آخر مستجدات السياحة في العالم

آخر مستجدات السياحة في العالم
TT

آخر مستجدات السياحة في العالم

آخر مستجدات السياحة في العالم

* رحلات يومية لطيران الإمارات إلى بروكسل ابتداء من 5 سبتمبر
* أعلنت طيران الإمارات عن عزمها إطلاق خدمة يومية جديدة إلى العاصمة البلجيكية بروكسل، وذلك اعتبارا من 5 سبتمبر (أيلول) 2014.
وتحظى بروكسل بأهمية عالمية كونها المقر الدائم للمفوضية الأوروبية والبرلمان الأوروبي، بالإضافة إلى أكثر من 120 هيئة دولية، عدا عن البعثات الدبلوماسية والمنظمات الحقوقية المدنية. وسوف تساهم خدمة طيران الإمارات الجديدة في تعزيز ربط بروكسل بخدمات جوية مع مختلف محطات شبكة خطوطها، عدا عن تعزيز حركة التجارة والسياحة في بلجيكا.
وسوف تصبح بروكسل المحطة رقم 147 لطيران الإمارات، وذلك مباشرة بعد انضمام العاصمة النرويجية أوسلو إلى الشبكة في 2 سبتمبر (أيلول).
وتستقطب بلجيكا نحو 7.5 مليون سائح كل عام، ويوجد في البلاد 11 موقعا مدرجا على قائمة اليونيسكو لمواقع التراث العالمي الجديرة بالحماية. وتتوقع طيران الإمارات إقبالا كبيرا على السفر من دبي إلى بروكسل ومن محطاتها الأخرى، وخصوصا من أستراليا ونيوزيلندا واليابان والفلبين وكوريا، حيث لا يتوفر حاليا رحلات جوية مباشرة من هذه الدول إلى بلجيكا.
واعتبارا من 5 سبتمبر 2014، سوف تقلع رحلة طيران الإمارات رقم «ئي كيه 183» من مطار دبي الدولي يوميا عند الساعة 7:50 صباحا، لتصل إلى مطار بروكسل الدولي الساعة 1:15 بعد الظهر. في حين ستقلع رحلة العودة رقم «ئي كيه 184» من بروكسل الساعة 2:45 بعد الظهر لتصل إلى دبي الساعة 11:25 ليلا.

* الريتز ـ كارلتون.. مركز دبي المالي العالمي يستضيف أعمالا فنية استثنائية جديدة
* يقدم فندق الريتز - كارلتون، مركز دبي المالي العالمي لضيوفه مجموعة جديدة من الأعمال الفنية التي تقدمها صالة أوبرا غاليري، مركز دبي المالي العالمي، لفترة مؤقتة ويفوق عددها الـ20 منحوتة. وتدعو باقة «استكشفوا معنا» الضيوف إلى استكشاف الأعمال الفنية بأسلوب فريد يتجسد بجولة خاصة بإشراف المدير العام لصالة أوبرا غاليري، السيدة آنا ماريا برساني، يتم التوقف فيها عند الأعمال الفنية الخاصة بالفندق وتلك الخاصة بصالة مركز دبي المالي العالمي.
ونتيجة للشراكة طويلة الأمد مع الصالة الفنية في مركز دبي المالي العالمي، يحتضن فندق الريتز - كارلتون، مركز دبي المالي العالمي، مجموعة من الأعمال الفنية المثيرة للإعجاب وهي عبارة عن أكثر من 100 لوحة فنية مدهشة معروضة في مختلف أرجاء الفندق. ويكتمل هذا المشهد الفني الرائع مع مجموعة إضافية من 30 تمثالا تختار صالة أوبرا عرضها في الفندق وتغييرها كل ثلاثة أشهر. وفي الشهر الحالي، يستضيف فندق الريتز - كارلتون، مركز دبي المالي العالمي 20 عملا جديدا عملت على كل واحد منها أنامل فنانين عالميين مشهورين نذكر منهم الفنانة لورانس جنكيل، والفنانان فريديريكو يوريبي ومورو كوردا. وتتضمن هذه المجموعة الجديدة تمثال «الكلب جاك» للفنانة فرنسية الأصل فابيان آرييتي. وهو تمثال كلب ترير (Bull Terrier) مكتس باللون الأرغواني يستقبل الضيوف في ردهة الفندق الرئيسة، وتمثال سمكة السيف للفنان مورو كوردا. هو تمثال سمكة سيف من الألمنيوم بطول ثلاثة أمتار تقبع في شلال المياه الموسيقية المتراقصة في ذا سانكن غاردن The Sunken Garden (الرجاء مراجعة الجانب الآخر من الصفحة للاطلاع على المزيد من مكونات المجموعة.
إلى جانب الجولة الخاصة عبر المجموعة الفنية، توفر باقة «استكشفوا معنا»، للضيوف فرصة الإقامة ليلة واحدة في غرفة ديلوكس أو جناح تنفيذي والاستمتاع بوجبة فطور شهية وقسيمة بقيمة 185 درهما يمكن استخدامها في أحد مطاعم الفندق أو المنتجع الصحي. وفي هذا الصدد، قال لوثر كوارز، مدير عام فندق الريتز - كارلتون، مركز دبي المالي العالمي: «نعي تماما أن المسافرين من مختلف أنحاء العالم يسعون للاستمتاع بتجارب منقطعة النظير عندما يزورون وجهة جديدة. وبفضل خبرتنا العريقة في مجال الفن، نستطيع أن نوفر لهم تجربة إضافية يستمتعون بها وتبقى محفورة في ذاكرتهم». وأضاف قائلا: «بفضل شراكتنا طويلة الأمد مع صالة أوبرا غاليري، نحرص دائما على أن نعرض لضيوفنا أعمالا جديدة يغوصون في بحار استكشافها من خلال جولة خاصة برفقة خبير في هذا المجال. وانطلاقا من هنا، نبقى قادرين على تعزيز تجاربهم والارتقاء بها إلى مستوى أعلى يتجاوز توقعاتهم».

