«إيجو» للأدوية تختتم حملتها التوعوية داخل مدارس المملكة

«إيجو» للأدوية تختتم حملتها التوعوية داخل مدارس المملكة
TT

«إيجو» للأدوية تختتم حملتها التوعوية داخل مدارس المملكة

«إيجو» للأدوية تختتم حملتها التوعوية داخل مدارس المملكة

اختتمت شركة «إيجو» للأدوية حملتها التوعوية داخل مدارس السعودية، التي بدأت بالمنطقة الوسطى، وامتدت إلى المنطقة الغربية والجنوبية، وانتهت بالمنطقة الشرقية (الدمام والخبر والظهران والقطيف)، وذلك في إطار خطة المسؤولية المجتمعية المستدامة للشركة، حيث غطت أكثر من 300 مدرسة بإجمالي 600 ألف طالب وطالبة، وذلك من خلال مجموعة من الصيادلة المتخصصين في التثقيف الصحي، حيث قاموا بتقديم شخصيات كرتونية للطلاب، مثل «ماما موڤ»، وتقديم نصائح للطلاب بأهمية النظافة الشخصية.
ومن جانبه، قال الدكتور محمد حسن مدير تسويق منطقة الشرق الأوسط بالشركة، إن هذه الحملة تأتي ضمن خطة الشركة لتعزيز الوعي الصحي لدى المجتمع واعتماد سلوكيات صحية سليمة للمساهمة في توفير العناصر المطلوبة لتحقيق رؤية 2030، وذلك من خلال تخفيف الأعباء على جهاز الرعاية الصحية الحالي.
وتمتلك شركة «إيجو» عدداً من المستحضرات العالمية؛ مثل «كيوڤي» المرطب للبشرة و«موڤ شامبو» الذي يتميز بمواده الطبيعية والمخصص للتخلص من قمل الرأس في خلال 15 دقيقة فقط مع فاعلية مثبتة.
وتعد شركة «إيجو» من الشركات الرائدة في مجال العناية بالبشرة والشعر، حيث تأسست الشركة عام 1953م في أستراليا، وتوجد الشركة حالياً في أكثر من 30 دولة حول العالم.



«شل» تحذر من ضعف تداول الغاز الطبيعي المسال والنفط في الربع الأخير من العام

شعار «شل» خلال المؤتمر والمعرض الأوروبي لطيران رجال الأعمال في جنيف (رويترز)
شعار «شل» خلال المؤتمر والمعرض الأوروبي لطيران رجال الأعمال في جنيف (رويترز)
TT

«شل» تحذر من ضعف تداول الغاز الطبيعي المسال والنفط في الربع الأخير من العام

شعار «شل» خلال المؤتمر والمعرض الأوروبي لطيران رجال الأعمال في جنيف (رويترز)
شعار «شل» خلال المؤتمر والمعرض الأوروبي لطيران رجال الأعمال في جنيف (رويترز)

قلّصت شركة شل توقعاتها لإنتاج الغاز الطبيعي المُسال للربع الأخير من العام، يوم الأربعاء، وقالت إن نتائج تداول النفط والغاز، من المتوقع أن تكون أقل بكثير مما كانت عليه في الأشهر الثلاثة السابقة.

وفي تحديث للتداول، قبل صدور نتائج العام بأكمله في 30 يناير (كانون الثاني) الحالي، قالت «شل» أيضاً إنها ستأخذ ما بين 1.5 مليار دولار إلى 3 مليارات دولار من المخصصات غير النقدية، بعد خصم الضرائب، بما في ذلك ما يصل إلى 1.2 مليار دولار في قسم الطاقة المتجددة التابع لها، والمرتبط بأصول أوروبية وأميركية شمالية، وفق «رويترز».

وفي الشهر الماضي، ذكرت «شل» أنها ستتراجع عن الاستثمارات الجديدة في مجال طاقة الرياح البحرية وتقسيم قسم الطاقة التابع لها، بعد مراجعة شاملة لأعمالها، وذلك في إطار حملة الرئيس التنفيذي وائل صوان للتركيز على الأجزاء الأكثر ربحية.

وقالت أكبر شركة للغاز الطبيعي المُسال في العالم إن نتائج التداول في القسم، خلال الربع الأخير، ستكون أقل بكثير مما كانت عليه في الأشهر الثلاثة السابقة، بسبب انتهاء عقود التحوط التي أبرمتها «شل» في عام 2022 لحماية نفسها من الخسارة المحتملة للإنتاج الروسي بعد غزو أوكرانيا.

وكان من المتوقع أيضاً أن يكون التداول في قسم المواد الكيميائية والمنتجات النفطية أقل بكثير، على أساس ربع سنوي؛ بسبب انخفاض الطلب الموسمي.

وخفّضت الشركة البريطانية توقعاتها لإنتاج الغاز الطبيعي المُسال للربع إلى 6.8 - 7.2 مليون طن متري، من توقعات سابقة تتراوح بين 6.9 و7.5 مليون طن، مشيرة إلى انخفاض تسليمات غاز التغذية إلى مرافق التسييل وانخفاض شحنات البضائع.

وقال المحلل لدى «آر بي سي كابيتال ماركتس»، بيراج بورخاتاريا، في مذكرة: «نرى أن البيان سلبي، مع ضعف في عدد من الأقسام، وضعف التداول بقطاعات النفط والغاز والطاقة»، مضيفاً أنه من غير المتوقع أن يؤثر ذلك على عائدات المساهمين.