10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 24-04-2017

القوات الخاصة الأفغانية تفتش كهفاً يستخدمه مسلحون يشتبه في أنهم من تنظيم داعش في موقع «أم القنابل» (رويترز)
القوات الخاصة الأفغانية تفتش كهفاً يستخدمه مسلحون يشتبه في أنهم من تنظيم داعش في موقع «أم القنابل» (رويترز)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الاثنين 24-04-2017

القوات الخاصة الأفغانية تفتش كهفاً يستخدمه مسلحون يشتبه في أنهم من تنظيم داعش في موقع «أم القنابل» (رويترز)
القوات الخاصة الأفغانية تفتش كهفاً يستخدمه مسلحون يشتبه في أنهم من تنظيم داعش في موقع «أم القنابل» (رويترز)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات.. aawsat.com.

* معركة الدورة الثانية من الانتخابات الرئاسية الفرنسية تبدأ بين إيمانويل ماكرون المؤيد لأوروبا، وزعيمة اليمين مارين لوبان المعادية للعولمة، بعد فوزهما في الدورة الأولى، وخروج الحزبين التقليديين الأكبرين اليميني واليساري من السباق.

* وزير الخارجية الألماني سيغمار غابريال يبدأ زيارة إلى القدس ليومين، يلتقي خلالها مسؤولين إسرائيليين وفلسطينيين.

* انتهاء مهلة الاعتقال المؤقت لفتى إسرائيلي أميركي، يشتبه بوقوفه خلف عشرات التهديدات ذات طابع معادٍ للسامية في العالم. وقد تعقد المحكمة جلسة جديدة بهذا الصدد.

* جلسة موسعة للبرلمان التونسي للتصويت على تعديل قانون مثير للجدل، يجرم تدخين الحشيشة ويؤدي كل سنة إلى سجن آلاف الشبان.

* وزير الدفاع الأفغاني ورئيس هيئة الأركان يقدمان استقالتهما، بعد هجوم طالبان الذي أوقع أكثر من 130 قتيلا في قاعدة عسكرية بشمال البلاد.

* الرئيس الصيني شي جين بينغ يدعو إلى «ضبط النفس» حيال كوريا الشمالية، خلال اتصال هاتفي مع نظيره الأميركي دونالد ترمب، قبل أيام من وصول حاملة طائرات أميركية قبالة شبه الجزيرة الكورية.

* المعارضة في فنزويلا تدعو إلى قطع الطرقات للمطالبة بتنحي الرئيس نيكولاس مادورو، في سياق موجة المظاهرات التي بدأت مطلع أبريل (نيسان) وتخللتها أعمال عنف أوقعت 21 قتيلا.

* وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني، تلتقي في موسكو وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف.

* رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي، تمثل أمام لجنة برلمانية لبحث التحضيرات لمفاوضات «بريكست».

* متابعة التحقيق والتطورات بعد مقتل مراقب أميركي في بعثة منظمة الأمن والتعاون في أوروبا، في انفجار لغم لدى عبور دوريته في شرق أوكرانيا الذي يسيطر عليه الانفصاليون.



مصر: الإفراج عن الناشط السوري ليث الزعبي وترحيله

سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)
سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)
TT

مصر: الإفراج عن الناشط السوري ليث الزعبي وترحيله

سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)
سوريون يغادرون مصر بعد سقوط بشار (مواني البحر الأحمر)

أفرجت السلطات الأمنية المصرية عن الناشط السوري الشاب ليث الزعبي، بعد أيام من القبض عليه وقررت ترحيله عن مصر، و«هو ما توافق مع رغبته»، بحسب ما كشف عنه لـ«الشرق الأوسط» صديقه معتصم الرفاعي.

وكانت تقارير إخبارية أشارت إلى توقيف الزعبي في مدينة الغردقة جنوب شرقي مصر، بعد أسبوع واحد من انتشار مقطع فيديو له على مواقع التواصل الاجتماعي تضمن مقابلة أجراها الزعبي مع القنصل السوري في القاهرة طالبه خلالها برفع علم الثورة السورية على مبنى القنصلية؛ ما تسبب في جدل كبير، حيث ربط البعض بين القبض على الزعبي ومطالبته برفع علم الثورة السورية.

لكن الرفاعي - وهو ناشط حقوقي مقيم في ألمانيا ومكلف من عائلة الزعبي الحديث عن قضية القبض عليه - أوضح أن «ضبط الزعبي تم من جانب جهاز الأمن الوطني المصري في مدينة الغردقة حيث كان يقيم؛ بسبب تشابه في الأسماء، بحسب ما أوضحت أجهزة الأمن لمحاميه».

وبعد إجراء التحريات والفحص اللازمين «تبين أن الزعبي ليس مطلوباً على ذمة قضايا ولا يمثل أي تهديد للأمن القومي المصري فتم الإفراج عنه الاثنين، وترحيله بحرياً إلى الأردن ومنها مباشرة إلى دمشق، حيث غير مسموح له المكوث في الأردن أيضاً»، وفق ما أكد الرفاعي الذي لم يقدّم ما يفيد بسلامة موقف إقامة الزعبي في مصر من عدمه.

الرفاعي أوضح أن «أتباع (الإخوان) حاولوا تضخيم قضية الزعبي والتحريض ضده بعد القبض عليه ومحاولة تصويره خطراً على أمن مصر، وربطوا بين ضبطه ومطالبته برفع علم الثورة السورية في محاولة منهم لإعطاء القضية أبعاداً أخرى، لكن الأمن المصري لم يجد أي شيء يدين الزعبي».

وشدد على أن «الزعبي طوال حياته يهاجم (الإخوان) وتيار الإسلام السياسي؛ وهذا ما جعلهم يحاولون إثارة ضجة حول قضيته لدفع السلطات المصرية لعدم الإفراج عنه»، بحسب تعبيره.

وتواصلت «الشرق الأوسط» مع القنصلية السورية في مصر، لكن المسؤولين فيها لم يستجيبوا لطلب التعليق، وأيضاً لم تتجاوب السلطات الأمنية المصرية لطلبات توضيح حول الأمر.

تجدر الإشارة إلى أن الزعبي درس في كلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، وبحسب تقارير إعلامية كان مقيماً في مصر بصفته من طالبي اللجوء وكان يحمل البطاقة الصفراء لطلبات اللجوء المؤقتة، وسبق له أن عمل في المجال الإعلامي والصحافي بعدد من وسائل الإعلام المصرية، حيث كان يكتب عن الشأن السوري.

وبزغ نجم الزعبي بعد انتشار فيديو له يفيد بأنه طالب القنصل السوري بمصر بإنزال عَلم نظام بشار الأسد عن مبنى القنصلية في القاهرة ورفع عَلم الثورة السورية بدلاً منه، لكن القنصل أكد أن الأمر مرتبط ببروتوكولات الدبلوماسية، وأنه لا بد من رفع عَلم الثورة السورية أولاً في مقر جامعة الدول العربية.

ومنذ سقوط بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) الماضي، ولم يحدث بين السلطات في مصر والإدارة الجديدة بسوريا سوى اتصال هاتفي وحيد بين وزير الخارجية المصري بدر عبد العاطي ووزير خارجية الحكومة المؤقتة السورية أسعد الشيباني، فضلاً عن إرسال مصر طائرة مساعدات إغاثية لدمشق.