* فندق فورسيزونز الدوحة يقيم حفلته الشهيرة «ذا بير»
* يعاود فندق فورسيزونز الدوحة وللموسم الثاني إقامة حفلته الشهيرة التي دأب على استضافتها خلال عطلة نهاية الأسبوع، ويوفر أجواء جديدة وآسرة على رصيفه البحري المتميز. وتقام الحفلة كل خميس ابتداء من الساعة 8 مساء حتى الساعة 1 ظهرا، وتعتبر حفلة «ذا بير»، الطريقة المثلى لاستقبال عطلة نهاية الأسبوع في الدوحة.
ويقع الرصيف على واجهة الفندق البحرية، وتجمع حفلة «ذا بير» موسيقى «دي جيه» الحية وأشهى تشكيلات المشاوي اللذيذة. ويمكن للضيوف الاستمتاع بالموسيقى الحماسية وموسيقى الحفلات الجذابة، والتمتع بمناظر مياه الخليج الدافئة. ويمكن لضيوف مدينة الدوحة بدء عطلة نهاية الأسبوع والاسترخاء على رصيف الفندق البحري، قبل قضاء ليلة فريدة داخل فندق فورسيزونز الدوحة والاستمتاع بكافة وسائله الترفيهية المترفة.
أما العائلات فيمكنها رسم البسمة على وجوه الصغار والتمتع بالطقس المنعش في الصباح التالي والقيام بكل النشاطات المتنوعة المقامة في الهواء الطلق ومن أهمها الانضمام إلى دروس تعلم السباحة ولعب كرة الطائرة الشاطئية والتنس الشاطئي وكرة القدم العائلية وبناء القلاع الرملية.



دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
TT

دليلك إلى أجمل أضواء وزينة أعياد الميلاد ورأس السنة حول العالم

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)
«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

زينة أعياد الميلاد ورأس السنة لها سحرها. يعشقها الصغار والكبار، ينتظرونها كل سنة بفارغ الصبر. البعض يسافر من بلد إلى آخر، فقط من أجل رؤية زينة العيد وتذوق الأطباق الخاصة بكل مدينة.

البعض يفضِّل تمضية عطلة الأعياد في أماكن دافئة مثل أستراليا ونيوزيلندا وجزر المالديف وتايلاند والبرازيل، إنما الغالبية الكبرى تفضِّل عيش تجربة العيد في مدن باردة تستمد الدفء من أنوار العيد وزينته التي تتحول إلى مشروع تتنافس عليه البلدان والمدن حول العالم؛ لتقديم الأفضل واستقطاب أكبر عدد ممكن من الزوار والسياح لرؤية التصاميم التي لا يمكن وصفها إلا بالروعة والإبداع.

