوروبية كثيرة التعامل مع طلبات اللجوء المقدمة من سوريين بعد استيلاء المعارضة على دمشق وهروب الرئيس بشار الأسد إلى روسيا بعد 13 عاما من الحرب الأهلية. وفيما يلي ما فعلته دول أوروبية:

النمسا

أمرت حكومة تصريف الأعمال النمساوية، أمس الاثنين، بوقف التعامل مع طلبات اللجوء المقدمة من السوريين. وقال وزير الداخلية جيرهارد كارنر إنه طلب من الوزارة إعداد برنامج «إعادة وترحيل منظمين إلى سوريا».

بريطانيا

قال متحدث باسم الحكومة البريطانية، أمس، إن بريطانيا علقت البت في طلبات اللجوء المقدمة من سوريين لتقييم الوضع.

كرواتيا

قالت كرواتيا، اليوم الثلاثاء، إنها علقت استقبال طلبات اللجوء من السوريين.

الدنمارك

علقت الدنمارك النظر في الطلبات أمس، وقالت إن السوريين الذين تم رفض طلباتهم بالفعل وتم منحهم مهلة محددة للمغادرة سيُسمح لهم بالبقاء لفترة أطول بسبب حالة الغموض الحالية.

فنلندا

قالت هيئة الهجرة الفنلندية، التي لديها حاليا 350 طلب لجوء من مواطنين سوريين، اليوم، إنها علقت التعامل مع تلك الطلبات.

فرنسا

قالت وزارة الداخلية، أمس، إنها تعمل على تعليق حالات اللجوء الحالية من سوريا، ومن المتوقع صدور قرار قريبا.

ألمانيا

قرر المكتب الاتحادي للهجرة واللاجئين، أمس الاثنين، تعليق جميع الطلبات المقدمة من مواطنين سوريين حتى إشعار آخر.

اليونان

قال مسؤول حكومي كبير لـ«رويترز»، أمس، إن اليونان علقت النظر في طلبات اللجوء المقدمة من نحو تسعة آلاف سوري مع عقد اجتماع مزمع يوم الجمعة لوضع اللمسات الأخيرة على هذه الخطوة.

إيطاليا

قالت الحكومة الإيطالية، أمس، إنها ستعلق استقبال طلبات اللجوء من سوريين.

النرويج

قالت سلطات الهجرة النرويجية، أمس، إن طلبات اللجوء المقدمة من سوريين لن يتم رفضها أو الموافقة عليها في الوقت الحالي.

بولندا

قال نائب وزير الداخلية البولندي، اليوم الثلاثاء، في منشور على منصة «إكس» إن المكتب البولندي لشؤون الأجانب لن يصدر قرارات بشأن طلبات السوريين للحصول على الحماية الدولية حتى يتضح الوضع في سوريا.

السويد

أعلنت وكالة الهجرة السويدية، أمس، تعليق البت في طلبات اللجوء المقدمة من سوريين، قائلة إنه لم يعد من الممكن تقييم مدى الحاجة إلى توفير الحماية.

سويسرا

قالت الحكومة السويسرية، اليوم الثلاثاء، إنها علقت مؤقتا إجراءات اللجوء بالنسبة للسوريين حتى تتمكن من تقييم الوضع في البلاد بشكل أفضل.