23 قتيلاً على الأقل في هجوم على سيارتين بجنوب السودان

عناصر من قوات المعارضة في جنوب السودان (أ.ف.ب)
عناصر من قوات المعارضة في جنوب السودان (أ.ف.ب)
TT

23 قتيلاً على الأقل في هجوم على سيارتين بجنوب السودان

عناصر من قوات المعارضة في جنوب السودان (أ.ف.ب)
عناصر من قوات المعارضة في جنوب السودان (أ.ف.ب)

ذكر مسؤول اليوم (السبت) أن 23 شخصا على الأقل قتلوا، عندما هاجم مسلحون مجهولون سيارتي ركاب في جنوب السودان.
وأصيب حوالي 17 آخرون، خلال الهجوم، مساء أمس (الجمعة) على طريق، يربط العاصمة جوبا بمدينة بور، عاصمة ولاية جونجلي شرق البلاد، طبقا لما قاله وزير الإعلام بالولاية، أكيش دينجديت لوكالة الأنباء الألمانية.
ونصب المسلحون كمينا لسيارة «لاند كروزر» وقتلوا 11 شخصا، معظمهم من المدنيين، وبعد ذلك بعدة ساعات، قتل 12 شخصا، خلال هجوم على سيارة أخرى، طبقا لما ذكره الوزير.
ولم يعرف على الفور الدافع وراء الهجمات.
ويجتاح جنوب السودان صراع أهلي، في الصراع الدائر بين الرئيس سلفا كير ونائبه السابق، رياك مشار منذ ديسمبر (كانون الأول) 2013.
وقتل خلاله عشرات الآلاف وتشرد 3.5 مليون آخرين.



تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
TT

تدعو لـ«محاسبة الأسد»... «مجموعة السبع» مستعدة لدعم الانتقال السياسي في سوريا

موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)
موظف يشرف على الأعلام الموضوعة في قمة مجموعة السبع في إيطاليا عام 2017 (رويترز)

أعلن قادة مجموعة الدول السبع الكبرى في بيان، الخميس، إنهم على استعداد لدعم عملية انتقالية في إطار يؤدي إلى حكم موثوق وشامل وغير طائفي في سوريا، وفقاً لوكالة «رويترز».

وذكرت مجموعة السبع أن الانتقال السياسي بعد نهاية الحكم الاستبدادي، الذي دام 24 عاماً لبشار الأسد، يجب أن يضمن «احترام سيادة القانون وحقوق الإنسان العالمية، بما في ذلك حقوق المرأة، وحماية جميع السوريين، بمن في ذلك الأقليات الدينية والعرقية، والشفافية والمساءلة».

وطالبت المجموعة أيضاً بضرورة «محاسبة نظام الأسد».

وأضاف البيان: «ستعمل مجموعة السبع مع أي حكومة سورية مستقبلية تلتزم بهذه المعايير، وتكون نتاج هذه العملية، وتدعمها بشكل كامل».

كما دعا القادة «كل الأطراف» إلى «الحفاظ على سلامة أراضي سوريا، ووحدتها الوطنية، واحترام استقلالها وسيادتها».