عندما نذكر زينة أعياد الميلاد تخطر بعض المدن على أذهاننا؛ مثل نيويورك ولندن وباريس، وقد يكون السبب هو انتشار الأفلام السينمائية الكثيرة التي تصور الزينة، وتكون قصصها الخيالية مرتبطةً بالعيد.

وزينة العيد لا تقتصر فقط على الشوارع والأماكن العامة، إنما تتبناها المحلات التجارية لتصبح شريكاً مهماً في لعبة المنافسة العالمية للفوز بلقب «المتجر صاحب أجمل واجهة» في موسم الأعياد، وهذا ما نجحت فيه متاجر «هارودز»، و«سيلفردجز»، و«هارفي نيكولز»، ومحلات تجارية كثيرة في شارع بوند ستريت بلندن، أما في باريس فمتجر «غاليري لا فايت» أصبح أيقونة حقيقية لزينة العيد.

«ونتر وندرلاند» في لندن (غيتي)

إليكم جولة على أجمل الأماكن التي تتألق بأضواء وزينة العيد:

نيويورك، وتحديداً في «روكفيلير سنتر»؛ حيث تجد شجرة عيد الميلاد العملاقة بطول يزيد على 77 قدماً، ومزينة بشريط من الأضواء يزيد طوله على 5 أميال و45 ألف لمبة. الشجرة تُزرَع في النرويج. وبدأ هذا التقليد السنوي منذ عام 1933، وحينها أُضيئت أول شجرة، وبعد نحو قرن من الزمن لا يزال محبو الأعياد يتهافتون إلى هذا المكان لرؤية الشجرة وزينة العيد. ويُقدَّر عدد الزوار الذين يطوفون بالمكان يومياً بنحو نصف مليون شخص.

فيينا، تشتهر بأسواق عيد الميلاد التي تقام في ساحة «راثاوسبلاتز» التي تلبس زي العيد، وتنتصب الأكواخ الخشبية التي تبيع الهدايا والمأكولات الخاصة بالعيد.

باريس، شهيرة جداً بزينة العيد، لا سيما في شارعها الأهم، الشانزليزيه، المضاء بملايين الأضواء، إلى جانب واجهات المحلات التجارية التي تخلق أجواء ساحرة.

شجرة متجر «غاليري لا فاييت» في باريس هذا العام (أ.ف.ب)

ولكن يبقى متجر «غاليري لا فاييت» العنوان الأجمل لرؤية الزينة الخارجية والداخلية، ففي كل عام يتبدَّل شكل الشجرة في الداخل، وهذا العام تم اختيار تصميم عصري جداً وإضاءة «نيون» بيضاء، من الممكن رؤيتها عن قرب من الطابق السادس، فهناك جسر معلق يساعدك على الاقتراب من الشجرة التي تتوسط المبنى والتقاط أجمل الصور التذكارية. الحجز المسبق ليس إلزامياً، ولكنه يختصر عليك مدة الانتظار.

أما بالنسبة لمتجر «برينتان» فهو مميز بزينة واجهاته الخارجية، ويبقى برج إيفل الرابح الأكبر، ويزداد سحراً مع عروض الأضواء التي يتباهى بها في هذه المناسبة.

«ساحة تيفولي» في كوبنهاغن (الشرق الأوسط)

كوبنهاغن، من أجمل مدن الدنمارك، وهناك شبه إجماع على أنها مدينة نابضة بالحيوية ولقبها «مدينة أعياد الميلاد»، وفي هذه الفترة من العام يزداد سحرها وتتحول «حدائق تيفولي» في وسطها إلى عالم خيالي من الأضواء والأكواخ الجميلة.

افتُتحت هذه الحدائق عام 1843 ومنذ ذلك الحين أصبحت ملاذاً للزوار والسياح القادمين إلى العاصمة الدنماركية.

تقام فيها عروض جميلة للأضواء تلقي بإنارتها على «بحيرة تيفولي»، إلى جانب الألعاب النارية التي تقام في الأسبوع الفاصل بين عيدَي الميلاد ورأس السنة.

زينة العيد في طوكيو (أدوبي ستوك)

طوكيو، في موسم الأعياد تنسيك هذه المدينة اليابانية موسمَ أزهار الكرز في الربيع، فتكون خلال شهرَي نوفمبر (تشرين الثاني)، وديسمبر (كانون الأول) مزينةً بأنوار العيد وتُقام في شوارع أوموتيساندو وهاراجوكو عروض جميلة عدة، وتنتشر في تلك المنطقة أشجار العيد بتصاميم ثلاثية الأبعاد. ومن بين العروض الشهيرة أيضاً إضاءة أبكبوكوريو المذهلة.

موناكو، قد تكون شهيرة بسباق السيارات «Monaco Grand Prix»، ونادي اليخوت، ولكن هذا لا يعني أن تلك الإمارة الراقية لا تتفنن في موسم الأعياد والزينة المرافقة لها.

فابتداءً من شهر نوفمبر تزدان ساحة قصر مونتي كارلو بأضواء العيد، وتقام عروض خاصة يومياً، كما تتزين ساحة كازينو مونتي كارلو المقابلة لفندق «أوتيل دو باري (Hotel De Paris)» بأجمل زينة تتناغم مع روعة معمار المباني المحيطة. وتنتشر الأكواخ التي تبيع الهدايا على طول الريفييرا.

أسواق العيد في برلين (أدوبي ستوك)

برلين، من بين المدن الألمانية الشهيرة بأسواق عيد الميلاد، ومن أهمها سوق «جندار ماركت» وسوق «شارلوتنبورغ» وهما تجمعان بين التقاليد الأوروبية والأضواء الساحرة. من دون أن ننسى «بوابة براندنبور»، التي تضيف رونقاً خاصاً بأضوائها وزينتها.

لندن، قد تكون من أجمل المدن التي تعرف كيف تتأنق في موسم الأعياد، فشارعا أكسفورد وريجنت ستريت مشهوران بعروض الإضاءة الفريدة. إضافة إلى ساحة «كوفنت غاردن» التي تشتهر بشجرة عيد الميلاد العملاقة.

«ونتر وندرلاند» في لندن (الشرق الأوسط)

«ونتر وندرلاند» في هايد بارك، هي الحديقة ومدينة الملاهي التي يقصدها الملايين خلال فترة الأعياد لتذوق ألذ الأطباق، واللعب في كثير من الألعاب التي تناسب الصغار والكبار. فهي واحدة من أشهر الفعاليات الشتوية التي تقام سنوياً في قلب هايد بارك، وتعدّ وجهةً مثاليةً للعائلات والأصدقاء الباحثين عن أجواء احتفالية مليئة بالإثارة والتسلي.

ينتشر فيها أكثر من 100 كشك خشبي لبيع الهدايا اليدوية، والديكورات، والحلويات التقليدية. بالإضافة إلى ساحة تزلج مفتوحة في الهواء الطلق وعروض السيرك و«مغارة سانتا كلوز»؛ حيث يلتقي الأطفال تلك الشخصية الشهيرة ويلتقطون الصور. الحجز المسبق ضروري، وننصح أيضاً بارتداء أحذية مريحة وملابس دافئة.

العيد في البرازيل (أدوبي ستوك)

ريو دي جانيرو، من المدن الجميلة أيضاً خلال فترة الأعياد، ففيها شجرة عيد الميلاد العائمة في «بحيرة رودريغو دي فريتاس»، وهي من الأكبر في العالم. ومن الضروري زيارة شاطئ كوباكابانا، التي تضفي أجواء استوائية مميزة.

ستراسبورغ، تُعرف بـ«عاصمة عيد الميلاد»، مع أسواقها الشهيرة وشوارعها التي تكتسي بالأضواء الدافئة.

زيوريخ، من أجمل مدن سويسرا خلال موسم الأعياد، لا سيما شارع باهنهوف المزين بأضواء العيد الساحرة، والاحتفالات على البحيرة التي تتضمّن عروض أضواء وموسيقى مميزة.

دبي، تُقدَّم في «مول الإمارات» و«دبي مول» زينة فخمة وعروضٌ ضوئية في الداخل والخارج، وتُقام الألعاب النارية عند برج خليفة في ليلة رأس السنة، وهي من الأضخم عالمياً.

مدينة كيبيك، وتحديداً البلدة القديمة، تبدو فيها فترة الأعياد وكأنها لوحة شتوية مع زينة العيد والثلوج المتراكمة. سوق عيد الميلاد تضفي أجواء أوروبية تقليدية وسط طبيعة كندية خلابة.